ياربي واقبــل للهدى توبتي |
|
يكفيك هما شبت ياشَعري |
يكفيـك حـزنا فـي أسىً شِعري |
ان الـقريض اذا جفا يبدو |
شـح الــنـبـات غـــدا بــلا جـذرِ |
لولـم تناجي الشعر ياقلبي |
كــنــاقـــلِ الــتــمــر إلى هجْرِ |
سعيت فيه وهو مستوفي |
ما الـفــرق بـيـن الــشعر والنثرِ |
الا م قد أغـضى وفي قلبي |
عـن قـاصر الـتـفكير من فكري |
أو ما فعلت معاصيا كبرى |
أنسى بمعضلة ولا ادري |
عندي ذنوب جد مثقلة |
كم لاهيا قد كنت في دهري |
كم لمة سوداء في عمري |
كم ثلمة قد كنّ في الـجهرِ |
من كل فعل السوء ياروحي |
ما قد فعلت بذلك الوصرِ |
في مرتع الشيطان مشغول |
أسف على ماضاع من عمري |
قــد غـرني بحبائل ويلي |
قدمـات قلــبي في رحى الشرِ |
بالسم يـلدغني فيا اسفي |
لايــلدغ المؤمن من جحرِ |
رافقت مهوىً كان مستهجنا |
من كل مجبولٍ على القهرِ |
عانيـت في صبـر على هولها |
قد كنت فيها شابكا عشري |
مضيت فيها غير مستانسٍ |
دنـيــاك قــد أغـرتك لا تدري |
ثم انقـضت كــالبرق خـطـافة |
حلم سـريـع مر كـالـطـير |
فرحانُ و الأيام خدّاعةٌ |
رحماك يــاربي فمــا عـذري |
وضمّتِ الافعال آثامها |
والنـفـس تـأمـرها إلى الـوزرِ |
والحسنات الغرّ ما بالها |
سـا عـاتها تـعدو الـى غيري |
لا خطر الصوت على مسمعي |
احسُّ في اذني من الوقرِ |
قدضاع وقتي وانا حائرٌ |
مــابــيــن أضـغــاث من السحرِ |
مضيت مغرورا على علتي |
كمن مـضى بأيده الصفرِ |
فعشت هذا البحر اطوارهُ |
مــنـاوبـا بـالـمـد والجزرِ |
نرى عصيب الوقت في حينه |
مــمـا دعى نغدوا الى القترِ |
اسرفت في دنياي ما غرني |
ما بعت مــن دنياي لم اشْرِ |
روحا اذا استنجدتها لم اخف |
أوقـاتـها فـي منتهى اليسرِ |
يا رُبَ ذنب خلتهُ مغنما |
أسخطت رب الكون في سري |
مرحى لمن ينقذها من لظى |
مـن يكـْـفني من مـوقد الحَّرِ |
المـوت مفروض وأيـامـهُ |
عما يجئ بالورى تدري |
فوعده الـحتـف ولم يستعدْ |
يــدنو عـلى امر مـن الأمرِ |
فلتسترحْ من ظلم ما قدمتْ |
واغسل خطايا سودت صدري |
تم استعذْ ذنبك في توبةٍ |
مكبرا لله فـــي الـــشـكـرِ |
وبـين عـينيكَ شعـرت مدى |
الإصــرار والإقــبــال يستشري |
كفَّ عن النفس و فحشائها |
مــا سُجـلت فـي سالف العمرِ |
فحصحصتْ منك نعيم الهدى |
بين العروق بالدمى يسري |
سرى به القلب على هديّهِ |
مـوحـد ا يــرنو الـى السترِ |
فانـقـلب الامر واحواله |
يحي غشي القـلب مـــن خسرِ |
الى نقاءٍ لم أجد مثله |
قد يبعث النــفس عـلى البشرِ |
كم مرة تهدي لايمانها |
يــاهـاديـا للـعـبـد والـحُـرِ |
طوبى لمن في حبه صادق |
من ذاق حب كيف يستجري |
أن يترك الماء وفي عذبها |
هـل يرتوي من مالح البحرِ؟ |
يسعد بالخير وفي طبعه |
من ذاق من حلاوة الذكرِ |
أَما يرى الانسان في قلبه |
مـن اهـتـدى للنور والطهرِ |
أَما بدا الانسان في طيبه |
من انتشى من طيّب العطرِ |
يأنسُ بالجنة في سعيه |
مــن مـــّر صبــرا فتــرة العسرِ |
يشعر بالعزة في نفسه |
من اقــتدى بالشفع والوترِ |
فالصوت مسموع وفي سره |
يا صانع الأوراق والـزهرِ |
والنفس مغفور لها ذنبها |
يا خــالق الأفــلاك والبدرِ |
والعين مسفوح بها دمعها |
يا فـارج الـهـم مــع الصبرِ |
فـالقلب قد اسلمته خاشعا |
يا بارئ النسمات فـي الفجرِ |
فالعـقـل قد ابهرته والها |
يــافالـق الـحبات فـي البَّرِ |
فأنت انشأت بعرش السما |
لساعةٍ في النفخ بـالصُورِ |
فأنت نورت نهـار الضحى |
يا مشـرقا للشمس في القرِّ |
فأنت سويت هضاب الفلا |
والراسيات علت من الفهرِ |
فأنت أمسكت لطيرٍ عــلا |
يا هادى النسر إلى الوكرِ |
فأنت سخرت لريح الهوى |
في كل أرجــاء من المصرِ |
فأنت أبدعت بخلق الدنا |
فيها غريب عاش في الهكرِ |
فأنت وبخت لإبليس مــا |
كـان بـه شـيئا مـن الكِبرِ |
ذا آدم أحسنت في خلقه |
وهـبته دهرا من العمرِ |
ذا شيــت إذ أيدت في سفره |
صحفـا بــها آيٍ من الطهرِ |
إدريس إذ عـليت في جنةٍ |
مكـانـة عـاليــة الــقدرِ |
ذا نوح إذ أجبت دعواته |
خلـصتــه مـن غـرق مّـرِ |
ذا هود إذ انعشت من حاله |
انــقذته مـن مكمن الضُّرِ |
ذا يوسف أعليت من شأنه |
وفـقـته عـزيز فـيِ مصرِ |
ذا يونس أخرجت من حوته |
أنجــيتـه فـي البلد القفرِ |
ذا لوط إذ ســـارعــت فــي نـصـره أيـوب إذ كشفت مـن ضــره |
وقــــومـــــه جــــاهـــــروا بـــالــعـــهـــرِ اعطيته من بالـغ الاجرِ |
إسـحـاق إذ باركت في ولده |
نبوةفيهم الى الدهر |
داوود إذ غفرت من ذنـبه |
اعطيتــه من عاجل النصرِ |
عـــهـد ســــلـــيــــمـــان وفـي مـــلـــكــــه يا مـانح لصالح آية |
لايــــنــــبـــغــــي لاحـــــدٍ يـــجـــــــري نـــاقة خيـــرٍ تبدو كالصقرِ |
أنجيت إبراهيم مـن نارهم |
من بعد ماالقوه في الجمرِ |
أفديت إسماعيل مـن محنةٍ |
من بعد قد جاء للنحرِ |
أحييت للعزير مـن ميـتـةٍ |
من بعد ما استصعب للأمرِ |
كلمت موسى في ربى طوره |
أقداس قدس نورها يسري |
وفيت عيسى نهج أنجيله |
من مجد عز طيب السفرِ |
ويشرق المبعوث في نوره |
قد فاق نور الشمس والبدرِ |
جمال طه فاق كل الورى |
شفيعنا في وقفة الحشرِ |
و قـلـبـه الـقـرآن يهدي به |
ملك التواضع منتهى البِّرِ |
أعـظـم خلـق الله يغدو به |
والفضل منه غاية الفخرِ |
يا منبع الإحسان يا شمعةً |
تهدي لحسن مناقبٍ كثرِ |
ثم علي ابن أبي طالبٍ |
يا ضيـغما بـل قـائـد الغرِ |
فكم له من موقف خالد |
تسمو لـه الساحات بـالكّرِ |
جاء ببـيـت الله مستبشرا |
مستـشهدأ فـي ليـلة القدرِ |
لــه صفات لم نجد مثلها |
فـي آل زيــد أو بـني بكرِ |
يبقى مثالا خالدا نهجهُ |
لـه يوؤب الـعلم بالجفرِ |
خط جميل الخط من اسمه |
على الجنان أحرفٍ خضرِ |
قول نبي الله فيه سما |
يكن وزيري من يكن صهري |
لفاطم من كـفؤ ها غير ه |
هو زوجها مــن عالم الذرِ |
تزوج النوران في يومها |
رغم العنى و قلة المهرِ |
لساكنين الكوخ مجدا اذا |
يغدو بهم احلى من القصرِ |
بضعة هادينا فاكرم بها |
صـفـائــها أنــقى مــن الدرِ |
مثل أبـيها هيبة حالها |
مــن أمـّـها بـالـعــفـة البكرِ |
زهراء تسمو في شذى الزهر |
حسنٌ اطل بنوره الزهري |
نـبــتٌ أصيــلٌ اصله ثابتٌ |
مـن رأســه لأسفل الظفرِ |
السمح البهلول ابن العلا |
لم يعرف الإسفاف والزجرِ |
لخلق طه فاقــتــفى اثره |
وهــو الشبــيه لسيد الدهرِ |
مسيرة أطّرها بالتقى |
نبـل بأخلاقٍ مـن الوفرِ |
واذكر حسين السبط ثم انتحبْ |
جدد لذكراه مدى العمرِ |
ياوارث الشجاعان مـن معشرٍ |
موصفابالأذرع السمرِ |
مضحيا بدَم شريانه |
وكـل شـيءٍ لفدى السفرِ |
لبى نــداء الرب في وعده |
ماهمه مـا يـلق من قهرِ |
مشى سبيل المجد ماراعه |
ولـم يــبـالِ من اذى الغدرِ |
بايعه القوم ولم ينصفوا |
فبادروا طعنه في الظهرِ |
سالت دماه الطهر في موضعٍ |
لون السما من الدما حمرِ |
جاءته حور العين تنعى له |
بكــاه حتى ذلك المُهرِ |
ضامية من عطشٍ كبده |
نسائه تمضي إلى الأسرِ |
مـنـزلة حباه رب العلى |
جنانه بروضة القبرِ |
تعشقه الأرواح ماسورة |
اما النفوس في الخطى تسري |
بنت علي بارزٌ دورها |
رغم الأسى يا زينة الخدرِ |
قيدُ علي بن الحسين بدا |
سلاسل تــحز بالنحرِ |
فاصبر عليل الطف وثم احتسبْ |
واشكو إلى الرحمن مايجري |
سجادها وزين عُبّادها |
رمز الــتــقى لأخر العصرِ |
وخاشع قلب له دعوةٌ |
مناديا لله فـي الغمرِ |
من خلـق طه نهجه واضح |
قـد جسدّ القران بالفكرِ |
يعطي العطاء ماله آخرٌ |
من داهمته العوز بالفقرِ |
تـــلاه نــجلا طــاب في فعله |
يا باقرا للعلم في الخيرِ |
و أكمل المشوار في جهده |
رغم الطريق الصعب والوعرِ |
فسجـلّ التاريخ في ما مضى |
مترجمٌ بالمنطق العبري |
جاد أبو جعفر فـي معجز |
مسـجلا تـاريخـها الهجري |
بمنطق الحكمة في نهجه |
افكاره تخلو من النشرِ |
مكارم الأخلاق في سيرةٍ |
تـوّ جهـا بالفـضل والصبرِ |
وصادق للقول مــن بعده |
أس الـتـشــيــع خـط بـالتبرِ |
شريعة للدين في مذهبٍ |
مكملا عشـر من العشرِ |
مدرسة العلم ودرب الهدى |
مســيــرة تـبـدأ بـالشــبرِ |
عِــلــمُ ابن حيــان بكميائه |
مــن جعفر شعاعها الذري |
شتى العلوم فلـه أصـلها |
كالطـبِ والمنطقِ والجبرِ |
كـم عـالم يأخذ من علمه |
شــاميُ أو كوفيُ أو بصري |
وكـاظـم الغيظ حريّ بها |
نـور يشــــع بســحنــة السمرِ |
راهــب آل احـمـدٍ نـعـتـه |
الـصــالـح الأمــيـن كالصقرِ |
ياتـالي القران فـي صوته |
مـبـتـدئٌ مـن أول السـطرِ |
علـم بــيـان جـاد في عهده |
فــاق زمانا عـد بالحبرِ |
حقد أغاض غادرا حاسدا |
أزجه فـي ظلمـة القعرِ |
ونوّر الدهر بنور الرضــا |
في كفه مـن أيكة السدرِ |
ســلطان آل المصطفى قدبدتْ |
أوصافه كالكوكب الدريْ |
نص حديث وله ا وجبتْ |
نصّ صلاة الصبح والعصرِ |
و حـجـة الله العليم الذي |
جاد اللغات ليس بالحصرِ |
أفحمت للأنداد في وقتها |
لدى صراع الجهل والفكرِ |
وارض طوس تربها طيبٌ |
قد حل فيك طاهر الوطرِ |
وللجـواد الفخر من شأنه |
وحي الإمامة كان بالمثري |
خلق له مسيرة رسخت |
محفورة كالنقش في الصخر ِ |
يا مـن يحلّ ألف مسالةٍ |
في مجـلس ولشيـعة الخيرِ |
مصدر علم غوره واسع |
رقراقه كــالمــاء في النهرِ |
يرعى فــقــيـر الدرب من جوده |
تصدقٌ بـالخبــز والتمرِ |
إمـامــة الـهادي لـهـا شطرها |
أجـادة بـذلك الشطرِ |
لوصف مولانا واحسانه |
حلم وزهد حــل بالأطرِ |
فاظت قلوب الناس من هيبة |
جم التواضع موصل الهجرِ |
يتلو كــتــاب الله في وقته |
في اليوم في الاسبوع في الشهرِ |
يا جـهـبــذ العــلم وينبوعه |
لا لــيس بالتـفويض والجبرِ |
عاش مع الظلوم في حقده |
من كل مجبول على النكرِ |
والعسكري راجح فعله |
قــد اعــتــلا نـــاصــيـة الأمرِ |
هب سليل المجد حتى بنى |
مسعاه في اعماله النضر |
يا من دعا الرحمن مـستســقيا |
فغرورقت دنـيـاه بالقطرِ |
يادرة الروم واكرم بها |
تعرف منها عفة الحِجرِ |
مـوعـودة وعدا على حمله |
وضمتِ الموعود بالنصرِ |
شـعـبـان ياشـهر اً لنا فـيئه |
بليلـة النـصف من الشهرِ |
الـخلف الصــالح يأتي لها |
يملئاها بـالعدل و البشرِ |
يــطلب ذحلا كان في كربلا |
يــأخـذ للحــسين بالثأرِ |
ياراكـب الأدهم في سيره |
يلـــقنُّ الأشـــرار بالعقرِ |
يطهر للأرض فــي عرضها |
بعد حلول الظلمِ والجورِ |
يطبقُّ القرآن في حكمه |
يقضي على الطغيان والكفرِ |
يعز أهل الدين يمشي بها |
نحو الهدى وليس بالقسرِ |
يذل أهل الكفر في عدله |
بســيـفـه الحـق ذو الشفرِ |
ينشر رايات الهدى هاهنا |
مدعومة بالرعـب والذعرِ |
ربيّ فاعجل فـرجـا عاجلا |
في ركـبـه بـالـعزّ واليسرِ |
ربي فكحل ناظري نظرة |
قبل التعفر في ثرى القبرِ |
أرى إمـامــي رافـعـا رايـة |
يسـري بها في موكبٍ وقرِ |
بــقــيــة الله و خــيــر لــنـا |
مـن جور عــهـد سنةّ الغبرِ |
ياربي فاكتبني في جنده |
مستشهدا في جيشه العصري |
اللهُ يــا فــالـقُ حب النوى |
يا عالما في الجهر و السرِ |
عليُ ياعظيمُ رب الورى |
جليلُ يا كافي و يافخري |
سلامُ يا مؤمنُ من في العلا |
كريمُ يا لطيفُ ياوتّرِ |
ياحيُّ ياقيومُ نور الدجى |
غفار يا حليمُ ياذخري |
سبوحُ يا قدوسُ مهد الهدى |
يامعطيا دعوة مظطرِ |
رحمنُ يارحيمُ اصل القوى |
ياعالما بسرنا يدري |
باسطُ يا قابضُ فلك السما |
دائمُ باقي خالقَ النسرِ |
خبيرُ يا بصيرُ في ما مضى |
عاصمُ شافي حافظا ستري |
يا قــاهرا عباده بالردى |
رقيــبُ عالي صانعَ النمر |
حميد ُ يامجيدُ باب الرجا |
يامطعمَا للطائرالبري |
ظاهرُ يا باطنُ حامي الحما |
مميتُ محي كاشف الضرِّ |
غــفـورُ يا شـكـورُ رب الوفــا |
يا رازقٌ للسمـكِ البـحري |
رؤوفُ يا عطوفُ بحر الندى |
مغيثُ مفني بارئَ الدّرِ |
وهــابُ ياموجودُ انت الهدى |
تدري بمــا ابغيه في وطري |
ياربي اغــفـر ليّ ذنبا ثوى |
ماسجـل الملكان في سـفري |
ياربي واصفح عني في فعلتي |
فــي زمــن التقصيرِ والهدرِ |
ياربي واقبــل للهدى توبتي |
ربي الهي جــابرا كسري |
ياربي وارفق في مدى عبرتي |
من كل شي يسعى في قهري |
ياربي وأصلح لي في حالتي |
ياربــي وارحم فاقتي فقري |
ربي فجللـنـي فـي نــعـمــتي |
من جود رزق بــاذخ الدثرِ |
ربــي فـأنـقـذني يا عـدتي |
من كــل ذنب مثقلا وزري |
ربــي فــاعصمـني و مــن زلتي |
رباه سددنيّ في سيري |
ربـي و بلـغــني إلى منــيـتـي |
لحج بــيـت الله فـي عمري |
ربـي فـألهمني فـي خـلوتي |
ان تدفع الشيطان عن فكري |
ربـي فــوجــهنــي في حيرتي |
بــين ســبيل الحق والنكر ِ |
ربي اغثني انــت فـي كربتي |
لتـبـعـد النـفـس عـن النفرِ |
ربـي ولــقــني بــهــا حـجــتــي |
وعــنـدمـا أودع فـي قبري |
ربـي وآنســنـي في وحـشتي |
فــي لــيـلـة شــديــــدة الذعرِ |
ربــي وصــاحبنــي فـي غــربتي |
أطلق لسـاني ناطقا ثغري |
ربي وسـاعدني فــي رقـدتي |
ثبت فـؤادي زائـدا اجري |
ربي فاخذني في ربى جنة |
ابعدني عن نارٍ من الوغرِ |
ارى الـنــبـي و ارى آلــه |
في يوم بعثي ثم في نشري |
فيـض من الجود واسمو به |
شــعـرا بسيطا بالحشا يسري |
ذي لغة العرب واشدو بها |
اســم بها والحــرف للـجــرِ |
يسري على الأوراق في خطه |
كسيرة المياه في الغدر |
انشد والــصدق رهين به |
تعفو عن المعشار من عشري |
اليــك وجهـت به ناذرا |
آمل ان تقــبل ذا نذري |
وغر :شديد الحر: وطري |
حاجتي- الهكر: العجب-نزر:قليل- |
النفر( الهروب – الوكر:عش النسر- الفهر: الحجر –الدثر:المال الكثير |
|
القتر: التقليل من النفقه -وصر :سجل ابو مهدي عادل الفرج- النجف الاشرف |
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ياربي واقبــل للهدى توبتي
تقليص
X
-
ياربي واقبــل للهدى توبتي
التعديل الأخير تم بواسطة عادل الفرج; الساعة 19-06-2015, 11:24 AM.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
تعليق