بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
الإمام الصادق(ع) يتحدث
ولعن الله أعداء الله ظالميهم من الأولين والآخرين
الإمام الصادق(ع) يتحدث
- سأله رجل أن يعلمه ما ينال به خير الدنيا والآخرة ولا يطول عليه، فقال(ع) : " لا تكذب ".
-.. ضَع أمر أخيك على أحسنه ولا تطلبن بكلمة خرجت من أخيك سوءً و أنت تجد لها فيالخير محملاً.
- أربع من كنَّ فيه كان مؤمنا وإن كان من قرنه إلى قدمه ذنوباً: الصدق والحياء وحسن الخلق و الشكر.
- كان الإمام(ع) حريصاً على إنقاذ حياة البشر أيًّا كانوا، فقد قال محمد بن قيس: سألت أبا عبد الله (ع) عن الفئتين من أهل الباطل: أبيعهما السلاح ؟ فقال(ع): "بعهما ما يكنهما :الدرع و الخفتان والبيضة ونحوذلك".
- من أحب أن يزوجه الله الحور العين و يتوجه بالنور فليدخل على أخيه المؤمن السرور .
- الماشي في حاجة أخيه كالساعي بين الصفا والمروة، و قاضي حاجته كالمتشحط بدمه في سبيل الله يوم بدر و أحد وما عذب الله أمة إلا عند استهانتهم بحقوق فقراء إخوانهم.
- صل من قطعك ، و أعطِ من حرمك ، و أحسن إلى من ساء إليك ، وسلِّم على من سبَّك ، و أنصف من خاصمك ، و اعف عمن ظلمك ، كما أنك تحب أن يُعفى عنك ، فاعتبر بعفو الله عنك ، ألا ترى أن شمسه أشرقت على الأبرار و الفجار ، وأن مطره ينزل على الصالحين و الخاطئين .
- إن الله أنعم على قوم بالمواهب فلم يشكروه فصارت عليهم وبالاً، وابتلى قوما ًبالمصائب فصبروا فكانت عليهم نعمة.
- من ساء خلقه عذب نفسه .
- العامل على غير بصيرة كالسائر على غير طريق، فلا تزيده سرعة السير إلا بعداً.
- قال (ع) للمفضل : أوصيك بست خصال تبلغهن شيعتي . قلت وما هنَّ يا سيدي؟ قال(ع): ( أداء الأمانة إلى من ائتمنك ، و أن ترضى لأخيك ما ترضى لنفسك ، و اعلم أن للأمور أواخر فاحذر العواقب، و أن للأمور بغتات فكن على حذر و إياك و مرتقى جبل سهل إذا كان المنحدر وعراً، ولا تعدنَّ أخاك وعداً ليس في يدك وفاؤه).
وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
-.. ضَع أمر أخيك على أحسنه ولا تطلبن بكلمة خرجت من أخيك سوءً و أنت تجد لها فيالخير محملاً.
- أربع من كنَّ فيه كان مؤمنا وإن كان من قرنه إلى قدمه ذنوباً: الصدق والحياء وحسن الخلق و الشكر.
- كان الإمام(ع) حريصاً على إنقاذ حياة البشر أيًّا كانوا، فقد قال محمد بن قيس: سألت أبا عبد الله (ع) عن الفئتين من أهل الباطل: أبيعهما السلاح ؟ فقال(ع): "بعهما ما يكنهما :الدرع و الخفتان والبيضة ونحوذلك".
- من أحب أن يزوجه الله الحور العين و يتوجه بالنور فليدخل على أخيه المؤمن السرور .
- الماشي في حاجة أخيه كالساعي بين الصفا والمروة، و قاضي حاجته كالمتشحط بدمه في سبيل الله يوم بدر و أحد وما عذب الله أمة إلا عند استهانتهم بحقوق فقراء إخوانهم.
- صل من قطعك ، و أعطِ من حرمك ، و أحسن إلى من ساء إليك ، وسلِّم على من سبَّك ، و أنصف من خاصمك ، و اعف عمن ظلمك ، كما أنك تحب أن يُعفى عنك ، فاعتبر بعفو الله عنك ، ألا ترى أن شمسه أشرقت على الأبرار و الفجار ، وأن مطره ينزل على الصالحين و الخاطئين .
- إن الله أنعم على قوم بالمواهب فلم يشكروه فصارت عليهم وبالاً، وابتلى قوما ًبالمصائب فصبروا فكانت عليهم نعمة.
- من ساء خلقه عذب نفسه .
- العامل على غير بصيرة كالسائر على غير طريق، فلا تزيده سرعة السير إلا بعداً.
- قال (ع) للمفضل : أوصيك بست خصال تبلغهن شيعتي . قلت وما هنَّ يا سيدي؟ قال(ع): ( أداء الأمانة إلى من ائتمنك ، و أن ترضى لأخيك ما ترضى لنفسك ، و اعلم أن للأمور أواخر فاحذر العواقب، و أن للأمور بغتات فكن على حذر و إياك و مرتقى جبل سهل إذا كان المنحدر وعراً، ولا تعدنَّ أخاك وعداً ليس في يدك وفاؤه).
وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعن الله أعداء الله ظالميهم من الأولين والآخرين
تعليق