بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):《إذا وقعَت اللقمة من حرامٍ في جَوف العبد لعنه كل ملك في السماوات والأرض》
من مصاديق الأكل الحرام :
كل طعام حُصِّل من مالٍ حرام (كالرِبا، حصّل بطريقة غير شرعية، مال غير مزكى ومخمّس، غصباً من مال اليتيم..)
كل طعام حرّمه الله تعالى (كالميتة، لحم الخنزير، الخمر..)
كل طعام نجس، ومنه الحلويات والأطعمة والأدوية التي تحتوي على جيلاتين حيواني مُصنَّع في دول غير إسلامية (الجيلو، المارشميلو..)
كل ما دخل في تركيبته الكحول، مثل بعض الأدوية، وبعض الحلويات التي تحتوي على الفانيلا السائلة والتي تُعتبر موضع شُبهة لإستخدام الكحول في تصنيعها، وهي غير الفانيلا الصناعية أو الفانيلين.
أغلب أنواع فيليه السمك تكون من سمك القط وهو سمك بدون فِلس وبالتالي يقول المراجع الكِرام بحُرمته.
قال الإمام علي عليه السلام:《 بئس الطعام الحرام》وذلك بسبب خطورته وآثاره المُترتبة على قلب الإنسان وروحه، والتي قد تصل بالإنسان إلى حدّ الخروج على إمام زمانه وقتله !
فقد خَطب الإمام الحسين (عليه السلام ) بمن خرجوا مع معسكر ابن زياد لقتله، فقال لهم:《 وكُلكم عاصٍ لأمري، غير مُستمع قولي، فقد ملئت بطونكم من الحرام، وطُبع على قلوبكم، وَيلكم ألا تنصتون، ألا تسمعون؟》
فلا بد من تجنّب هذا الذنب المُدمّر وطلب الحلال من الطعام، فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله):
《الكاد على عياله من الحلال كالمجاهد في سبيل الله》
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):《إذا وقعَت اللقمة من حرامٍ في جَوف العبد لعنه كل ملك في السماوات والأرض》
من مصاديق الأكل الحرام :
كل طعام حُصِّل من مالٍ حرام (كالرِبا، حصّل بطريقة غير شرعية، مال غير مزكى ومخمّس، غصباً من مال اليتيم..)
كل طعام حرّمه الله تعالى (كالميتة، لحم الخنزير، الخمر..)
كل طعام نجس، ومنه الحلويات والأطعمة والأدوية التي تحتوي على جيلاتين حيواني مُصنَّع في دول غير إسلامية (الجيلو، المارشميلو..)
كل ما دخل في تركيبته الكحول، مثل بعض الأدوية، وبعض الحلويات التي تحتوي على الفانيلا السائلة والتي تُعتبر موضع شُبهة لإستخدام الكحول في تصنيعها، وهي غير الفانيلا الصناعية أو الفانيلين.
أغلب أنواع فيليه السمك تكون من سمك القط وهو سمك بدون فِلس وبالتالي يقول المراجع الكِرام بحُرمته.
قال الإمام علي عليه السلام:《 بئس الطعام الحرام》وذلك بسبب خطورته وآثاره المُترتبة على قلب الإنسان وروحه، والتي قد تصل بالإنسان إلى حدّ الخروج على إمام زمانه وقتله !
فقد خَطب الإمام الحسين (عليه السلام ) بمن خرجوا مع معسكر ابن زياد لقتله، فقال لهم:《 وكُلكم عاصٍ لأمري، غير مُستمع قولي، فقد ملئت بطونكم من الحرام، وطُبع على قلوبكم، وَيلكم ألا تنصتون، ألا تسمعون؟》
فلا بد من تجنّب هذا الذنب المُدمّر وطلب الحلال من الطعام، فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله):
《الكاد على عياله من الحلال كالمجاهد في سبيل الله》