بسم الله الرحمن الرحيم
سئل الصادق {عليه السلام} عن جسم الإنسان فقال :
إن الله خلق الإنسان على اثني عشر وصلاً وعلى مائتين وثمانية وأربعين عظما ، وعلى ثلاثمائة وستين عرقاً فالعروق هي التي تسقي الجسد كله ، والعظام تمسكه واللحم يمسك العظام والعصب تمسك اللحم ، وجعل في يديه اثنين وثمانين عظمًا كل يد إحدى وأربعين عظماً ، منها في كفه خمسة وثلاثون عظماً وفي ساعده اثنان وفي عضده واحد وفي كتفه ثلاثة فذلك إحدى وأربعون وكذلك في الأخرى ، وفي رجله ثلاثة وأربعون عظما منها في قدمه خمسه وثلاثون عظماً وفي ساقه إثنان وفي ركبتيه ثلاثة ، وفي فخذه واحد
وفي وركه إثنان وكذلك في الأخرى وفي حلبة
ثماني عشر فقارة وفي كل واحد من جنبيه تسعة أضلاع وفي وقصته
ثمانية وفي رأسه سته وثلاثون عظماً وفي فيه ثماني وعشرون
عظماً أو اثنان وثلاثون عظماً
((فسبحان الله الخلاق العليم))
سئل الصادق {عليه السلام} عن جسم الإنسان فقال :
إن الله خلق الإنسان على اثني عشر وصلاً وعلى مائتين وثمانية وأربعين عظما ، وعلى ثلاثمائة وستين عرقاً فالعروق هي التي تسقي الجسد كله ، والعظام تمسكه واللحم يمسك العظام والعصب تمسك اللحم ، وجعل في يديه اثنين وثمانين عظمًا كل يد إحدى وأربعين عظماً ، منها في كفه خمسة وثلاثون عظماً وفي ساعده اثنان وفي عضده واحد وفي كتفه ثلاثة فذلك إحدى وأربعون وكذلك في الأخرى ، وفي رجله ثلاثة وأربعون عظما منها في قدمه خمسه وثلاثون عظماً وفي ساقه إثنان وفي ركبتيه ثلاثة ، وفي فخذه واحد
وفي وركه إثنان وكذلك في الأخرى وفي حلبة
ثماني عشر فقارة وفي كل واحد من جنبيه تسعة أضلاع وفي وقصته
ثمانية وفي رأسه سته وثلاثون عظماً وفي فيه ثماني وعشرون
عظماً أو اثنان وثلاثون عظماً
((فسبحان الله الخلاق العليم))
تعليق