تويت
*عن أحمد بن محمّد الحضرمي قال:
• حَجّ أبو جعفر ( الجواد ) عليه السلام، فلمّا نزل في منطقةٍ إذا هو بامرأةٍ ضعيفةٍ تبكي على بقرةٍ مطروحةٍ على قارعة الطريق، فسألها عن علّة بكائها.
• فقامت وقالت له: إنّي امرأةٌ ضعيفةٌ لا أقدر على شيء، وكانت هذه البقرة كلَّ مالٍ أملكه.
• فقال لها: إن أحياها الله تبارك وتعالى لكِ، فما تفعلين ؟!
• قالت: يا ابنَ رسول الله، لأُجدّدنّ لله شكراً.
• فصلّى أبو جعفر عليه السلام ركعتين، ودعا بدعوات، ثمّ ركل برجله البقرة، فقامت،
• فصاحت المرأة: عيسى بن مريم!!
• فقال لها أبو جعفر عليه السلام: لا تقولي هذا، بل عبادٌ مُكْرَمون، أوصياءُ الأنبياء.
( الثاقب في المناقب:503 )
قال الشيخ محمود الشيخاني القادري الشافعي:
• «ومن كراماته أنه كان يطوى له الأرض فيصلي في يوم واحد بمكة والمدينة والشام والعراق».
المصدر:الصراط السوي في مناقب آل النبي ص404 مخطوط.
وروى باسناده عن معلّى بن محمّد، قال:
• «خرج عليَّ أبو جعفر عليه السّلام حدثان موت أبيه فنظرت الى قدّه لأصف قامته لأصحابنا فقعد ثم قال:
• يا معلى، ان الله احتج في الإمامة بمثل ما احتجّ به في النبوة فقال:
• {وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيّاً}
سورة مريم: 12.
المصدر:الارشــاد ص306.
• حَجّ أبو جعفر ( الجواد ) عليه السلام، فلمّا نزل في منطقةٍ إذا هو بامرأةٍ ضعيفةٍ تبكي على بقرةٍ مطروحةٍ على قارعة الطريق، فسألها عن علّة بكائها.
• فقامت وقالت له: إنّي امرأةٌ ضعيفةٌ لا أقدر على شيء، وكانت هذه البقرة كلَّ مالٍ أملكه.
• فقال لها: إن أحياها الله تبارك وتعالى لكِ، فما تفعلين ؟!
• قالت: يا ابنَ رسول الله، لأُجدّدنّ لله شكراً.
• فصلّى أبو جعفر عليه السلام ركعتين، ودعا بدعوات، ثمّ ركل برجله البقرة، فقامت،
• فصاحت المرأة: عيسى بن مريم!!
• فقال لها أبو جعفر عليه السلام: لا تقولي هذا، بل عبادٌ مُكْرَمون، أوصياءُ الأنبياء.
( الثاقب في المناقب:503 )
قال الشيخ محمود الشيخاني القادري الشافعي:
• «ومن كراماته أنه كان يطوى له الأرض فيصلي في يوم واحد بمكة والمدينة والشام والعراق».
المصدر:الصراط السوي في مناقب آل النبي ص404 مخطوط.
وروى باسناده عن معلّى بن محمّد، قال:
• «خرج عليَّ أبو جعفر عليه السّلام حدثان موت أبيه فنظرت الى قدّه لأصف قامته لأصحابنا فقعد ثم قال:
• يا معلى، ان الله احتج في الإمامة بمثل ما احتجّ به في النبوة فقال:
• {وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيّاً}
سورة مريم: 12.
المصدر:الارشــاد ص306.
الملفات المرفقة
تعليق