تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يأخذنا الشوق مرةً اخرى الى ان نكون بخط وسرب ذلك الامام الحبيب الغائب
ارواحنا لتراب مقدمه الفداء(الحُجة بن الحسن المهدي عجل الله فرجه الشريف)
ونقول لانفسنا اولاً ...
ولكل امراة محبة للتمهيد ثانياً...
من الجميل أن تنتهج المرأة خط الحكمة في تعاملها اليومي مع من حولها مع المحبين
ومع المبغضين فهذا سيمكنها من خلق جو ملائم للتمهيد المقدس
وأن يكون لها دور فاعل في محيطها أينما تكون
سواء كانت امرأة عاملة أو ربة بيت,,,
المهم أن تكون صاحبة وعي وثقافة ودين وحجاب وتصميم و قدرة على نشر الثقافة المهدوية...
فتتألق كمُمهدة وسط غيرها من النساء بالسمعة الطيبة والخصال المميزة
فتعكس صورة كلها بهاء للدين الذي تنتمي إليه وللمذهب الذي تعتنق عقائده .
وتكون قوية في مواجهة كل العراقيل سواء التي يضعها الأشرار في الوجه أو التي تخلقها
صعوبة الظروف وأن تقف قبالتها بصلابة زينبية لا تعرف معنى التضعضع .
ليفيض قلبها بكل مشاعر التقوية والتشجيع والتصبير على تحمل الابتلاءات...
حتى تشحن نفوس عائلتها بمعاني التحدي للمصاعب .
وكلامها ذا معنى وذا قيمة يخرج من فمها من بعد طول تأمل وتفكير
فيكون سلاحها غير المميت لأحبابها إذا استخدمته للنقد بل المحيي لطاقاتهم بالنقد البناء .
وبداخلها كم هائل من الطهر ومن البراءة اللذين يجد الاخرون قبالتهما أنفسهم
راغبين بأن يقللوا ما بداخلهم من كميات البشاعة الأخلاقية عندما يتعاملون معها .
وهذه الصفات ستعكس بها المراة روح التسامح وصفحات الانتظار المهدوي
لتكون داعيةً للغير بخُلقها واخلاقها قولاً وعملاً وصمتا.....
فهل انتِ وانتَ مُمهد ....!!!؟؟؟؟؟؟؟
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يأخذنا الشوق مرةً اخرى الى ان نكون بخط وسرب ذلك الامام الحبيب الغائب
ارواحنا لتراب مقدمه الفداء(الحُجة بن الحسن المهدي عجل الله فرجه الشريف)
ونقول لانفسنا اولاً ...
ولكل امراة محبة للتمهيد ثانياً...
من الجميل أن تنتهج المرأة خط الحكمة في تعاملها اليومي مع من حولها مع المحبين
ومع المبغضين فهذا سيمكنها من خلق جو ملائم للتمهيد المقدس
وأن يكون لها دور فاعل في محيطها أينما تكون
سواء كانت امرأة عاملة أو ربة بيت,,,
المهم أن تكون صاحبة وعي وثقافة ودين وحجاب وتصميم و قدرة على نشر الثقافة المهدوية...
فتتألق كمُمهدة وسط غيرها من النساء بالسمعة الطيبة والخصال المميزة
فتعكس صورة كلها بهاء للدين الذي تنتمي إليه وللمذهب الذي تعتنق عقائده .
وتكون قوية في مواجهة كل العراقيل سواء التي يضعها الأشرار في الوجه أو التي تخلقها
صعوبة الظروف وأن تقف قبالتها بصلابة زينبية لا تعرف معنى التضعضع .
ليفيض قلبها بكل مشاعر التقوية والتشجيع والتصبير على تحمل الابتلاءات...
حتى تشحن نفوس عائلتها بمعاني التحدي للمصاعب .
وكلامها ذا معنى وذا قيمة يخرج من فمها من بعد طول تأمل وتفكير
فيكون سلاحها غير المميت لأحبابها إذا استخدمته للنقد بل المحيي لطاقاتهم بالنقد البناء .
وبداخلها كم هائل من الطهر ومن البراءة اللذين يجد الاخرون قبالتهما أنفسهم
راغبين بأن يقللوا ما بداخلهم من كميات البشاعة الأخلاقية عندما يتعاملون معها .
وهذه الصفات ستعكس بها المراة روح التسامح وصفحات الانتظار المهدوي
لتكون داعيةً للغير بخُلقها واخلاقها قولاً وعملاً وصمتا.....
فهل انتِ وانتَ مُمهد ....!!!؟؟؟؟؟؟؟
تعليق