بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
لا يفسر القرآن إلا عِدلُ القرآن وهم الأئمة المعصومون صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين الذين أمر رسول الله بالأخذ عنهم "كتاب الله وعترتي"
عن الإمام الرضا (ع) قال: ان الله تبارك وتعالى لم يقبض نبيه (ص) حتى أكمل له الدين, وانزل عليه القرآن فيه تفصيل كل شئ, بين فيه الحلال والحرام والحدود والاحكام وجميع ما يحتاج إليه كملا, فقال عز وجل: {ما فرطنا في الكتاب من شئ} وانزل في حجه الوداع وفي آخر عمره (ص) {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا} وأمر الإمامة في تمام الدين, ولم يمض (ص) حتى بين لامته معالم دينهم, وأوضح لهم سبيلهم, وتركهم على قصد الحق, وأقام لهم عليا (ع) علما واماما, وما ترك شيئا يحتاج إليه الأمة إلا بينه, فمن زعم أن الله عز وجل لم يكمل دينه فقد رد كتاب الله عز وجل, ومن رد كتاب الله فهو كافر, هل يعرفون قدر الإمامة ومحلها من الأمة فيجوز فيها اختيارهم؟
عيون أخبار الرضا (ع) ج 2 ص 195, الكافي ج 1 ص 198, الأمالي للصدوق ص 773, كمال الدين ص 675, معاني الأخبار ص 96, الغيبة للنعماني ص 225, الإحتجاج ج 2 ص 226, الوافي ج 3 ص 480, إثبات الهداة ج 1 ص 107, البرهان ج 1 ص 322, غاية المرام ج 3 ص 127, بحار الأنوار ج 25 ص 120
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
لا يفسر القرآن إلا عِدلُ القرآن وهم الأئمة المعصومون صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين الذين أمر رسول الله بالأخذ عنهم "كتاب الله وعترتي"
عن الإمام الرضا (ع) قال: ان الله تبارك وتعالى لم يقبض نبيه (ص) حتى أكمل له الدين, وانزل عليه القرآن فيه تفصيل كل شئ, بين فيه الحلال والحرام والحدود والاحكام وجميع ما يحتاج إليه كملا, فقال عز وجل: {ما فرطنا في الكتاب من شئ} وانزل في حجه الوداع وفي آخر عمره (ص) {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا} وأمر الإمامة في تمام الدين, ولم يمض (ص) حتى بين لامته معالم دينهم, وأوضح لهم سبيلهم, وتركهم على قصد الحق, وأقام لهم عليا (ع) علما واماما, وما ترك شيئا يحتاج إليه الأمة إلا بينه, فمن زعم أن الله عز وجل لم يكمل دينه فقد رد كتاب الله عز وجل, ومن رد كتاب الله فهو كافر, هل يعرفون قدر الإمامة ومحلها من الأمة فيجوز فيها اختيارهم؟
عيون أخبار الرضا (ع) ج 2 ص 195, الكافي ج 1 ص 198, الأمالي للصدوق ص 773, كمال الدين ص 675, معاني الأخبار ص 96, الغيبة للنعماني ص 225, الإحتجاج ج 2 ص 226, الوافي ج 3 ص 480, إثبات الهداة ج 1 ص 107, البرهان ج 1 ص 322, غاية المرام ج 3 ص 127, بحار الأنوار ج 25 ص 120
تعليق