بسم الله الرحمن الرحيم
روىٰ الشيخ ابن فهد في عدّة الدّاعي عَن الرضا (عَلَيْهِ السَّلَام) أنّ مَن قالَ عقيب صلاة الصبح هذا القول ما سَأل الله حاجة إلاَّ تيسرت لَهُ وكفاهُ الله ما أَهَمّه:
بسْمِ الله، وَصَلَّىٰ اللهُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَىٰ اللهِ، إِنَّ اللهَ بَصِيرٌ بِالعِبادِ، فَوَقاهُ اللهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا. لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ. فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَيْناهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي المُؤْمِنِينَ. حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ. فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ . ما شاءَ اللهُ، لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ، ما شاءَ اللهُ لا مَا شاءَ النَّاسُ، ما شاءَ اللهُ وَإِنْ كَرِهَ النَّاسُ، حَسْبيَ الرَّبُّ مِنَ المَرْبُوبِينَ، حَسْبِيَ الخالِقُ مِنَ المَخْلُوقِينَ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ المَرْزُوقِينَ، حَسْبِيَ اللهُ رَبُّ العالَمِينَ، حَسْبِيَ مَنْ هُوَ حَسْبِي، حَسْبِيَ مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي، حَسْبِيَ مَنْ كانَ مُذْ كُنْتُ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي، حَسْبِيَ اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ، وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظيمِ.
روىٰ الشيخ ابن فهد في عدّة الدّاعي عَن الرضا (عَلَيْهِ السَّلَام) أنّ مَن قالَ عقيب صلاة الصبح هذا القول ما سَأل الله حاجة إلاَّ تيسرت لَهُ وكفاهُ الله ما أَهَمّه:
بسْمِ الله، وَصَلَّىٰ اللهُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَىٰ اللهِ، إِنَّ اللهَ بَصِيرٌ بِالعِبادِ، فَوَقاهُ اللهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا. لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ. فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَيْناهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي المُؤْمِنِينَ. حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ. فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ . ما شاءَ اللهُ، لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ، ما شاءَ اللهُ لا مَا شاءَ النَّاسُ، ما شاءَ اللهُ وَإِنْ كَرِهَ النَّاسُ، حَسْبيَ الرَّبُّ مِنَ المَرْبُوبِينَ، حَسْبِيَ الخالِقُ مِنَ المَخْلُوقِينَ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ المَرْزُوقِينَ، حَسْبِيَ اللهُ رَبُّ العالَمِينَ، حَسْبِيَ مَنْ هُوَ حَسْبِي، حَسْبِيَ مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي، حَسْبِيَ مَنْ كانَ مُذْ كُنْتُ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي، حَسْبِيَ اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ، وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظيمِ.
تعليق