بسم الله الرحمن الحيم
قال الإمَام عَلـﷺـيّ «صَلَوات الله عَلَيه»؛
««الْبُــخْلُ عَـــارٌ»»
المعنــــى
«الْبُخْلُ»: هوَ أن يُمسِــكَ الإنسانُ عَنِ الإنفــاقِ،
في مَوضِــعٍ يَنبغــي فيـهِ أن يَبــــذِلَ الـمــالَ.
«عَارٌ»: العارُ: الـعَيْبُ والنَّقْـصُ، وما يـوجب المذمــة من الناس؛ فَكُـلُّ أمرٍ يُعَيَّـرُ النَّاسُ بِهِ يُقــالُ لَهُ: (عــارٌ)،
سَــواءً كانَ في القَــولِ، أَمْ الفِعْــلِ؛ فَالاسْتِماعُ إلى الغِنــاءِ، وعَــدَمُ الحِشمَــة فِي الحِجابِ، والكَــذِبُ، والتَّجَاهُــرُ بِالمَعاصِيِ، كُلُّ ذلكَ يكــونُ عَــارَاً على الإنســانِ!!..
يَذكُـرُ الإمَام عَلـﷺـيّ«عَلَيه السّلام» ههُنـا صِفةً مِن الصِّفاتِ الأخـلاقيةِ الذَّميمـةِ التي تُؤدّي بِالفَـردِ إلى العَـيشِ بِتعاسـةٍ في الـدّنيا والآخـرةِ، وتَكـونُ عـاراً يُعَيَّــرُ بِهِ بَيْنَ الـنَّـاسِ، تُنقِـصُ من قِيمَتِـهِ بين أهلِـهِ ومُجتَمَعِـهِ، وتَجعَلُهُ منبـوذاً بَينهـم؛ فَقــدْ وَرَدَ عنــهُ «عَلَيه السّلام»؛
«لَيسَ لِبَخِيــلٍ حَــبيبٌ».
قال الإمَام عَلـﷺـيّ «صَلَوات الله عَلَيه»؛
««الْبُــخْلُ عَـــارٌ»»
المعنــــى
«الْبُخْلُ»: هوَ أن يُمسِــكَ الإنسانُ عَنِ الإنفــاقِ،
في مَوضِــعٍ يَنبغــي فيـهِ أن يَبــــذِلَ الـمــالَ.
«عَارٌ»: العارُ: الـعَيْبُ والنَّقْـصُ، وما يـوجب المذمــة من الناس؛ فَكُـلُّ أمرٍ يُعَيَّـرُ النَّاسُ بِهِ يُقــالُ لَهُ: (عــارٌ)،
سَــواءً كانَ في القَــولِ، أَمْ الفِعْــلِ؛ فَالاسْتِماعُ إلى الغِنــاءِ، وعَــدَمُ الحِشمَــة فِي الحِجابِ، والكَــذِبُ، والتَّجَاهُــرُ بِالمَعاصِيِ، كُلُّ ذلكَ يكــونُ عَــارَاً على الإنســانِ!!..
يَذكُـرُ الإمَام عَلـﷺـيّ«عَلَيه السّلام» ههُنـا صِفةً مِن الصِّفاتِ الأخـلاقيةِ الذَّميمـةِ التي تُؤدّي بِالفَـردِ إلى العَـيشِ بِتعاسـةٍ في الـدّنيا والآخـرةِ، وتَكـونُ عـاراً يُعَيَّــرُ بِهِ بَيْنَ الـنَّـاسِ، تُنقِـصُ من قِيمَتِـهِ بين أهلِـهِ ومُجتَمَعِـهِ، وتَجعَلُهُ منبـوذاً بَينهـم؛ فَقــدْ وَرَدَ عنــهُ «عَلَيه السّلام»؛
«لَيسَ لِبَخِيــلٍ حَــبيبٌ».