إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

علمونا..."للمشاركة"

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صادقة
    رد
    وجدت ما أضيفه
    فعدت كما وعدت


    إضافة خاصة قد تتعارض مع رأي من يرى ما سأطرحه بمفهموم بعيد عن مفهوم رؤياي لها

    لا أريد أن أظلم أحد بقولي علمونا
    فالأصح قول حفظونا أن

    البعيد عن العين بعيد عن القلب

    و هنالك قانون علمي مثبت بالتجارب ينص على أن :
    لكل قوة فعل قوة رد فعل مساوية لها في المقدار ومعاكسة لها في الاتجاه
    تعملان على نفس الخط وتؤثران على جسمين مختلفين

    والمعنى أن
    البعيد عن العين قريب من القلب (التعاكس في نوع الأثر أو الفعل ولكن بكميات مطردة في قوة أثره)

    حقيقة مستنبطة من واقع عملي على مستوى القلب البشري فالعلاقة بين الحب والبعد طردية أي كلما زاد البعد وعدم الرؤية زاد الحب

    ملاحظة :
    المقصود هنا الحب الحقيقي القائم على أساس قوي والمبني على قاعدة متينة لا الهوى أو العشق لأنهما يشذان عن القاعدة السابقة


    عن الإمام الصادق عليه السلام في الدعاء:
    سيدي أنا من حبك جائع لا أشبع وأنا من حبك ظمآن لا أُروى واشوقاه إلى من يراني ولا أراه

    وعليه انحجاب رؤية المحبوب البصرية المادية لا تبعد عن القلب ولا تقلل الحب بل تلهبه شوقا
    لأن الرؤية بعين البصيرة والقلب هي أساس تغذية الحب وسر اطراده



    هذا والله أعلم

    اترك تعليق:


  • رحيق الزكية
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أم طاهر مشاهدة المشاركة
    جزاكم الله تعالى خيرا
    القديرة أم طاهر
    وجزاك الله خيرا لقراءتك الموضوع
    و الدعاء...
    ممتنة لمرورك

    اترك تعليق:


  • سرور فاطمة
    رد
    من الحالات السلبية التي نراها في حياتنا ونتعايش معها هو السكوت على الباطل

    ولا اعلم بماذا سيجيب هؤلاء الساكتين الله عز وجل ان سألهم عن سكوتهم

    فكم من حقوق اهدرت بسبب هذا السكوت وكم من ظالم تسلط وفرح بهذا السكوت

    وكم من مظلوم نام وقلبه يكتوي بنار الظلم ودموعه تجري بسبب هذا السكوت

    لقد كرهت السكوت وكرهت الساكتين

    اترك تعليق:


  • أم طاهر
    رد
    جزاكم الله تعالى خيرا

    اترك تعليق:


  • رحيق الزكية
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة تبارك مشاهدة المشاركة
    أهلاً وسهلاً بالعزيزة تبارك
    شكراً جزيلاً لكِ لقراءة الموضوع
    و لإطرائك

    اترك تعليق:


  • تبارك
    رد
    الملفات المرفقة

    اترك تعليق:


  • رحيق الزكية
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة صادقة مشاهدة المشاركة
    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

    أكثر المواضيع التي تشدني إليها هي المواضيع التي تحرك في نفسي رغبة البحث والتمحيص والتي يغلبني فيها فضول المعرفة فأسارع مجدة للمشاركة فيها مع أمل أن أجد ما اضيفه أو أعقب به تعقيبا لا يكون عابرا

    والحمد لله وجدت لديَّ بعض ما علق في نفسي من مفاهيم كانت كامنة و هاقد جاء الوقت لتحريرها

    فأحييت أخيتي الغالية لجميل اختيارك لهذا الموضوع الرائع بحق


    منذ الصغر وأنا أسمع أن
    سوء الظن من حسن الفطن

    وتقابلها أيضا
    سوء ظنك وقاية

    وأيضا
    حسن الظن ورطة وسوء الظن عصمة

    لا شك عندي أن هذه الأقوال تم تصديرها لهدف ما مرتبط بالتحرز من ويلات العواقب لأي عمل ما مقبل عليه شخص ما

    ولكن كلام الله في كتابه الكريم واضح وصريح
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ}الحجرات12

    ورسول الله صلى الله عليه وآله يقول: "إن الله تعالى حرّم من المسلم دمه و ماله و أن يظن به ظن السوء"
    المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج 72، ص 201، مؤسسة الوفاء، البيروت، 1404 ق

    وأمير المؤمنين عليه السلام يقول: "لا دين لمسيء الظّنّ"
    ويقول سلام الله عليه أيضا : "سوء الظّنّ بمن لا يخون من اللؤم"
    غرر الحكم و درر الكلم، ص 263 , ص264

    و لكن لايخفى على الجميع انتشار سوء الظن في المجتمع وبصورة صارخة لدرجة أنه بات لدى البعض وكأنه ترياق يقيه حسب اعتقاده من المهالك حتى مع أقرب المقربين منه


    قد اجد ما أضيفه أيضا و إن شاء الله إن استيقظ في نفسي جديد من المفاهيم عدت به


    وشكرا جزيلا لك أيتها الرائعة روعة طرحك

    يعطيك ألف عافية وأسأل الله لك الحفظ والتوفيق والسداد

    وآمل أن يكون في إضافتي ما يفيد


    دمت بكل خير وعافية


    مودتي مع خالص الاحترام والتقدير
    اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم

    يا مرحبا يا مرحبا بالعزيزة صادقة!

    نعم واضح انك تبذلين جهدك حتى لاتكون ردوك مجرد ردود عابرة وهذا يمكن ملاحظته بمتابعة ردودك في جميع انحاء هذا المنتدى
    بكونها رصينة وتشفي جرح الموضوع؛ وبهذا انتي تنضمين لكوكبة لامعة من الاعضاء الذين يتميزون بردود مؤثرة ونافعة.

    نعود للحالة السلبية التي ذكرتيها وهي سوء الظن
    والله كما قلتي فالمجتمع بات ..واضحى.. وامسى.. يقتات على سوء الظن ولا نعلم ما السبب


    يقول الشيخ حبيب الكاظمي" إن وظيفة المؤمن عندما يسمع من أخيه كلمة سيئة؛ أن يعمل بهذه الروايات:
    ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قوله: (
    إحمل أخاك المؤمن على سبعين محملاً من الخير)..
    وعن أمير المؤمنين (عليه السلام): (
    لَا تَظُنَّنَّ بِكَلِمَةٍ خَرَجَتْ مِنْ أَخِيكَ سُوءاً، وَأَنْتَ تَجِدُ لَهَا فِي الْخَيْرِ مُحْتَمَلًا)!..
    وعن الصادق (عليه السلام): (
    إذا بلغك عن أخيك الشيء تنكره، فالتمس له عذرًا واحدًا إلى سبعين عذرًا.. فإن أصبته، وإلا قل: لعل له عذرًا لا أعرفه)..

    ولكن ليس معنى ذلك أن يكون كالنعامة، يدس رأسه في الرمال، ويقول: ليس من صياد!..

    يعني كمثال:الأب إذا سمع عن ابنه بعض التهم الخطيرة، فعليه ألا يعامله معاملة المتهم؛ لأن هذه دعوى.. بل يجب أن يحمله على البراءة، إلى أن يثبت العكس ما لم يدان.. ولكن في نفس الوقت، عليه أن يحذر فمادام هناك أقاويل..


    وعليه، فإن على المؤمن وظيفتان، وهما: الحمل على الأحسن، والحيطة والحذر.. فالحمل على الأحسن مع وجود هذه الأجواء المفسدة؛ أمر صعب.. ولكن المؤمن في نفس الوقت الذي لا يبالي فيه بكلام الآخرين، أيضاً عليه أن يحذر ويدفع البلاء قبل نزوله.

    إن الإنسان عندما يحمل فعل أخيه على محمل حسن، ثم يتبين أنه فاسق فاجر، هو لم يخسر شيئا، يقول: يا رب، أنا حملته على محمل حسن، ثم تبين أن هذه التهمة صحيحة.. وأما العكس: إذا لم يحمله على محمل حسن، وتكلم عليه وأسقطه من الأعين، ثم تبينت براءته؛ فهنا الكارثة!.. يوم القيامة لا يقال: لِمَ لم تتكلم على فلان؟.. بل يقال: لمَ تكلمت على فلان، وأنت لست على يقين؟..

    القاعدة العامة: إن الإنسان أثناء قيادته للسيارة، يأخذ الحيطة والحذر في كل شيء.. وفي التعامل مع الناس، أيضاً لابد من هذه الحيطة والحذر، فأمير المؤمنين (ع) قال لكميل بن زياد فيما قال: (يا كميل، أخوك دينك.. فاحتط لدينك بما شئت)."
    .
    .
    .
    شكراً جزيلاً لتذكيرنا بهذهِ الحالة المستشرية بنا والتي اجدت في طرحها الله يعطيك العافية والتوفيق من اجل العودة مرة اخرى
    لاني اتحرق شوقاً لردودك القادمة

    اترك تعليق:


  • رحيق الزكية
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة المستغيثه بالحجه مشاهدة المشاركة
    علمونا "زين لا تسوي شر ما يجيك "


    وعلمنا نبينا محمد (ص) وأهل بيته (ع) حين قالوا
    قال رسول الله صلى الله عليه وآله: (من فتح له باب خير فلينتهزه، فإنه لا يدري متى يغلق عنه).
    وقال صلى الله عليه وآله: (إن الله يحب من الخير ما يعجل).
    وقال صلى الله عليه وآله: (من يزرع خيرا يوشك ان يحصد خيرا).
    قال الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: (عليكم بأعمال الخير فتبادروها، ولا يكن غيركم أحق بها منكم).
    وقال عليه السلام: (فعل الخير ذخيرة باقية، وثمرة زاكية).
    وقال عليه السلام: (بادروا بعمل الخير قبل ان تشتغلوا عنه بغيره).



    أحسنتِ كثيراً عزيزتي المستغيثة بالحجة
    ففعل الخير من سمات الدين الاسلامي لان عبادة الله لا تقوم على الصلاة والصيام والزهد و الاعتكاف فقط بل هنالك امور اخرى تندرج ضمن عبادة الله وبالاخص التي تنفع عباد الله
    لان "
    الخلق كلّهم عيال الله فأحبّهم اليه انفعهم لعباده" الامام علي ( عليه السلام)

    ومن الامور التي يحبها الله هي فعل الخير لعباده ولوجه الله دون انتظار مقابل، وقد يشتمل فعل الخيرمعنوي او لربما مادي.
    وقضاء حوائج المؤمنين تندرج ضمن اعمال الخير
    ورسولنا الكريم (صلى الله عيله واله وسلم) يقول : "
    من قضى لاخيه المؤمن حاجة كان كمن عبد الله دهره"
    .
    .
    .
    كما هنالك روايات تحثنا على الاسراع بعمل الخير اذا نويناه لأن

    "
    من همّ بشئ من الخير فليعجله، فان كل شئ فيه تأخير فان للشيطان فيه نظرة"
    الامام الباقر عليه السلام- ميزان الحكمة، ج-3ب- الخيرات، العلامة الريشهري

    نسأل الله ان يوفقنا واياكم لفعل كل خير وخالصاً لوجه الكريم


    اترك تعليق:


  • صادقة
    رد
    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم

    أكثر المواضيع التي تشدني إليها هي المواضيع التي تحرك في نفسي رغبة البحث والتمحيص والتي يغلبني فيها فضول المعرفة فأسارع مجدة للمشاركة فيها مع أمل أن أجد ما اضيفه أو أعقب به تعقيبا لا يكون عابرا

    والحمد لله وجدت لديَّ بعض ما علق في نفسي من مفاهيم كانت كامنة و هاقد جاء الوقت لتحريرها

    فأحييت أخيتي الغالية لجميل اختيارك لهذا الموضوع الرائع بحق


    منذ الصغر وأنا أسمع أن
    سوء الظن من حسن الفطن

    وتقابلها أيضا
    سوء ظنك وقاية

    وأيضا
    حسن الظن ورطة وسوء الظن عصمة

    لا شك عندي أن هذه الأقوال تم تصديرها لهدف ما مرتبط بالتحرز من ويلات العواقب لأي عمل ما مقبل عليه شخص ما

    ولكن كلام الله في كتابه الكريم واضح وصريح
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ}الحجرات12

    ورسول الله صلى الله عليه وآله يقول: "إن الله تعالى حرّم من المسلم دمه و ماله و أن يظن به ظن السوء"
    المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار، ج 72، ص 201، مؤسسة الوفاء، البيروت، 1404 ق

    وأمير المؤمنين عليه السلام يقول: "لا دين لمسيء الظّنّ"
    ويقول سلام الله عليه أيضا : "سوء الظّنّ بمن لا يخون من اللؤم"
    غرر الحكم و درر الكلم، ص 263 , ص264

    و لكن لايخفى على الجميع انتشار سوء الظن في المجتمع وبصورة صارخة لدرجة أنه بات لدى البعض وكأنه ترياق يقيه حسب اعتقاده من المهالك حتى مع أقرب المقربين منه


    قد اجد ما أضيفه أيضا و إن شاء الله إن استيقظ في نفسي جديد من المفاهيم عدت به


    وشكرا جزيلا لك أيتها الرائعة روعة طرحك

    يعطيك ألف عافية وأسأل الله لك الحفظ والتوفيق والسداد

    وآمل أن يكون في إضافتي ما يفيد


    دمت بكل خير وعافية


    مودتي مع خالص الاحترام والتقدير

    اترك تعليق:


  • المستغيثه بالحجه
    رد
    ‹احسنتم عزيزتي علمونا (زين لا تسوي شر ما يجيك ) وعلمنا نبينا محمد (ص) وأهل بيته (ع) حين قالوا
    قال رسول الله صلى الله عليه وآله: (من فتح له باب خير فلينتهزه، فإنه لا يدري متى يغلق عنه).
    وقال صلى الله عليه وآله: (إن الله يحب من الخير ما يعجل).
    وقال صلى الله عليه وآله: (من يزرع خيرا يوشك ان يحصد خيرا).
    قال الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: (عليكم بأعمال الخير فتبادروها، ولا يكن غيركم أحق بها منكم).
    وقال عليه السلام: (فعل الخير ذخيرة باقية، وثمرة زاكية).
    وقال عليه السلام: (بادروا بعمل الخير قبل ان تشتغلوا عنه بغيره).

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X