() الأمل بتحقّق الوعد ()
♦️أكبر ميزة وأهمّ خصوصيّة لهذا الإعتقاد في أوساط الشيعة، أنّه يبعث الأمل. فإنّ مجتمع التشيّع لا يعتمد على مآثره التاريخيّة في الماضي وحسب، بل يركّز نظره على المستقبل. فإنّ المُعتقِد بالقضيّة المهدويّة على أساس العقيدة الشيعيّة، لا يزول الأمل من قلبه في أشدّ الظروف وأحلكها، بل يبقى الأمل متوهّجاً مشتعلاً في وجوده؛ لأنّه يعلم أنّ مرحلة الظلام والظلم والحكم بغير حقّ والهيمنة الباطلة ستنقضي لا محالة.
🔹هذه واحدة من أهمّ ثمار هذه العقيدة ومعطياتها. علماً بأنّ عقيدة الشيعة بالقضيّة المهدويّة لا تُختصر بهذا الأمر، بل تحمل في شأنه مثل هذه العقيدة القائلة: «بِيُمنِهِ رُزِقَ الوَری وَبِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الأرضُ والسَّماء».
🌻ولقد كان هذا الضياء المشرق وهذا النور المتألّق وهّاجاً في المجتمعات الشيعيّة منذ قرون خلت ولا يزال وسيبقى هكذا دوماً وستبلغ مرحلة انتظار المنتظرين نهايتها السعيدة إن شاء الله.
♦️أكبر ميزة وأهمّ خصوصيّة لهذا الإعتقاد في أوساط الشيعة، أنّه يبعث الأمل. فإنّ مجتمع التشيّع لا يعتمد على مآثره التاريخيّة في الماضي وحسب، بل يركّز نظره على المستقبل. فإنّ المُعتقِد بالقضيّة المهدويّة على أساس العقيدة الشيعيّة، لا يزول الأمل من قلبه في أشدّ الظروف وأحلكها، بل يبقى الأمل متوهّجاً مشتعلاً في وجوده؛ لأنّه يعلم أنّ مرحلة الظلام والظلم والحكم بغير حقّ والهيمنة الباطلة ستنقضي لا محالة.
🔹هذه واحدة من أهمّ ثمار هذه العقيدة ومعطياتها. علماً بأنّ عقيدة الشيعة بالقضيّة المهدويّة لا تُختصر بهذا الأمر، بل تحمل في شأنه مثل هذه العقيدة القائلة: «بِيُمنِهِ رُزِقَ الوَری وَبِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الأرضُ والسَّماء».
🌻ولقد كان هذا الضياء المشرق وهذا النور المتألّق وهّاجاً في المجتمعات الشيعيّة منذ قرون خلت ولا يزال وسيبقى هكذا دوماً وستبلغ مرحلة انتظار المنتظرين نهايتها السعيدة إن شاء الله.
تعليق