*الليلة الثالثة والعشرين* "ليلة القدر الثالثة" 🌙
وهي أفضل من اللّيلتين السّابقتين، ويُستفاد من أحاديث كثيرة أنّها هي ليلة القدر وفيها يُقدّر كلّ أمر حكيم.
*الأعمال العامة* في ليالي القدر :
1. الغسل.
2. الإحياء.
3. الصلاة ركعتان.
4. دعاء التوسل بالمصحف.
5. زيارة الأمام الحسين(عليه السلام).
6. الصلاة مئة ركعة.
7. دعاء "اللهم إني أمسيت..".
8. دعاء الجوشن الكبير.
9. أعمال أسحار شهر رمضان المبارك.
10. طلب العافية والدعاء للمؤمنين والمؤمنات والأكثار من الدعاء لتعجيل فرج أمامنا صاحب العصر والزمان (عجل الله فرجه).
*الأعمال الخاصة* :
1. قراءة سورتي العنكبوت والرّوم، وقال الصّادق(عليه السلام): إنّ من قرأ هاتين السّورتين في هذه اللّيلة كان من أهل الجنّة.
2. قراءة سورة حم (الدُخّان).
3. قراءة سورة القدر، ألف مرّة.
4. أنْ يكرّر في هذه اللّيلة بل في جميع الأوقات دعاء الفرج وهو: (اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةَ بنَ الحَسَن صَلَوَاتِكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آبَائِهِ فِي هَذِهِ السَّاعَةِ وَفِي كُلِّ سَاعَةٍ وَلِيَّاً وَحَافِظَا وَقَائِداً وَنَاصِرَاً وَدَلِيلاً وَعَيْنَاً حَتَّى تُسْكِنُهُ أرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعُهُ فِيهَا طَوِيلاً).
5. أن يقول:
(اَللّهُمَّ امْدُدْ لي في عُمْري، وَاَوْسِعْ لي في رِزْقي، وَاَصِحَّ لي جِسْمي، وَبَلِّغْني اَمَلي، وَاِنْ كُنْتُ مِنَ الأَشْقِياءِ فَاْمُحني مِنَ الأَشْقِياءِ، وَاْكتُبْني مِنَ السُّعَداءِ، فَاِنَّكَ قُلْتَ في كِتابِكَ الْمُنْزَلِ عَلى نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ صَلَوتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ: (يَمْحُو اللهُ ما يَشاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ اُمُّ الْكِتابِ).
6. أن يقول:
(اَللّهُمَّ اجْعَلْ فيما تَقْضي وَفيما تُقَدِّرُ مِنَ الأَمْرِ الْمَحْتُومِ، وَفيما تَفْرُقُ مِنَ الأَمْرِ الْحَكيمِ في لَيْلَةِ الْقَدْرِ، مِنَ الْقَضاءِ الَّذي لا يُردُّ وَلا يُبَدَّلُ، اَنْ تَكْتُبَني مِنْ حُجّاجِ بَيْتِكَ الْحَرامِ في عامي هذا، الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمُ، الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ، الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئاتُهُمْ، وَاجْعَلْ فيما تَقْضي وَتُقَدِّرُ اَنْ تُطيلَ عُمْري وَتُوَسِّعَ لي في رِزْقي).
7. يدعو بهذا الدّعاء المروي في الإقبال:
يا باطِناً في ظُهُورِهِ، وَيا ظاهِراً في بُطُونِهِ، وَيا باطِناً لَيْسَ يَخْفى، وَيا ظاهِراً لَيْسَ يُرى، يا مَوْصُوفاً لا يَبْلُغُ بِكَيْنُونَتِهِ مَوْصُوفٌ وَلا حَدٌّ مَحْدُودٌ، وَيا غائِباً غَيْرَ مَفْقُود، وَيا شاهِداً غَيْرَ مَشْهُود، يُطْلَبُ فَيُصابُ، وَلَمْ يَخْلُ مِنْهُ السَّماواتُ وَالأَرْضِ وَما بَيْنَهُما طَرْفَةَ عَيْن، لا يُدْرِكُ بِكَيْف وَلا يُؤَيَّنُ بِاَيْنَ وَلا بِحَيْث، اَنْتَ نُورُ النُّورِ وَرَبُّ الأَرْبابِ، اَحَطْتَ بِجَميعِ الاُمُورِ، سُبْحانَ مَنْ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّميعُ الْبَصيرُ، سُبْحانَ مَنْ هُوَ هكَذا وَلا هكَذا غَيْرُهُ. ثمّ تدعو بما تشاء.
8. أن يأتي غُسْلاً آخَرَ في آخِرِ اللّيل سوى ما يغتسله في أوّله، واعلم أنّ للغسل في هذه اللّيلة وإحياؤها وزيارة الحسين(عليه السلام) فيها والصّلاة مائة ركعة فضل كثير وقد أكّدتها الأحاديث.
وروى الشّيخ في التهذيب عن أبي بصير قال: قال لي الصّادق(عليه السلام): صلِّ في اللّيلة التي يُرجى أن تكون ليلة القدر مائة ركعة، تقرأ في كلّ ركعة (قُل هُوَ اللهُ اَحَدٌ) عشر مرّات، قال: قلتُ: جُعِلْتُ فِداك فإنْ لم أقوَ عليها قائماً؟ قال: صلّها جالساً، قلتُ: فإنْ لم أقوَ، قال: أدّها وأنت مستلقٍ في فراشك.
9. ان يدعو بلادعية المأثورة في الليالي ال١٠ الأواخر .
نسألكم الدعاء 🙏
وهي أفضل من اللّيلتين السّابقتين، ويُستفاد من أحاديث كثيرة أنّها هي ليلة القدر وفيها يُقدّر كلّ أمر حكيم.
*الأعمال العامة* في ليالي القدر :
1. الغسل.
2. الإحياء.
3. الصلاة ركعتان.
4. دعاء التوسل بالمصحف.
5. زيارة الأمام الحسين(عليه السلام).
6. الصلاة مئة ركعة.
7. دعاء "اللهم إني أمسيت..".
8. دعاء الجوشن الكبير.
9. أعمال أسحار شهر رمضان المبارك.
10. طلب العافية والدعاء للمؤمنين والمؤمنات والأكثار من الدعاء لتعجيل فرج أمامنا صاحب العصر والزمان (عجل الله فرجه).
*الأعمال الخاصة* :
1. قراءة سورتي العنكبوت والرّوم، وقال الصّادق(عليه السلام): إنّ من قرأ هاتين السّورتين في هذه اللّيلة كان من أهل الجنّة.
2. قراءة سورة حم (الدُخّان).
3. قراءة سورة القدر، ألف مرّة.
4. أنْ يكرّر في هذه اللّيلة بل في جميع الأوقات دعاء الفرج وهو: (اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةَ بنَ الحَسَن صَلَوَاتِكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آبَائِهِ فِي هَذِهِ السَّاعَةِ وَفِي كُلِّ سَاعَةٍ وَلِيَّاً وَحَافِظَا وَقَائِداً وَنَاصِرَاً وَدَلِيلاً وَعَيْنَاً حَتَّى تُسْكِنُهُ أرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعُهُ فِيهَا طَوِيلاً).
5. أن يقول:
(اَللّهُمَّ امْدُدْ لي في عُمْري، وَاَوْسِعْ لي في رِزْقي، وَاَصِحَّ لي جِسْمي، وَبَلِّغْني اَمَلي، وَاِنْ كُنْتُ مِنَ الأَشْقِياءِ فَاْمُحني مِنَ الأَشْقِياءِ، وَاْكتُبْني مِنَ السُّعَداءِ، فَاِنَّكَ قُلْتَ في كِتابِكَ الْمُنْزَلِ عَلى نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ صَلَوتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ: (يَمْحُو اللهُ ما يَشاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ اُمُّ الْكِتابِ).
6. أن يقول:
(اَللّهُمَّ اجْعَلْ فيما تَقْضي وَفيما تُقَدِّرُ مِنَ الأَمْرِ الْمَحْتُومِ، وَفيما تَفْرُقُ مِنَ الأَمْرِ الْحَكيمِ في لَيْلَةِ الْقَدْرِ، مِنَ الْقَضاءِ الَّذي لا يُردُّ وَلا يُبَدَّلُ، اَنْ تَكْتُبَني مِنْ حُجّاجِ بَيْتِكَ الْحَرامِ في عامي هذا، الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمُ، الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ، الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئاتُهُمْ، وَاجْعَلْ فيما تَقْضي وَتُقَدِّرُ اَنْ تُطيلَ عُمْري وَتُوَسِّعَ لي في رِزْقي).
7. يدعو بهذا الدّعاء المروي في الإقبال:
يا باطِناً في ظُهُورِهِ، وَيا ظاهِراً في بُطُونِهِ، وَيا باطِناً لَيْسَ يَخْفى، وَيا ظاهِراً لَيْسَ يُرى، يا مَوْصُوفاً لا يَبْلُغُ بِكَيْنُونَتِهِ مَوْصُوفٌ وَلا حَدٌّ مَحْدُودٌ، وَيا غائِباً غَيْرَ مَفْقُود، وَيا شاهِداً غَيْرَ مَشْهُود، يُطْلَبُ فَيُصابُ، وَلَمْ يَخْلُ مِنْهُ السَّماواتُ وَالأَرْضِ وَما بَيْنَهُما طَرْفَةَ عَيْن، لا يُدْرِكُ بِكَيْف وَلا يُؤَيَّنُ بِاَيْنَ وَلا بِحَيْث، اَنْتَ نُورُ النُّورِ وَرَبُّ الأَرْبابِ، اَحَطْتَ بِجَميعِ الاُمُورِ، سُبْحانَ مَنْ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّميعُ الْبَصيرُ، سُبْحانَ مَنْ هُوَ هكَذا وَلا هكَذا غَيْرُهُ. ثمّ تدعو بما تشاء.
8. أن يأتي غُسْلاً آخَرَ في آخِرِ اللّيل سوى ما يغتسله في أوّله، واعلم أنّ للغسل في هذه اللّيلة وإحياؤها وزيارة الحسين(عليه السلام) فيها والصّلاة مائة ركعة فضل كثير وقد أكّدتها الأحاديث.
وروى الشّيخ في التهذيب عن أبي بصير قال: قال لي الصّادق(عليه السلام): صلِّ في اللّيلة التي يُرجى أن تكون ليلة القدر مائة ركعة، تقرأ في كلّ ركعة (قُل هُوَ اللهُ اَحَدٌ) عشر مرّات، قال: قلتُ: جُعِلْتُ فِداك فإنْ لم أقوَ عليها قائماً؟ قال: صلّها جالساً، قلتُ: فإنْ لم أقوَ، قال: أدّها وأنت مستلقٍ في فراشك.
9. ان يدعو بلادعية المأثورة في الليالي ال١٠ الأواخر .
نسألكم الدعاء 🙏