عن إمامنا الصادق جعفر بن محمد،
عن أبيه، عن آبائه (عليهم السَّلام) قال:
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
حدثني جبرئيل عن رب العزة جل جلاله أنه قال:
من علم أن لا إله إلا أنا وحدي،
وأن محمداً عبدي ورسولي،
وأن علي بن أبي طالب خليفتي،
وأن الأئمة من ولده حججي أدخله الجنة برحمتي،
ونجيته من النار بعفوي، وأبحث له جواري،وأوجبت له كرامتي،
وأتممت عليه نعمتي، وجعلته من خاصتي وخالصتي،
إن ناداني لبيته، وإن دعاني أجبته، وإن سألني أعطيته، وإن سكت ابتدأته، وإن أساء رحمته،
وإن فر مني دعوته، وإن رجع إلي قبلته وإن قرع بابي فتحته.
ومن لم يشهد أن لا إله إلا أنا وحدي
أو شهد بذلك ولم يشهد أن محمداً عبدي ورسولي،
أو شهد بذلك ولم يشهد أن علي بن أبي طالب خليفتي،
أو شهد بذلك ولم يشهد أن الأئمة من ولده حججي
فقد جحد نعمتي، وصغر عظمتي، وكفر بآياتي وكتبي،
إن قصدني حجبته، وإن سألني حرمته، وإن ناداني لم أسمع نداءه،
وإن دعاني لم أستجب دعاءه، وإن رجاني خيبته، وذلك جزاؤه مني وما أنا بظلام للعبيد.
[📚 كمال الدين و تمام النعمة]
عن أبيه، عن آبائه (عليهم السَّلام) قال:
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
حدثني جبرئيل عن رب العزة جل جلاله أنه قال:
من علم أن لا إله إلا أنا وحدي،
وأن محمداً عبدي ورسولي،
وأن علي بن أبي طالب خليفتي،
وأن الأئمة من ولده حججي أدخله الجنة برحمتي،
ونجيته من النار بعفوي، وأبحث له جواري،وأوجبت له كرامتي،
وأتممت عليه نعمتي، وجعلته من خاصتي وخالصتي،
إن ناداني لبيته، وإن دعاني أجبته، وإن سألني أعطيته، وإن سكت ابتدأته، وإن أساء رحمته،
وإن فر مني دعوته، وإن رجع إلي قبلته وإن قرع بابي فتحته.
ومن لم يشهد أن لا إله إلا أنا وحدي
أو شهد بذلك ولم يشهد أن محمداً عبدي ورسولي،
أو شهد بذلك ولم يشهد أن علي بن أبي طالب خليفتي،
أو شهد بذلك ولم يشهد أن الأئمة من ولده حججي
فقد جحد نعمتي، وصغر عظمتي، وكفر بآياتي وكتبي،
إن قصدني حجبته، وإن سألني حرمته، وإن ناداني لم أسمع نداءه،
وإن دعاني لم أستجب دعاءه، وإن رجاني خيبته، وذلك جزاؤه مني وما أنا بظلام للعبيد.
[📚 كمال الدين و تمام النعمة]