بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
وجد الباحثون الأميركيون، في جامعة "ميامي" طريقة جديدة لعلاج القمل وهو عبارة عن لوسيون، يتم تطبيقه على الشعر، ويحتوي على 5 في المئة من كلور البنزول. اليوم، لازالة هذا الضيف المزعج، في شعر الأطفال وحتى الشباب أحياناً، أي القمل، يتم استعمال أدوية، كما بيرمثرين وملاثيون، يحاول الأهل المماطلة في تطبيقها على رؤوس أطفالهم كونها مبيدات حشرات تعتمد على آليات تفاعلية عصبية سامة. هذا وتفقد العلاجات، التي تعود دوماً الى الأدوية نفسها، فاعليتها مع الوقت.
كبديل للعلاج الصيدلاني، ثمة بلسم للشعر، مشترك لدى الأطفال، يمنع تحرك صغار القمل(حيوانات)، لدى تطبيقه على الشعر. ثم يتم التقاط هذه الحيوانات يدوياً، الواحد تلو الآخر. لكنه عمل طويل ومتكرر عليه الأخذ بالاعتبار ازالة بيض القمل(الصئبان) الذي يلتصق بالرأس الى أن يفقس بعد حوالي الأسبوع.
بالنسبة للعلاج الجديد المقترح، الذي يحوي كلور البنزول، فانه خال من أي آلية عصبية سامة كونه يعمل على "خنق" القمل. اذ ينجح في اختراق الفتحات التنفسية لهذه الحيوانات. عادة، تغلق القملة هذه الفتحات عندما تغرق في أي تركيبة زيتية علاجية ثم تعيد فتح آليتها التنفسية عندما ينشف الشعر. بيد أن كلور البنزول يحول دون أن تتمكن القملة من اغلاق هذه الفتحات، ما يعني أنها تختنق فوراً. يجري تطبيق اللوسيون الجديد، الذي يحوي هذا الكلور، على بعد أسبوع من استعماله الأول، وذلك للقضاء "خنقاً" على بيض القمل أيضاً.
اعاذنا تعالى واياكم من هكذا امراض
ذكرته كمعلومة طبية فقط
اللهم صل على محمد وال محمد
وجد الباحثون الأميركيون، في جامعة "ميامي" طريقة جديدة لعلاج القمل وهو عبارة عن لوسيون، يتم تطبيقه على الشعر، ويحتوي على 5 في المئة من كلور البنزول. اليوم، لازالة هذا الضيف المزعج، في شعر الأطفال وحتى الشباب أحياناً، أي القمل، يتم استعمال أدوية، كما بيرمثرين وملاثيون، يحاول الأهل المماطلة في تطبيقها على رؤوس أطفالهم كونها مبيدات حشرات تعتمد على آليات تفاعلية عصبية سامة. هذا وتفقد العلاجات، التي تعود دوماً الى الأدوية نفسها، فاعليتها مع الوقت.
كبديل للعلاج الصيدلاني، ثمة بلسم للشعر، مشترك لدى الأطفال، يمنع تحرك صغار القمل(حيوانات)، لدى تطبيقه على الشعر. ثم يتم التقاط هذه الحيوانات يدوياً، الواحد تلو الآخر. لكنه عمل طويل ومتكرر عليه الأخذ بالاعتبار ازالة بيض القمل(الصئبان) الذي يلتصق بالرأس الى أن يفقس بعد حوالي الأسبوع.
بالنسبة للعلاج الجديد المقترح، الذي يحوي كلور البنزول، فانه خال من أي آلية عصبية سامة كونه يعمل على "خنق" القمل. اذ ينجح في اختراق الفتحات التنفسية لهذه الحيوانات. عادة، تغلق القملة هذه الفتحات عندما تغرق في أي تركيبة زيتية علاجية ثم تعيد فتح آليتها التنفسية عندما ينشف الشعر. بيد أن كلور البنزول يحول دون أن تتمكن القملة من اغلاق هذه الفتحات، ما يعني أنها تختنق فوراً. يجري تطبيق اللوسيون الجديد، الذي يحوي هذا الكلور، على بعد أسبوع من استعماله الأول، وذلك للقضاء "خنقاً" على بيض القمل أيضاً.
اعاذنا تعالى واياكم من هكذا امراض
ذكرته كمعلومة طبية فقط
تعليق