من الامور التي نعاني منها وتعتبر حاله غير صحيه هو التردد ٠٠٠٠٠٠
وهنا وكعلاجات لهذه الحاله يمكن القول
من ضمن ما ينفع لعلاج التردد هو التوكل والتفويض *
هذان المفهومان، مفهومان حركيان، نابعان من عمق العقيده ودرجة الاعتقاد ، ويمنحان الإنسان قدرة فائقة وكفاءة عالية على التحرك في ساحات الحياة العريضة. وهما يسلبان الإنسان كل حالة للتردد والضعف والخوف في العمل ، ، ،
فان التوكل والتفويض يقومان على أساس حالة نفسية ثابتة ومطمئنة للعبد. وهذه الحالة النفسية المطمئنة بالله تعالى تمنح الإنسان القدرة والقوة والمعنويات العالية في العمل.
وكفاية الله تعالى لعبده سنة مشروطة من سنن الله عز وجل وهذا الشرط هو التوكل على الله، فمن يتوكل على الله يكفيه الله وهو حسبه. يقول تعالى: ﴿وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ﴾
ورد عن اهل البيت عليهم السلام << "من توكّل على الله ذلّت له الصعاب وتسهّلت عليه الأسباب >>
عن أمير المؤمنين عليه السلام: << من كان متوكّلاً على الله لم يُعدم الإعانة" >>
وشيء اخر له علاقه ايضا بصوره ولو غير مباشره بعلاج التردد وهو << الاستشاره >> فما خاب من استشار - ومن شاور الناس شاركهم عقولهم *
فبالتالي الاستشاره ترفع من مستوى اليقين عند المرء الي هو قبال التردد ٠٠٠
والنقطه الاهم والانفع والانجع هي التوسل بمحمد وآل محمد
فهم اصل كل خير
ومصدر الحول والقوة والقدرة
فحين يتوسل المرء بمحمد وال محمد صلوات الله عليهم اجمعين بنية مستقيمه ومعرفة مقبوله وحضور قلبي حينها سيشعر ان هنالك قوة (( طاقه )) تنساب اليه تشرح صدره وتهون بعينه امره ويهدأ سره فيمتشط سيف التوكل ويتدرع باليقين ٠٠٠
وهنا وكعلاجات لهذه الحاله يمكن القول
من ضمن ما ينفع لعلاج التردد هو التوكل والتفويض *
هذان المفهومان، مفهومان حركيان، نابعان من عمق العقيده ودرجة الاعتقاد ، ويمنحان الإنسان قدرة فائقة وكفاءة عالية على التحرك في ساحات الحياة العريضة. وهما يسلبان الإنسان كل حالة للتردد والضعف والخوف في العمل ، ، ،
فان التوكل والتفويض يقومان على أساس حالة نفسية ثابتة ومطمئنة للعبد. وهذه الحالة النفسية المطمئنة بالله تعالى تمنح الإنسان القدرة والقوة والمعنويات العالية في العمل.
وكفاية الله تعالى لعبده سنة مشروطة من سنن الله عز وجل وهذا الشرط هو التوكل على الله، فمن يتوكل على الله يكفيه الله وهو حسبه. يقول تعالى: ﴿وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ﴾
ورد عن اهل البيت عليهم السلام << "من توكّل على الله ذلّت له الصعاب وتسهّلت عليه الأسباب >>
عن أمير المؤمنين عليه السلام: << من كان متوكّلاً على الله لم يُعدم الإعانة" >>
وشيء اخر له علاقه ايضا بصوره ولو غير مباشره بعلاج التردد وهو << الاستشاره >> فما خاب من استشار - ومن شاور الناس شاركهم عقولهم *
فبالتالي الاستشاره ترفع من مستوى اليقين عند المرء الي هو قبال التردد ٠٠٠
والنقطه الاهم والانفع والانجع هي التوسل بمحمد وآل محمد
فهم اصل كل خير
ومصدر الحول والقوة والقدرة
فحين يتوسل المرء بمحمد وال محمد صلوات الله عليهم اجمعين بنية مستقيمه ومعرفة مقبوله وحضور قلبي حينها سيشعر ان هنالك قوة (( طاقه )) تنساب اليه تشرح صدره وتهون بعينه امره ويهدأ سره فيمتشط سيف التوكل ويتدرع باليقين ٠٠٠