عن جابر بن يزيد الجعفي،
قال: سمعت جابر بن عبد الله يقول: لما انزل الله على نبيه (صل الله عليه وآله)
📖 {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم} قلت: يا رسول الله فمن أولوا الامر؟ الذين قرن الله طاعتهم بطاعتك، 📜 فقال: هم خلفائي يا جابر وأئمة المسلمين بعدي أولهم:
علي بن أبي طالب، ثم الحسن، ثم الحسين، ثم علي بن الحسين ثم محمد بن علي المعروف في التوراة بالباقر وستدركه يا جابر، فإذا لقيته فاقراه منى السلام،
ثم الصادق جعفر بن محمد، ثم موسى بن جعفر، ثم علي بن موسى، ثم محمد بن علي، ثم علي بن محمد، ثم الحسن بن علي،
ثم سميي وكنيي حجه الله في ارضه وبقيته في عباده ابن الحسن بن علي،
ذلك الذي يفتح الله على يديه مشارق الأرض ومغاربها، وذلك الذي يغيب عن شيعته وأوليائه غيبه لا يثبت فيها على القول بإمامته الا من امتحن الله قلبه للايمان.
📚 كمال الدين ص 253,
القصص للراوندي ص 358,
بحار الأنوار ج 23 ص 289,
تفسير نور الثقلين ج 1 ص 499,
قال: سمعت جابر بن عبد الله يقول: لما انزل الله على نبيه (صل الله عليه وآله)
📖 {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم} قلت: يا رسول الله فمن أولوا الامر؟ الذين قرن الله طاعتهم بطاعتك، 📜 فقال: هم خلفائي يا جابر وأئمة المسلمين بعدي أولهم:
علي بن أبي طالب، ثم الحسن، ثم الحسين، ثم علي بن الحسين ثم محمد بن علي المعروف في التوراة بالباقر وستدركه يا جابر، فإذا لقيته فاقراه منى السلام،
ثم الصادق جعفر بن محمد، ثم موسى بن جعفر، ثم علي بن موسى، ثم محمد بن علي، ثم علي بن محمد، ثم الحسن بن علي،
ثم سميي وكنيي حجه الله في ارضه وبقيته في عباده ابن الحسن بن علي،
ذلك الذي يفتح الله على يديه مشارق الأرض ومغاربها، وذلك الذي يغيب عن شيعته وأوليائه غيبه لا يثبت فيها على القول بإمامته الا من امتحن الله قلبه للايمان.
📚 كمال الدين ص 253,
القصص للراوندي ص 358,
بحار الأنوار ج 23 ص 289,
تفسير نور الثقلين ج 1 ص 499,
تعليق