تويت
عدم التهور، و أسمع أكثر مما أتكلم ...
وأن أترك دائما باب الحوار مفتوحا فهناك دائما فرصة ثانية ...
أواجه مشاكلي بنفسي و لا أسمح لأحد التدخل فيها ...
👈 سؤال :-
و من شجعك من أهلك على طلاقك ؟
كلهم تقريبا ؛؛ ولا أحد قال لي حافظي على بيتك ....
لم يفهمني أحد أنني أخرب بيتي و أضيع مستقبلي ومستقبل أولادي...
👈 سؤال :-
وأين أهلك الأن ؟
لا يوجد أحد يهتم بي وبأولادي
أخي الذي شتم و سب طليقي تزوج ويعيش مع زوجته وأولادهما و ان غضبت يوما يبكي كالأطفال ويسارعلإرجاعها وإرضائها
أختي لما تطلقت أنا ؛ تعلمت من تجربتي لو حصل أي خلاف بينها و بين زوجها تحله في بيتها ....
👈 سؤال :-
ماذا صنعت بمال الطلاق ؟
صرفتهم على أهلي .
👈 سؤال : لو طليقك يريد أن يرجعك لعصمته .
انا أتمنى أن ارجع لكن لن يفكر بذلك بعدما جررته الى المحاكم ، وهو الأن يلعن اليوم الذي تزوجني فيه
👈 الخلاصة :-
أنت كنت مجرد حقل تجارب ،ولم تجني سوى الحسرة على حياتك التي ضيعتها بيديك و بإرادتك
الكل يقول لها تطلقي..
و ابدئي من جديد حياة جديدة .
ثم يتركونها تواجه مصيرها بنفسها .
منقولة يتصرف