بسم الله الرحمن الرحيم
"أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ ۚ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ ۚ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ ۖ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ "
================
تمهل ياشهر رمضان
ها نحن ندخل (الوقت الضائع)
تعرف أنت ـ وأعرف أنا..
أن النتيجة ليست كما كنا نرجوا يوم بدأنا قبل أيام ...
ها هي النهاية تقترب..
وفي الوقت الضائع، يمكن أن نضيع..؟
ولكن يمكن أيضا أن ننتصر...
الفرق بين الفوز والخسارة،
( هدف واحد)
نسجله معا في مرمى "شباكنا"...
-----
وكما يحدث في الوقت الضائع.. يحاول المدرب أن يغير الخطة،
أن ينزل لاعبا كان قد خزنه على دكة الاحتياط...
أن يعيد تقييم نقاط الضعف ومكامن القوة..
❓ وفي العشرة الأخيرة..
أريد أن أحيل قلبي المنهك إلى التقاعد..
وآمل أن يكون هناك (قلب) آخر، أكثر نشاطا ينتظر النزول...
أو على الأقل: أن أضعه على الصاعق الكهربائي.. لعله يدق من جديد..
-------------------
نعم دخلنا الوقت الضائع
لكن لا شيء ضائع حقا في شهر رمضان...
لقد دخلنا الوقت (غير) الضائع ...
المهم أن لا نضيعه...
-----------⊰• 🌙