بسم الله الرحمن الرحيم
وصلاة ربي على الحبيب الهادي واله الاطهار الطيبين ..
السلام عليكم ورحمةٌ من الله وبركات ..
.................................
(اللهم انا نرغب اليك في دولة كريمة تعزُ بها الاسلام واهله وتذل بها النفاق واهله )
ومع حضور العيد المبارك وايامه السعيدة نستذكر قلب امامنا المكسور
ويتوارد السؤال ؟؟
كيف نهيئ أنفسنا للظهور..
احدى الطرق هي الاستعداد الدائم
وماذا نعني بالاستعداد الدائم
1⃣أولا:
🔸أن نعد أنفسنا إعدادا روحيا عاليا، لأن اللقاء مع الإمام المنتظر(عليه السلام)يحتاج إلى "مستوى عال من الروحانية والإيمان والإخلاص لله، وصفاء القلب"..
🔹ضرورة أن نمارس "الإعداد الروحي" بشكل مكثف إذا أردنا أن نكون من المنتظرين.
2⃣ثانيا:
🔸أن نعد أنفسنا إعدادا فكريا وثقافيا، بدرجة كبيرة.
🔹بمعنى أن نتوفر على مستوى من الوعي والفهم والرؤية بمفاهيم الإسلام وأحكامه، تؤهلنا لأن نكون من الكوادر الصالحة للالتحاق بالإمام المنتظر، فالمستفاد من الروايات أن أنصار الإمام أو الممهدين للإمام يملكون درجات عالية من البصيرة والمعرفة والفقاهة في الدين.
3⃣ثالثا:
🔸أن نعد أنفسنا إعدادا سلوكيا وعمليا بحيث نعيش "التقوى والورع والالتزام بأحكام الله تعالى"
🔹جاء في حديث عن الأمام الصادق عليه السلام:
"من سره أن يكون من أصحاب القائم، فلينتظر وليعمل بالورع ومحاسن الأخلاق وهو منتظر"
فالمنتظرون للإمام (عجل الله فرجه) نماذج عالية في التدين والورع والصلاح والطاعة والعبادة.
🔸أصحاب الإمام (عليه السلام): أتقياء، صلحاء، أخيار، أبرار، عباد طائعون.
🔹• "إنهم الصلحاء والنجباء"
🔸• "رجال لا ينامون الليل لهم دوي في صلاتهم كدوي النحل"
🔹• "رهبان في الليل، ليوث في النهار"..
أن نعدّ اسرنا وعوائلنا بما نستطيع ليكون ذكر الامام عجل الله فرجه حاضرا بيننا يعرفه الجميع
الصغير والكبير الشاب والكهل
سواء اكان ذلك الذكر بالصدقة او الدعاء او الزيارة ..
وصلاة ربي على الحبيب الهادي واله الاطهار الطيبين ..
السلام عليكم ورحمةٌ من الله وبركات ..
.................................
(اللهم انا نرغب اليك في دولة كريمة تعزُ بها الاسلام واهله وتذل بها النفاق واهله )
ومع حضور العيد المبارك وايامه السعيدة نستذكر قلب امامنا المكسور
ويتوارد السؤال ؟؟
كيف نهيئ أنفسنا للظهور..
احدى الطرق هي الاستعداد الدائم
وماذا نعني بالاستعداد الدائم
1⃣أولا:
🔸أن نعد أنفسنا إعدادا روحيا عاليا، لأن اللقاء مع الإمام المنتظر(عليه السلام)يحتاج إلى "مستوى عال من الروحانية والإيمان والإخلاص لله، وصفاء القلب"..
🔹ضرورة أن نمارس "الإعداد الروحي" بشكل مكثف إذا أردنا أن نكون من المنتظرين.
2⃣ثانيا:
🔸أن نعد أنفسنا إعدادا فكريا وثقافيا، بدرجة كبيرة.
🔹بمعنى أن نتوفر على مستوى من الوعي والفهم والرؤية بمفاهيم الإسلام وأحكامه، تؤهلنا لأن نكون من الكوادر الصالحة للالتحاق بالإمام المنتظر، فالمستفاد من الروايات أن أنصار الإمام أو الممهدين للإمام يملكون درجات عالية من البصيرة والمعرفة والفقاهة في الدين.
3⃣ثالثا:
🔸أن نعد أنفسنا إعدادا سلوكيا وعمليا بحيث نعيش "التقوى والورع والالتزام بأحكام الله تعالى"
🔹جاء في حديث عن الأمام الصادق عليه السلام:
"من سره أن يكون من أصحاب القائم، فلينتظر وليعمل بالورع ومحاسن الأخلاق وهو منتظر"
فالمنتظرون للإمام (عجل الله فرجه) نماذج عالية في التدين والورع والصلاح والطاعة والعبادة.
🔸أصحاب الإمام (عليه السلام): أتقياء، صلحاء، أخيار، أبرار، عباد طائعون.
🔹• "إنهم الصلحاء والنجباء"
🔸• "رجال لا ينامون الليل لهم دوي في صلاتهم كدوي النحل"
🔹• "رهبان في الليل، ليوث في النهار"..
أن نعدّ اسرنا وعوائلنا بما نستطيع ليكون ذكر الامام عجل الله فرجه حاضرا بيننا يعرفه الجميع
الصغير والكبير الشاب والكهل
سواء اكان ذلك الذكر بالصدقة او الدعاء او الزيارة ..