بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد
.........................
تجلت في كربلاء الهداية والربوبية:
إن شدة ظلامية المجتمع الإسلامي في تلك الفترة، لم تكن حاجباً أمام الحسين (صلوات الله عليه)
من محاولة هداية وتوضح الأمور للمعسكر المعادي المقاتل والقاتل والمنتهك
من ناحية أخرى، كان الإمام يستقطب حتى من لم يرغب في لقائه، مثل زهير بن القين
أو حتى من ناوأه ووقف في طريقه مثل الحر بين يزيد الرياحي، فكان يداً ممدودة إلى الجميع
لإخراجهم من ظلمات الجاهلية والاستعباد الأموي إلى نور الإسلام والحرية والعزة في الدنيا والآخرة.
اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد
.........................
تجلت في كربلاء الهداية والربوبية:
إن شدة ظلامية المجتمع الإسلامي في تلك الفترة، لم تكن حاجباً أمام الحسين (صلوات الله عليه)
من محاولة هداية وتوضح الأمور للمعسكر المعادي المقاتل والقاتل والمنتهك
من ناحية أخرى، كان الإمام يستقطب حتى من لم يرغب في لقائه، مثل زهير بن القين
أو حتى من ناوأه ووقف في طريقه مثل الحر بين يزيد الرياحي، فكان يداً ممدودة إلى الجميع
لإخراجهم من ظلمات الجاهلية والاستعباد الأموي إلى نور الإسلام والحرية والعزة في الدنيا والآخرة.