بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
يعتبر مرض الزهايمر (الخرف) من الأمراض التي تنتج من التلوث الغذائي وكذلك من عدم الاهتمام بالنظام الغذائي ومن أسلوب الحياة بصفة عامة، فالتأثير على المخ يحدث نتيجة زيادة كمية المواد المؤكسدة في الجسم (كالسموم الناتجة عن عمليات الاحتراق سواء أكانت من السجائر أم دخان العوادم أم الطعام المقلي أو المشوي)، وقد أثبتت بعض الدراسات أن هناك زيادة في نسبة الألمنيوم بمخ مرضى الزهايمر. وتكمن المشكلة أن الألمنيوم يحيط بنا من كل جانب، فهو موجود في الأسبرين وبعض أنواع مضادات الحموضة ومضادات الإسهال، كما قد نجده في أنواع مختلفة من خليط الكيك والدقيق ذاتي التخمر، وفي بودرة الخبيز، وبودرة التلك، وعبوات المشروبات الغازية وأواني الطهي المصنوعة من الألمنيوم و رقائق الألمنيوم (القصدير)، كما يوجد في الهواء الملوث، ، كما أن إعداد الشاي (الذي يحتوي على حامض التانيك) أو أعشاب الراوند (الذي يحتوي على حمض الأكساليك) أو تسخين عصير الليمون في إناء الألمنيوم، كل ذلك يتسبب في تسرب الألمنيوم من الإناء إلى الغذاء، كما يتهم حاليا شواء الغذاء داخل رقائق الألمنيوم (القصدير) بأنه سبب مهم في ارتفاع معدل الألمنيوم في الجسم.
إن الخبر السار هو أن الجسم في الحالة الطبيعية لايمتص كمية كبيرة من الألمنيوم، وتكمن المشكلة عند افتقار الجسم إلى الزنك فإنه قد يمتص الألمنيوم، و يزداد الامتصاص مع زيادة الأحماض.
اسال الله تعالى ان يحفظنا واياكم من كل سوء ببركة الصلاة على محمد وال محمد
اللهم صل على محمد وال محمد
يعتبر مرض الزهايمر (الخرف) من الأمراض التي تنتج من التلوث الغذائي وكذلك من عدم الاهتمام بالنظام الغذائي ومن أسلوب الحياة بصفة عامة، فالتأثير على المخ يحدث نتيجة زيادة كمية المواد المؤكسدة في الجسم (كالسموم الناتجة عن عمليات الاحتراق سواء أكانت من السجائر أم دخان العوادم أم الطعام المقلي أو المشوي)، وقد أثبتت بعض الدراسات أن هناك زيادة في نسبة الألمنيوم بمخ مرضى الزهايمر. وتكمن المشكلة أن الألمنيوم يحيط بنا من كل جانب، فهو موجود في الأسبرين وبعض أنواع مضادات الحموضة ومضادات الإسهال، كما قد نجده في أنواع مختلفة من خليط الكيك والدقيق ذاتي التخمر، وفي بودرة الخبيز، وبودرة التلك، وعبوات المشروبات الغازية وأواني الطهي المصنوعة من الألمنيوم و رقائق الألمنيوم (القصدير)، كما يوجد في الهواء الملوث، ، كما أن إعداد الشاي (الذي يحتوي على حامض التانيك) أو أعشاب الراوند (الذي يحتوي على حمض الأكساليك) أو تسخين عصير الليمون في إناء الألمنيوم، كل ذلك يتسبب في تسرب الألمنيوم من الإناء إلى الغذاء، كما يتهم حاليا شواء الغذاء داخل رقائق الألمنيوم (القصدير) بأنه سبب مهم في ارتفاع معدل الألمنيوم في الجسم.
إن الخبر السار هو أن الجسم في الحالة الطبيعية لايمتص كمية كبيرة من الألمنيوم، وتكمن المشكلة عند افتقار الجسم إلى الزنك فإنه قد يمتص الألمنيوم، و يزداد الامتصاص مع زيادة الأحماض.
اسال الله تعالى ان يحفظنا واياكم من كل سوء ببركة الصلاة على محمد وال محمد
تعليق