بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
روى النعماني رحمه الله، عن جابر، عن الإمام أبي جعفر الباقر عليه السلام أنّه قال : «مثل خروج القائم منّا أهل البيت كخروج رسول الله، ومثل مَن خرج منّا أهل البيت قبل قيام القائم مثل فرخ طار ووقع من وكره فتلاعب به الصبيان »[872]
وروي عن أبي الجارود، عنه عليه السلام قال : قلت له عليه السلام: أوصني ، فقال : «اُوصي? بتقوى الله، وأن تلزم بيت? ، وتقعد في دهماء هؤلاء الناس ، وإيّا? والخوارج منّا، فإنّهم ليسوا على شيء ولا إلى شيء...
واعلم أنّه لا تقوم عصابة تدفع ضيماً، أو تعزّ ديناً إلّا صرعتهم البليّة ، حتّى تقوم عصابة شهدوا بدراً مع رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم لا يوارى قتيلهم ، ولا يرفع صريعهم ، ولا يداوى جريحهم »، قلت : من هم ؟ قال : «الملائكة »[873]
الرضوي : العصابة التي حضرت بدراً لنصرة رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم من الملائكة كان عددها ثلاثمأة وثلاثة عشر ملكاً، وستقوم لنصرة الإمام القائم المهدي عليه السلام.
وقال أبو عبدالله عليه السلام: «ما خرج ولا يخرج منّا أهل البيت إلى قيام قائمنا أحد ليدفع ظلماً أو ينعش حقّاً إلّا اصطلمته البليّة ، وكان قيامه زيادةً في مكروهنا وشيعتنا»[874].
وقال الإمام زين العابدين عليه السلام: «والله لا يخرج واحد منّا قبل خروج القائم إلّا كان مثله مثل فرخ طار من وكره قبل أن يستوي جناحاه ، فأخذه الصبيان فعبثوا به »[875].
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
روى النعماني رحمه الله، عن جابر، عن الإمام أبي جعفر الباقر عليه السلام أنّه قال : «مثل خروج القائم منّا أهل البيت كخروج رسول الله، ومثل مَن خرج منّا أهل البيت قبل قيام القائم مثل فرخ طار ووقع من وكره فتلاعب به الصبيان »[872]
وروي عن أبي الجارود، عنه عليه السلام قال : قلت له عليه السلام: أوصني ، فقال : «اُوصي? بتقوى الله، وأن تلزم بيت? ، وتقعد في دهماء هؤلاء الناس ، وإيّا? والخوارج منّا، فإنّهم ليسوا على شيء ولا إلى شيء...
واعلم أنّه لا تقوم عصابة تدفع ضيماً، أو تعزّ ديناً إلّا صرعتهم البليّة ، حتّى تقوم عصابة شهدوا بدراً مع رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم لا يوارى قتيلهم ، ولا يرفع صريعهم ، ولا يداوى جريحهم »، قلت : من هم ؟ قال : «الملائكة »[873]
الرضوي : العصابة التي حضرت بدراً لنصرة رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم من الملائكة كان عددها ثلاثمأة وثلاثة عشر ملكاً، وستقوم لنصرة الإمام القائم المهدي عليه السلام.
وقال أبو عبدالله عليه السلام: «ما خرج ولا يخرج منّا أهل البيت إلى قيام قائمنا أحد ليدفع ظلماً أو ينعش حقّاً إلّا اصطلمته البليّة ، وكان قيامه زيادةً في مكروهنا وشيعتنا»[874].
وقال الإمام زين العابدين عليه السلام: «والله لا يخرج واحد منّا قبل خروج القائم إلّا كان مثله مثل فرخ طار من وكره قبل أن يستوي جناحاه ، فأخذه الصبيان فعبثوا به »[875].
_______________________
872- الغيبة للنعماني: 206، ح14.
873- الغيبة للنعماني: 201، ح2.
874- الصحيفة السجادية الكاملة: 623.
875- بلاغة الامام علي بن الحسين عليه السلام : 228، ح308، الكافي: 8/264، ح383
872- الغيبة للنعماني: 206، ح14.
873- الغيبة للنعماني: 201، ح2.
874- الصحيفة السجادية الكاملة: 623.
875- بلاغة الامام علي بن الحسين عليه السلام : 228، ح308، الكافي: 8/264، ح383
تعليق