🌺🌺🌺🌺🌺
عن فقه الرضا ( عليه السلام ) :
( سئل بعض العلماء من آل محمد ( عليهم السلام ) ، فقيل له :
جعلت فداك ما معنى الصلاة في الحقيقة ؟
قال : صلة الله للعبد بالرحمة ، وطلب الوصال إلى الله من العبد ، إذا كان يدخل بالنية ، ويكبر بالتعظيم والاجلال ، ويقرأ بالترتيل ، ويركع بالخشوع ، ويرفع بالتواضع ، ويسجد بالذل والخضوع ، ويتشهد بالاخلاص مع الامل ، ويسلم بالرحمة والرغبة ، وينصرف بالخوف والرجاء ، فإذا فعل ذلك أداها بالحقيقة .
😳😳😳😳😳
ثم قيل : ما آداب الصلاة ؟
قال : حضور القلب ، وإفراغ الجوارح ، وذل المقام بين يدي الله تبارك وتعالى ، ويجعل الجنة عن يمينه ، والنار يراها عن يساره ، والصراط بين يديه ، والله امامه ،
😳😳😳😳😳
وقيل : إن الناس متفاوتون في أمر الصلاة ،
فعبد يرى قرب الله منه في الصلاة ، وعبد يرى قيام الله عليه في الصلاة ، وعبد يرى شهادة الله في الصلاة ، وهذا كله على مقدار مراتب ايمانهم ،
وقيل : إن الصلاة أفضل العبادة لله ، وهي أحسن صورة خلقها الله ، فمن أداها بكمالها وتمامها فقد أدى واجب حقها ، ومن تهاون بها ضرب بها وجهه .
📚📚📚📚
مستدرك الوسائل ج4 ص98
عن فقه الرضا ( عليه السلام ) :
( سئل بعض العلماء من آل محمد ( عليهم السلام ) ، فقيل له :
جعلت فداك ما معنى الصلاة في الحقيقة ؟
قال : صلة الله للعبد بالرحمة ، وطلب الوصال إلى الله من العبد ، إذا كان يدخل بالنية ، ويكبر بالتعظيم والاجلال ، ويقرأ بالترتيل ، ويركع بالخشوع ، ويرفع بالتواضع ، ويسجد بالذل والخضوع ، ويتشهد بالاخلاص مع الامل ، ويسلم بالرحمة والرغبة ، وينصرف بالخوف والرجاء ، فإذا فعل ذلك أداها بالحقيقة .
😳😳😳😳😳
ثم قيل : ما آداب الصلاة ؟
قال : حضور القلب ، وإفراغ الجوارح ، وذل المقام بين يدي الله تبارك وتعالى ، ويجعل الجنة عن يمينه ، والنار يراها عن يساره ، والصراط بين يديه ، والله امامه ،
😳😳😳😳😳
وقيل : إن الناس متفاوتون في أمر الصلاة ،
فعبد يرى قرب الله منه في الصلاة ، وعبد يرى قيام الله عليه في الصلاة ، وعبد يرى شهادة الله في الصلاة ، وهذا كله على مقدار مراتب ايمانهم ،
وقيل : إن الصلاة أفضل العبادة لله ، وهي أحسن صورة خلقها الله ، فمن أداها بكمالها وتمامها فقد أدى واجب حقها ، ومن تهاون بها ضرب بها وجهه .
📚📚📚📚
مستدرك الوسائل ج4 ص98
تعليق