عظم الله اجورنا واجوركم بهذا المصاب الجلل ...
🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️
قبسات من حياةالامام الباقر
عليه السلام....
كان الإمام الباقر (ع)
بحراً في العلم ، وكان في المعرفة الذروة التي لا يبلغها بالغ ،
ولذا كان ي لقب (( باقر العلم )) منطبقاً عليه تمام الأنطباق ،
ولذا كان أيضاً يتهيبه سلاطين بني أمية ، وخاصتهم بسبب مكانته العظمى بين العلماء وبين الناس ، فما كانوا يجدون سبباً يتخذونه ذريعة للبطش بالإمام (ع) ، إلى أن اضطروا إلى قتله بالسم سراً
وعرف عليه السلام بمنطقه وقوة حججه في المجادلات الفقهية والكلامية وفي أحكام الشريعة الغراء ، وكانت له مجالس مع علماء زمانه الذين كانوا يقصدون لسألون ويناقشون ويستفيدوا منه سلام الله عليه...
🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️
ما أوصى به عن وفاته
روى الكليني في الكافي بسنده إلى الرضا عليهالسلام قال : قال أبو جعفر الباقر عليهالسلام حين احتضر إذا إنا مت فاحفروا لي و شقوا لي شقا فإن قيل لكم إن رسول الله صلى الله عليه وآله لحد له فقد صدقوا )
أقول( و ذلك لأنه عليهالسلام رأى أن الشق أصلح له من بعض الوجوه من اللحد فأمرهم به و إن كان اللحد أفضل
و روى الكليني بسنده عن الصادق عليه السلام قال : إن أبي استودعني ما هنالك )يعني ما كان محفوظا عنده من الكتب و السلاح و آثار الأنبياء و وداعهم( فلما حضرته الوفاة قال ادع لي شهودا فدعوت أربعة من قريش فيهم نافع مولى عبد الله بن عمر فقال اكتب
هذا ما وصى به يعقوب بنيه يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا و أنتم مسلمون.
المصدر الكافي
رواية عن الكليني
⚫🔵⚫🔵⚫
⚫🔵⚫
🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️
قبسات من حياةالامام الباقر
عليه السلام....
كان الإمام الباقر (ع)
بحراً في العلم ، وكان في المعرفة الذروة التي لا يبلغها بالغ ،
ولذا كان ي لقب (( باقر العلم )) منطبقاً عليه تمام الأنطباق ،
ولذا كان أيضاً يتهيبه سلاطين بني أمية ، وخاصتهم بسبب مكانته العظمى بين العلماء وبين الناس ، فما كانوا يجدون سبباً يتخذونه ذريعة للبطش بالإمام (ع) ، إلى أن اضطروا إلى قتله بالسم سراً
وعرف عليه السلام بمنطقه وقوة حججه في المجادلات الفقهية والكلامية وفي أحكام الشريعة الغراء ، وكانت له مجالس مع علماء زمانه الذين كانوا يقصدون لسألون ويناقشون ويستفيدوا منه سلام الله عليه...
🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️🔹️
ما أوصى به عن وفاته
روى الكليني في الكافي بسنده إلى الرضا عليهالسلام قال : قال أبو جعفر الباقر عليهالسلام حين احتضر إذا إنا مت فاحفروا لي و شقوا لي شقا فإن قيل لكم إن رسول الله صلى الله عليه وآله لحد له فقد صدقوا )
أقول( و ذلك لأنه عليهالسلام رأى أن الشق أصلح له من بعض الوجوه من اللحد فأمرهم به و إن كان اللحد أفضل
و روى الكليني بسنده عن الصادق عليه السلام قال : إن أبي استودعني ما هنالك )يعني ما كان محفوظا عنده من الكتب و السلاح و آثار الأنبياء و وداعهم( فلما حضرته الوفاة قال ادع لي شهودا فدعوت أربعة من قريش فيهم نافع مولى عبد الله بن عمر فقال اكتب
هذا ما وصى به يعقوب بنيه يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا و أنتم مسلمون.
المصدر الكافي
رواية عن الكليني
⚫🔵⚫🔵⚫
⚫🔵⚫