تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
أوصاف راية إمام زماننا، وحالهُ عند خُروجه الشريف:
(يخرجُ مَوتُوراً غضباناً أسِفَاً لغضب اللهِ على هـذا الخلق)!
: يُحدّثنا الإمام الصادق "صلواتُ الله عليه" وهو يَصِفُ رَايةَ إمامِ زماننا بقية الله الأعظم "عليهِ السلام" فيقول:
(ماهي واللهِ مِن قُطنٍ ولا كُتَّان، ولا قَـزٍّ ولا حَرير، قـال الراوي: فقلتُ مِن أيّ شيءٍ هي؟ قـال "عليهِ السلام": مِن ورقِ الجنَّة رسول الله "صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ" يَومَ بدْرٍ ثُمَّ لفَّها ودفَعَها إلى عليّ "صلواتُ الله عليه"،
فلم تزلْ عِندهُ حتَّى كانَ يَومُ البصرة فنشرها أمير المؤمنين، ففتحَ اللهُ عليهِ،
ثُمَّ لفَّها، وهي عِندنا هُناك، لاينشُرُها أحدٌ حتَّى يقومَ القائم "صلواتُ الله"
فإذا قامَ نشرها فلم يبقَ في المَشْرقِ والمَغْربِ أحدٌ إلاَّ لقِيها،
ويَسيرُ الرُعب قُدّامها شَهْــراً، وعَن يمينها شهْراً، وعن يَسارها شهْراً.
ثُمَّ قــال "عليهِ السلام":
إنَّهُ - أي إمامُ زماننا - يخرجُ مَوتوراً غَضبان أسِفَــاً لِغَضِبِ اللهِ على هـذا الخَلْق،
عليهِ قَميصُ رسولِ اللهِ "صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ" الَّذي كانَ عليهِ يومَ أُحُد، وعمامته السحاب، ودِرْع رسولِ اللهِ السابغة، وسيفُ رسولِ الله ذُو الفقار، يجرّدُ السيف على عاتقهِ ثمانيةَ أشهْر، يقتل هَرَجاً).
[مكيال المكارم- ج١]
اللّهمُ صلّ على مُحمّدٍ وآلِ محمّد..
يا أحدُ يا صَمَد، يا ربَّ مُحمَّد، اغضبْ اليومَ لمُحمَّد ولأبرارِ عِترتهِ واقتلْ أعداءَهم بَدَداً، وأَحْصِهم عَدَدا، ولا تَدعْ على ظَهْر الأرضِ منهم أحداً، ولا تغفرْ لهم أبدا،
يا حَسَنَ الصُحَبة، يا خليفةَ النبيّين، أنتَ أرحمُ الراحمين البديءُ البديع الذي ليس كمثلكَ شيء، والدائمُ غير الغافل، والحيّ الذي لا يموت،
أنتَ كلُّ يومٍ في شأن، انتَ خليفةُ، مُحمَّد، وناصرُ مُحمَّد، ومُفضّل مُحمَّد، نسالكَ أن تنصرَ وصيّ مُحمّد، وخليفةَ مُحمَّد، والقائم بالقسط مِن أوصياء مُحمّد "صلواتُكَ عليه وعليهم، اعطفْ عليهم نَصْركَ يا لا إله إلّا أنت، بحقّ لا إله إلّا أنت، صلّ على مُحمَّد وآل مُحمّد، واجعلنا معهم في الدنيا والآخرة..
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
أوصاف راية إمام زماننا، وحالهُ عند خُروجه الشريف:
(يخرجُ مَوتُوراً غضباناً أسِفَاً لغضب اللهِ على هـذا الخلق)!
: يُحدّثنا الإمام الصادق "صلواتُ الله عليه" وهو يَصِفُ رَايةَ إمامِ زماننا بقية الله الأعظم "عليهِ السلام" فيقول:
(ماهي واللهِ مِن قُطنٍ ولا كُتَّان، ولا قَـزٍّ ولا حَرير، قـال الراوي: فقلتُ مِن أيّ شيءٍ هي؟ قـال "عليهِ السلام": مِن ورقِ الجنَّة رسول الله "صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ" يَومَ بدْرٍ ثُمَّ لفَّها ودفَعَها إلى عليّ "صلواتُ الله عليه"،
فلم تزلْ عِندهُ حتَّى كانَ يَومُ البصرة فنشرها أمير المؤمنين، ففتحَ اللهُ عليهِ،
ثُمَّ لفَّها، وهي عِندنا هُناك، لاينشُرُها أحدٌ حتَّى يقومَ القائم "صلواتُ الله"
فإذا قامَ نشرها فلم يبقَ في المَشْرقِ والمَغْربِ أحدٌ إلاَّ لقِيها،
ويَسيرُ الرُعب قُدّامها شَهْــراً، وعَن يمينها شهْراً، وعن يَسارها شهْراً.
ثُمَّ قــال "عليهِ السلام":
إنَّهُ - أي إمامُ زماننا - يخرجُ مَوتوراً غَضبان أسِفَــاً لِغَضِبِ اللهِ على هـذا الخَلْق،
عليهِ قَميصُ رسولِ اللهِ "صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ" الَّذي كانَ عليهِ يومَ أُحُد، وعمامته السحاب، ودِرْع رسولِ اللهِ السابغة، وسيفُ رسولِ الله ذُو الفقار، يجرّدُ السيف على عاتقهِ ثمانيةَ أشهْر، يقتل هَرَجاً).
[مكيال المكارم- ج١]
اللّهمُ صلّ على مُحمّدٍ وآلِ محمّد..
يا أحدُ يا صَمَد، يا ربَّ مُحمَّد، اغضبْ اليومَ لمُحمَّد ولأبرارِ عِترتهِ واقتلْ أعداءَهم بَدَداً، وأَحْصِهم عَدَدا، ولا تَدعْ على ظَهْر الأرضِ منهم أحداً، ولا تغفرْ لهم أبدا،
يا حَسَنَ الصُحَبة، يا خليفةَ النبيّين، أنتَ أرحمُ الراحمين البديءُ البديع الذي ليس كمثلكَ شيء، والدائمُ غير الغافل، والحيّ الذي لا يموت،
أنتَ كلُّ يومٍ في شأن، انتَ خليفةُ، مُحمَّد، وناصرُ مُحمَّد، ومُفضّل مُحمَّد، نسالكَ أن تنصرَ وصيّ مُحمّد، وخليفةَ مُحمَّد، والقائم بالقسط مِن أوصياء مُحمّد "صلواتُكَ عليه وعليهم، اعطفْ عليهم نَصْركَ يا لا إله إلّا أنت، بحقّ لا إله إلّا أنت، صلّ على مُحمَّد وآل مُحمّد، واجعلنا معهم في الدنيا والآخرة..
تعليق