لا سبيل الى راحتك سوى التخلي من المكدرات !
وسرها في القناعة !
ولا قناعة الا بعقل يبصر حقائق الاشياء ويبحث عن الكنوز الباقية
ويميزها عن الكنوز المزيفة ! ..
فمتى ما وضع البصير يده على كنزه الحقيقي ..
إطمئنت نفسه بلباس القناعة الدافئ والهني ، وأستشعر الرضا
فمن عشق القيم والمعاني :
فسيبحث عن الارواح لا الزخارف والبهارج الفانية
فالسعيد من ظفر بزوجة صالحة عشق روحها ولم يقتصر على عشق الجسد
فمن تعشق الارواح ..استراح واحس بالسكن والامان
ومن عشق الاجساد والوجوه فلن يكفيه نساء الارض الحِسان
هي ذات الدين فأحظى بها .. تربت يداك !!
تعليق