بسم الله الرحمن الرحيم
«أُوصیکُمْ بِتَقْوَى اللّهِ وَ الْوَرَعِ فى دینِکُمْ وَالاْجْتَهادِ لِلّهِ وَ صِدْقِ الْحَدیثِ وَ أَداءِ الأَمانَةِ إِلى مَنِ ائْتَمَنَکُمْ مِنْ بَرٍّ أَوْ فاجِر وَ طُولُ السُّجُودِ وَ حُسْنِ الْجَوارِ. فَبِهذا جاءَ مُحَمَّدٌ ( صلى الله علیه وآله وسلم ) صَلُّوا فى عَشائِرِهِمْ وَ اشْهَدُوا جَنائِزَهُمْ وَ عُودُوا مَرْضاهُمْ وَ أَدُّوا حُقُوقَهُمْ، فَإِنَّ الرَّجُلَ مِنْکُمْ إِذا وَرَعَ فى دینِهِ وَ صَدَقَ فى حَدیثِهِ وَ أَدَّى الاْمانَةَ وَ حَسَّنَ خُلْقَهُ مَعَ النّاسِ قیلَ: هذا شیعِىٌ فَیَسُرُّنى ذلِکَ. إِتَّقُوا اللّهَ وَ کُونُوا زَیْنًا وَ لا تَکُونُوا شَیْنًا، جُرُّوا إِلَیْنا کُلَّ مَوَدَّة وَ ادْفَعُوا عَنّا کُلَّ قَبیح، فَإِنَّهُ ما قیلَ فینا مِنْ حَسَن فَنَحْنُ أَهْلُهُ وَ ما قیلَ فینا مِنْ سُوء فَما نَحْنُ کَذلِکَ.»
«لَناحَقٌّ فى کِتابِ اللّهِ وَ قَرابَةٌ مِنْ رَسُولِ اللّهِ وَ تَطْهیرٌ مِنَ اللّهِ لا یَدَّعیهِ أَحَدٌ غَیْرُنا إِلاّ کَذّابٌ. أَکْثِرُوا ذِکْرَ اللّهِ وَ ذِکْرَ الْمَوْتِ وَ تِلاوَةَ الْقُرانِ وَ الصَّلاةَ عَلَى النَّبِىِّ ( صلى الله علیه وآله وسلم ) فَإِنَّ الصَّلاةَ عَلى رَسُولِ اللّهِ عَشْرُ حَسَنات، إِحْفَظُواما وَصَّیْتُکُمْ بِهِ وَ أَسْتَوْدِعُکُمُ اللّهَ وَ أَقْرَأُ عَلَیْکُمْ السَّلامَ.»
--------------------
أعيان الشّيعة،جلد 2، صفحه 41و بحارالأنوار جلد 75، صفحه 372
«أُوصیکُمْ بِتَقْوَى اللّهِ وَ الْوَرَعِ فى دینِکُمْ وَالاْجْتَهادِ لِلّهِ وَ صِدْقِ الْحَدیثِ وَ أَداءِ الأَمانَةِ إِلى مَنِ ائْتَمَنَکُمْ مِنْ بَرٍّ أَوْ فاجِر وَ طُولُ السُّجُودِ وَ حُسْنِ الْجَوارِ. فَبِهذا جاءَ مُحَمَّدٌ ( صلى الله علیه وآله وسلم ) صَلُّوا فى عَشائِرِهِمْ وَ اشْهَدُوا جَنائِزَهُمْ وَ عُودُوا مَرْضاهُمْ وَ أَدُّوا حُقُوقَهُمْ، فَإِنَّ الرَّجُلَ مِنْکُمْ إِذا وَرَعَ فى دینِهِ وَ صَدَقَ فى حَدیثِهِ وَ أَدَّى الاْمانَةَ وَ حَسَّنَ خُلْقَهُ مَعَ النّاسِ قیلَ: هذا شیعِىٌ فَیَسُرُّنى ذلِکَ. إِتَّقُوا اللّهَ وَ کُونُوا زَیْنًا وَ لا تَکُونُوا شَیْنًا، جُرُّوا إِلَیْنا کُلَّ مَوَدَّة وَ ادْفَعُوا عَنّا کُلَّ قَبیح، فَإِنَّهُ ما قیلَ فینا مِنْ حَسَن فَنَحْنُ أَهْلُهُ وَ ما قیلَ فینا مِنْ سُوء فَما نَحْنُ کَذلِکَ.»
«لَناحَقٌّ فى کِتابِ اللّهِ وَ قَرابَةٌ مِنْ رَسُولِ اللّهِ وَ تَطْهیرٌ مِنَ اللّهِ لا یَدَّعیهِ أَحَدٌ غَیْرُنا إِلاّ کَذّابٌ. أَکْثِرُوا ذِکْرَ اللّهِ وَ ذِکْرَ الْمَوْتِ وَ تِلاوَةَ الْقُرانِ وَ الصَّلاةَ عَلَى النَّبِىِّ ( صلى الله علیه وآله وسلم ) فَإِنَّ الصَّلاةَ عَلى رَسُولِ اللّهِ عَشْرُ حَسَنات، إِحْفَظُواما وَصَّیْتُکُمْ بِهِ وَ أَسْتَوْدِعُکُمُ اللّهَ وَ أَقْرَأُ عَلَیْکُمْ السَّلامَ.»
--------------------
أعيان الشّيعة،جلد 2، صفحه 41و بحارالأنوار جلد 75، صفحه 372