لَا يُمْكِنُ لَك أَنْ نَحْتَفِلَ بَعِيدٌ الْغَدِير الأَغَرّ دُونَ أَنْ تَتَذَكَّر ذَلِكَ الْجَبَلِ الْأَشَمّ (العلامة الأميني) ،
رجلٌ أَفْنَى نِصْف قَرَن (خمسين سنة) مِنْ حَيَاتِهِ فِي كِتَابِهِ "موسوعة الْغَدِير فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ والأدب"
كَانَ كُلٌّ وَقْتٍ رَاحَتِه مجتمعاً فِي الْيَوْمِ خَمْسَ سَاعَاتٍ فَقَط ! وَالْبَاقِي فِي التَّأْلِيفِ ،
قَرَأ لكتابتها أَكْثَرَ مِنْ عَشَرَةِ آلَافِ كِتَابٌ بَيْنَ مَصَادِر الْحَدِيث ودواوين الشَّعْر وَكَتَب التَّارِيخ وَغَيْرِهَا حَيْثُ كَانَ يَقْطَعُ مَسافاتٍ ومسافات فِي سَبِيلِ الْحُصُولِ عَلَى كِتَابِ يراجعه أَوْ يَقُومَ بإستنساخه بَعْد مُنْيَة أَصْحَابِه .
لَقَد رَحَل الْعَلَّامَة الأميني لِرَبِّه تاركاً أثراً كبيراً فِي الْأَمَةِ متحملاً مَسْؤُولِيَّتَه كَعَالِم دَيْنٌ تُجَاه عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ (عليه السلام) وَدِينِه فَمَاذَا أَدَّيْنَا مِن دُورِنَا ؟
رجلٌ أَفْنَى نِصْف قَرَن (خمسين سنة) مِنْ حَيَاتِهِ فِي كِتَابِهِ "موسوعة الْغَدِير فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ والأدب"
كَانَ كُلٌّ وَقْتٍ رَاحَتِه مجتمعاً فِي الْيَوْمِ خَمْسَ سَاعَاتٍ فَقَط ! وَالْبَاقِي فِي التَّأْلِيفِ ،
قَرَأ لكتابتها أَكْثَرَ مِنْ عَشَرَةِ آلَافِ كِتَابٌ بَيْنَ مَصَادِر الْحَدِيث ودواوين الشَّعْر وَكَتَب التَّارِيخ وَغَيْرِهَا حَيْثُ كَانَ يَقْطَعُ مَسافاتٍ ومسافات فِي سَبِيلِ الْحُصُولِ عَلَى كِتَابِ يراجعه أَوْ يَقُومَ بإستنساخه بَعْد مُنْيَة أَصْحَابِه .
لَقَد رَحَل الْعَلَّامَة الأميني لِرَبِّه تاركاً أثراً كبيراً فِي الْأَمَةِ متحملاً مَسْؤُولِيَّتَه كَعَالِم دَيْنٌ تُجَاه عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ (عليه السلام) وَدِينِه فَمَاذَا أَدَّيْنَا مِن دُورِنَا ؟
تعليق