انتظر رداً
يا وحيداً في الوغى..
ونائماً على الثرى..
وحبيباً للورى..
أجب لي الدعوى..
فقد أخلصت لك النوى..
واتخذتك ملجأ ومأوى..
يا حبيباً غاب عن الأعين ولم يغب عني يوماً..
فمتى تظهر وتقرّ عيني، فقد فُضتَ لك شوقاً..
أ تراني لاهية عنك وعقلي يفكر بك دوماً..
ومازلت انتظر رداً هل سأراك يوماً؟
غدير سعدي التميمي
تم نشره في المجلة العدد48
يا وحيداً في الوغى..
ونائماً على الثرى..
وحبيباً للورى..
أجب لي الدعوى..
فقد أخلصت لك النوى..
واتخذتك ملجأ ومأوى..
يا حبيباً غاب عن الأعين ولم يغب عني يوماً..
فمتى تظهر وتقرّ عيني، فقد فُضتَ لك شوقاً..
أ تراني لاهية عنك وعقلي يفكر بك دوماً..
ومازلت انتظر رداً هل سأراك يوماً؟
غدير سعدي التميمي
تم نشره في المجلة العدد48
تعليق