🌷 * لقد افتتح تاريخ الإسلام باسم امرأة،
وهي السيدة خديجة التي جسدت أسمى صور التضحية بمالها وموقعها الاجتماعي في سبيل الإسلام.
* وافتتح تاريخ الإمامة باسم امرأة،
وهي البتول التي امتازت على نساء العالمين بجهادها دون منصب الإمامة بضلوعها وجراحها.
* وافتتح تاريخ الصمود والتحدي ضد الظلم والطغيان باسم امرأة،
وهي العقيلة التي وقفت أمام طاغية زمانها قائلة:
فكد كيدك، واسع سعيك،
فوالله لا تمحو ذكرنا،
ولاتميت وحينا.
فما أعظم المرأة!
وما أقدس دورها على ممر العصور!
فقد رُسِم تاريخنا بحروفها وعطائها،
وهذا ما يحدو بنا ان نقول:
ان المأمول من الأخت المؤمنة في هذا العصر؛ الاقتداء بالسيدة خديجة،
في عدم الانشغال بالقضايا المادية، والبهارج الدنيوية،
وأن تركز على العطاء التربوي،
وأن الأجدر بها الانتهاج نهجَ السيدة فاطمة،
في تربية أبنائها على عقيدة الإمامة، والدفاع عنها،
وخير لها الاستنارة بدرب السيدة زينب، درب تحمل المسؤولية،
والعفاف،
والحفاظ على الحجاب الزينبي الفاطمي الكامل
وهي السيدة خديجة التي جسدت أسمى صور التضحية بمالها وموقعها الاجتماعي في سبيل الإسلام.
* وافتتح تاريخ الإمامة باسم امرأة،
وهي البتول التي امتازت على نساء العالمين بجهادها دون منصب الإمامة بضلوعها وجراحها.
* وافتتح تاريخ الصمود والتحدي ضد الظلم والطغيان باسم امرأة،
وهي العقيلة التي وقفت أمام طاغية زمانها قائلة:
فكد كيدك، واسع سعيك،
فوالله لا تمحو ذكرنا،
ولاتميت وحينا.
فما أعظم المرأة!
وما أقدس دورها على ممر العصور!
فقد رُسِم تاريخنا بحروفها وعطائها،
وهذا ما يحدو بنا ان نقول:
ان المأمول من الأخت المؤمنة في هذا العصر؛ الاقتداء بالسيدة خديجة،
في عدم الانشغال بالقضايا المادية، والبهارج الدنيوية،
وأن تركز على العطاء التربوي،
وأن الأجدر بها الانتهاج نهجَ السيدة فاطمة،
في تربية أبنائها على عقيدة الإمامة، والدفاع عنها،
وخير لها الاستنارة بدرب السيدة زينب، درب تحمل المسؤولية،
والعفاف،
والحفاظ على الحجاب الزينبي الفاطمي الكامل