بسم الله الرحمن الرحيم
في اليوم التاسع مِن مُحرّم الحرام لسنة ٦١هجرية هجمَ اللعين عُمر بن سعد على خيام الإمام الحُسَين ( عليه السلام ) ليَستعجل القتالَ ويُحكم الحصارَ .
وقد جاءَ في حديثٍ عن الإمام جعفر الصادق ( عليه السّلام ) عن يوم تاسوعاء، أنّه قال:
( تاسوعاء يومٌ حُوصِرَ فيه الحُسَين ، عليه السّلام ، وأصحابه ، رضي الله عنهم ، بكربلاء، واجتمع عليه خيلُ أهل الشام وأناخوا عليه، وفرحَ ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها، واستضعفوا فيه الحُسين ،صلوات الله عليه وأصحابَه، وأيقنوا أنّه لا يأتي الحُسينَ عليه السّلام ناصرٌ، ولا يَمدَّه أهلُ العراق ، بأبي المُستَضعَفُ الغريب)
------------------------
الفروع من الكافي ، الكليني ،ج4 ، ص147.
في اليوم التاسع مِن مُحرّم الحرام لسنة ٦١هجرية هجمَ اللعين عُمر بن سعد على خيام الإمام الحُسَين ( عليه السلام ) ليَستعجل القتالَ ويُحكم الحصارَ .
وقد جاءَ في حديثٍ عن الإمام جعفر الصادق ( عليه السّلام ) عن يوم تاسوعاء، أنّه قال:
( تاسوعاء يومٌ حُوصِرَ فيه الحُسَين ، عليه السّلام ، وأصحابه ، رضي الله عنهم ، بكربلاء، واجتمع عليه خيلُ أهل الشام وأناخوا عليه، وفرحَ ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها، واستضعفوا فيه الحُسين ،صلوات الله عليه وأصحابَه، وأيقنوا أنّه لا يأتي الحُسينَ عليه السّلام ناصرٌ، ولا يَمدَّه أهلُ العراق ، بأبي المُستَضعَفُ الغريب)
------------------------
الفروع من الكافي ، الكليني ،ج4 ، ص147.
تعليق