قضاء حوائج الناس وفضلها على الصوم و الحج و الجهاد وغيرها من العبادات .
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وال محمد .
لاشك ان لقضاء حاجات الناس نفع للمحتاج وهناك نفع اخر يعود لقاضي الحاجة نفسه ، وهذا النفع وان كان معنويا الا ان له اثار إيجابية سيراها ويلمسها في الدنيا والاخرة . ومن هذه الاثار هي ما ورد في الروايات التالية عن أئمة الهدى الائمة المعصومين (ع) .
*** قال رسول الله (ص) : ( من سعى في حاجة أخيه المؤمن فكأنما عبد الله تسعة آلاف سنة ، صائما نهاره قائما ليله )
*** قال رسول الله (ص) : ( من مشى في عون أخيه ومنفعته فله ثواب المجاهدين في سبيل الله )
*** قال رسول الله (ص) : ( من قضى لأخيه المؤمن حاجة كان كمن عبد الله دهره )
*** قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : ( من قضى لمؤمن حاجة قضى الله له حوائج كثيرة أدناهن الجنة )
*** قال الإمام الباقر (ع) : ( لأن أعول أهل بيت من المسلمين : أسد جوعتهم وأكسو عورتهم ، فأكف وجوههم عن الناس ، أحب إلي من أن أحج حجة وحجة و حجة ، ومثلها ومثلها حتى بلغ عشرا، ومثلها و مثلها حتى بلغ السبعين )
*** من وصية الامام الصادق (ع) لعبد الله ابن جندب : ( يَا ابْنَ جُنْدُبٍ ، الْمَاشِي فِي حَاجَـــــةِ أَخِيهِ كَالسَّاعِي بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، وَقَاضِي حَاجَتَــهُ كَالْمُتَشَحِّـطِ بِدَمِـــهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَوْمَ بَدْرٍ وَأُحُدٍ، وَمَا عَذَّبَ اللَّهُ أُمَّةً إِلَّا عِنْدَ اسْتِهَانَتِهِمْ بِحُقُوقِ فُقَرَاءِ إِخْوَانِهِمْ )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( من سعى في حاجة أخيه المسلم طلب وجه الله كتب الله عز وجل له ألف ألف حسنة )
*** قال الإمام الصادق (ع) في حديث طويل : ( لأن أسعى مع أخ لي في حاجة حتى تقضى أحب إلي من أن أعتق ألف نسمة ، وأحمل على ألف فرس في سبيل الله مسرجة ملجمة )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( من كان في حاجة أخيه المؤمن المسلم كان الله في حاجته ما كان في حاجة أخيه )
*** قال الامام الصادق (ع) : ( أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ثم قال (ع) : قال الله عز وجل : الخلق عيالي ، فأحبهم إلي ألطفهم بهم ، وأسعاهم في حوائجهم )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( من مشى في حاجة أخيه المؤمن يطلب بذلك ما عند الله حتى تقضى له ، كتب الله عز وجل له بذلك مثل أجر حجة وعمرة مبرورتين وصوم شهرين من أشهر الحرم واعتكافهما في المسجد الحرام ، ومن مشى فيها بنية ولم تقض كتب الله له بذلك مثل حجة مبرورة )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( إن العبد ليمشي في حاجة أخيه المؤمن فيوكل الله عز وجل به ملكين : واحدا عن يمينه وآخر عن شماله ، يستغفران له ربه ويدعوان بقضاء حاجته )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( من قضى لأخيه المؤمن حاجة قضى الله عز وجل له يوم القيامة مائة ألف حاجة من ذلك أولها الجنة )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( ما قضى مسلم لمسلم حاجة إلا ناداه الله تبارك وتعالى : علي ثوابك ، ولا أرضى لك بدون الجنة )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( لقضاء حاجة امرئ مؤمن أفضل من حجة وحجة و حجة ، حتى عد عشر حجج )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( لقضاء حاجة امرئ مؤمن أحب إلى [الله] من عشرين حجة ، كل حجة ينفق فيها صاحبها مائة ألف )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( قضاء حاجة المؤمن أفضل من ألف حجة متقبلة بمناسكها ، وعتق ألف رقبة لوجه الله ، وحملان ألف فرس في سبيل الله بسرجها ولجمها )
*** قال الإمام الكاظم (ع) : ( إن لله عبادا في الأرض يسعون في حوائج الناس ، هم الآمنون يوم القيامة )
*** قال الإمام الكاظم (ع) : ( إن خواتيم أعمالكم قضاء حوائج إخوانكم والإحسان إليهم ما قدرتم ، وإلا لم يقبل منكم عمل )
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وال محمد .
لاشك ان لقضاء حاجات الناس نفع للمحتاج وهناك نفع اخر يعود لقاضي الحاجة نفسه ، وهذا النفع وان كان معنويا الا ان له اثار إيجابية سيراها ويلمسها في الدنيا والاخرة . ومن هذه الاثار هي ما ورد في الروايات التالية عن أئمة الهدى الائمة المعصومين (ع) .
*** قال رسول الله (ص) : ( من سعى في حاجة أخيه المؤمن فكأنما عبد الله تسعة آلاف سنة ، صائما نهاره قائما ليله )
*** قال رسول الله (ص) : ( من مشى في عون أخيه ومنفعته فله ثواب المجاهدين في سبيل الله )
*** قال رسول الله (ص) : ( من قضى لأخيه المؤمن حاجة كان كمن عبد الله دهره )
*** قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : ( من قضى لمؤمن حاجة قضى الله له حوائج كثيرة أدناهن الجنة )
*** قال الإمام الباقر (ع) : ( لأن أعول أهل بيت من المسلمين : أسد جوعتهم وأكسو عورتهم ، فأكف وجوههم عن الناس ، أحب إلي من أن أحج حجة وحجة و حجة ، ومثلها ومثلها حتى بلغ عشرا، ومثلها و مثلها حتى بلغ السبعين )
*** من وصية الامام الصادق (ع) لعبد الله ابن جندب : ( يَا ابْنَ جُنْدُبٍ ، الْمَاشِي فِي حَاجَـــــةِ أَخِيهِ كَالسَّاعِي بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، وَقَاضِي حَاجَتَــهُ كَالْمُتَشَحِّـطِ بِدَمِـــهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَوْمَ بَدْرٍ وَأُحُدٍ، وَمَا عَذَّبَ اللَّهُ أُمَّةً إِلَّا عِنْدَ اسْتِهَانَتِهِمْ بِحُقُوقِ فُقَرَاءِ إِخْوَانِهِمْ )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( من سعى في حاجة أخيه المسلم طلب وجه الله كتب الله عز وجل له ألف ألف حسنة )
*** قال الإمام الصادق (ع) في حديث طويل : ( لأن أسعى مع أخ لي في حاجة حتى تقضى أحب إلي من أن أعتق ألف نسمة ، وأحمل على ألف فرس في سبيل الله مسرجة ملجمة )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( من كان في حاجة أخيه المؤمن المسلم كان الله في حاجته ما كان في حاجة أخيه )
*** قال الامام الصادق (ع) : ( أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ثم قال (ع) : قال الله عز وجل : الخلق عيالي ، فأحبهم إلي ألطفهم بهم ، وأسعاهم في حوائجهم )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( من مشى في حاجة أخيه المؤمن يطلب بذلك ما عند الله حتى تقضى له ، كتب الله عز وجل له بذلك مثل أجر حجة وعمرة مبرورتين وصوم شهرين من أشهر الحرم واعتكافهما في المسجد الحرام ، ومن مشى فيها بنية ولم تقض كتب الله له بذلك مثل حجة مبرورة )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( إن العبد ليمشي في حاجة أخيه المؤمن فيوكل الله عز وجل به ملكين : واحدا عن يمينه وآخر عن شماله ، يستغفران له ربه ويدعوان بقضاء حاجته )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( من قضى لأخيه المؤمن حاجة قضى الله عز وجل له يوم القيامة مائة ألف حاجة من ذلك أولها الجنة )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( ما قضى مسلم لمسلم حاجة إلا ناداه الله تبارك وتعالى : علي ثوابك ، ولا أرضى لك بدون الجنة )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( لقضاء حاجة امرئ مؤمن أفضل من حجة وحجة و حجة ، حتى عد عشر حجج )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( لقضاء حاجة امرئ مؤمن أحب إلى [الله] من عشرين حجة ، كل حجة ينفق فيها صاحبها مائة ألف )
*** قال الإمام الصادق (ع) : ( قضاء حاجة المؤمن أفضل من ألف حجة متقبلة بمناسكها ، وعتق ألف رقبة لوجه الله ، وحملان ألف فرس في سبيل الله بسرجها ولجمها )
*** قال الإمام الكاظم (ع) : ( إن لله عبادا في الأرض يسعون في حوائج الناس ، هم الآمنون يوم القيامة )
*** قال الإمام الكاظم (ع) : ( إن خواتيم أعمالكم قضاء حوائج إخوانكم والإحسان إليهم ما قدرتم ، وإلا لم يقبل منكم عمل )