آية قرآنية كريمة وقد نزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وهي مكية ... وكثيرٌ منا يتمنى أن يعرف إعرابها ومعناها لأن تحريك واحد فقط من الضم والفتح والكسر .. تنقلب إلى كفر وشرك وإلحاد ... فيجب علينا التمعّن بها عند قراءة وقبل ذلك يجب معرفة معنا اولا ثم قراءتها ثانياً ......, والآية هي =
إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ
لاحظوا لفظ الجلالة ( اللهَ ) أنّ على الهاء فتحة وليس ضمة .. فإذا قـُرِءَتْ الله بالضم .. لأنقلب المعنى وأصبح كفراً وشركاً وجعلنا الله يخاف من العلماء معاذ الله ... لكن أصل الآية هو أن العلماء يخشوْن من الله .. وإعراب هذه الآية كمايلي =
إنما = أداة حصر تفيد ان هناك شيئاً بعدها ,
يخشى = فعلُ مضارع .. خشيَ وخشَى ويخشى ..,
اللهَ = لفظ الجلالة مفعولٌ به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على الهاء
منْ = حرف جـَرْ
عبادهِ = إسم مجرور بالكسر لأنه سبقه حرف جر .,
العلماءُ = إسم علم وأسماء العلم لاتُنصب ..وإعراب ( العلماءُ ) هو فاعلُ مرفوع وعلامة رفعه الظمّة الظاهرة على الهمزة ...لأن العلماء هم الذين يخشون الله سبحانه وتعالى وبمعنى آخر أنّ تقدير الكلام أن العلماء هم الذين يخافون الله .. لكن تقدّم المفعول به وهو لفظ الجلالة ( اللهَ ) بفتح الهاء .. و الفاعل المؤخر وهو العلماءُ
دُمتمُ بألف خير وود ونسألكم الدعاء
إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ
لاحظوا لفظ الجلالة ( اللهَ ) أنّ على الهاء فتحة وليس ضمة .. فإذا قـُرِءَتْ الله بالضم .. لأنقلب المعنى وأصبح كفراً وشركاً وجعلنا الله يخاف من العلماء معاذ الله ... لكن أصل الآية هو أن العلماء يخشوْن من الله .. وإعراب هذه الآية كمايلي =
إنما = أداة حصر تفيد ان هناك شيئاً بعدها ,
يخشى = فعلُ مضارع .. خشيَ وخشَى ويخشى ..,
اللهَ = لفظ الجلالة مفعولٌ به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على الهاء
منْ = حرف جـَرْ
عبادهِ = إسم مجرور بالكسر لأنه سبقه حرف جر .,
العلماءُ = إسم علم وأسماء العلم لاتُنصب ..وإعراب ( العلماءُ ) هو فاعلُ مرفوع وعلامة رفعه الظمّة الظاهرة على الهمزة ...لأن العلماء هم الذين يخشون الله سبحانه وتعالى وبمعنى آخر أنّ تقدير الكلام أن العلماء هم الذين يخافون الله .. لكن تقدّم المفعول به وهو لفظ الجلالة ( اللهَ ) بفتح الهاء .. و الفاعل المؤخر وهو العلماءُ
دُمتمُ بألف خير وود ونسألكم الدعاء
تعليق