السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
************************
حياة مزدحمة بلا معنى. .عزلة اجتماعية..انشغال بلا فائدة. ..همجية اطفال...تقصير بحق القرابة..انعدام المواهب. .ندرة القراء. .تقليد أعمى إسراف وتبذير وبذخ بالعيش. ..قلت عبادة..أهل لايتحدثون مع أبناءهم. .أبناء لا يطيقون الحديث مع اهاليهم..انفتاح في بلاد السلام...تبرج وقلة حياء...انعدام السيطرة الاخلاقية...أمنيات واهية..سفر،جهاز جديد، جنطة ماركة، قوام مثير....اباحيات وفجور وتهاون اخرق العين والسمع...
كل ذلك وأكثر جاءتنا من الأجهزة الذكية
جعلتنا نحن البشر اغبياء
عندما يأتي الاب بجهاز لفلذة كبده الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره هذه هي المصيبة..
عندما تكون فتاة في الصف السادس ابتدائي وتملك جهاز ولديها جميع برامج التواصل الاجتماعي فقد ضاعت وأنت من اجرمت في حقها..فهي على اطلاع على كل ماتتخيله وما لا تتخيله.
إذا لم يملك طفلك جهاز فليس محروما. .بل انت قد منحته الحياة الصحيحة...
أيتها الأم انشغالك عن أطفالك بجهازك سيأتي اليوم الذي تندمين على طفولتهم التي لم تستمتعي بها ولم تستمتعي معهم او منحهم حنانك او علمتيهم كيف يكونون أشخاص مميزين. .
هل طفلك يقرأ كتب. .هل له موهبة غير العاب الفديو. .هل انتي تتحدثين معاه كثيرا. ..انعدمت هذه الصفات فينا أمهات هذا الجيل
ماذا سيتذكر أطفالنا منا غير أننا كنا على الأجهزة ونصرخ فيهم وحياة فوضوية وقطيعة رحم، لم نستثمر الاجهزة استثمار الصحيح بحياتنا بل جعلناها نقمه وجحيم علينا
شبابنا اصبح اقصى طموحهم امتلاك جهاز وعدداصحاب افتراضين اكثر سبعون بالمئة من اصحابنا بهذاالبرنامج لانعرفهم او لم نراهم..
تركنا من هم أحق بالصحبه الوالدين والإخوان والجيران. .وأصدقاء الدراسة ومن علمونا والاقارب.
فلنصحوا ونفيق من غيبوبتنا التي طالت لسنين وتفاقمت عواقبها لتصل إلى أبنائنا واعراضنا. .لا أقول الغوا اجهزتكم ولكن حددوا اوقات لهاواستثمروا حياتكم فيما ينفعكم...
ارشدوا أبنائكم وزوروا احبابكم والعبوا مع اطفالكم وربوهم التربية الصالحة...
كي لاتندموا وتذهب حياتكم هباء
اللهم صل على محمد وال محمد
************************
حياة مزدحمة بلا معنى. .عزلة اجتماعية..انشغال بلا فائدة. ..همجية اطفال...تقصير بحق القرابة..انعدام المواهب. .ندرة القراء. .تقليد أعمى إسراف وتبذير وبذخ بالعيش. ..قلت عبادة..أهل لايتحدثون مع أبناءهم. .أبناء لا يطيقون الحديث مع اهاليهم..انفتاح في بلاد السلام...تبرج وقلة حياء...انعدام السيطرة الاخلاقية...أمنيات واهية..سفر،جهاز جديد، جنطة ماركة، قوام مثير....اباحيات وفجور وتهاون اخرق العين والسمع...
كل ذلك وأكثر جاءتنا من الأجهزة الذكية
جعلتنا نحن البشر اغبياء
عندما يأتي الاب بجهاز لفلذة كبده الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره هذه هي المصيبة..
عندما تكون فتاة في الصف السادس ابتدائي وتملك جهاز ولديها جميع برامج التواصل الاجتماعي فقد ضاعت وأنت من اجرمت في حقها..فهي على اطلاع على كل ماتتخيله وما لا تتخيله.
إذا لم يملك طفلك جهاز فليس محروما. .بل انت قد منحته الحياة الصحيحة...
أيتها الأم انشغالك عن أطفالك بجهازك سيأتي اليوم الذي تندمين على طفولتهم التي لم تستمتعي بها ولم تستمتعي معهم او منحهم حنانك او علمتيهم كيف يكونون أشخاص مميزين. .
هل طفلك يقرأ كتب. .هل له موهبة غير العاب الفديو. .هل انتي تتحدثين معاه كثيرا. ..انعدمت هذه الصفات فينا أمهات هذا الجيل
ماذا سيتذكر أطفالنا منا غير أننا كنا على الأجهزة ونصرخ فيهم وحياة فوضوية وقطيعة رحم، لم نستثمر الاجهزة استثمار الصحيح بحياتنا بل جعلناها نقمه وجحيم علينا
شبابنا اصبح اقصى طموحهم امتلاك جهاز وعدداصحاب افتراضين اكثر سبعون بالمئة من اصحابنا بهذاالبرنامج لانعرفهم او لم نراهم..
تركنا من هم أحق بالصحبه الوالدين والإخوان والجيران. .وأصدقاء الدراسة ومن علمونا والاقارب.
فلنصحوا ونفيق من غيبوبتنا التي طالت لسنين وتفاقمت عواقبها لتصل إلى أبنائنا واعراضنا. .لا أقول الغوا اجهزتكم ولكن حددوا اوقات لهاواستثمروا حياتكم فيما ينفعكم...
ارشدوا أبنائكم وزوروا احبابكم والعبوا مع اطفالكم وربوهم التربية الصالحة...
كي لاتندموا وتذهب حياتكم هباء
تعليق