أبشروا شيعة عليّ (ع) بقدوم رمضان الخير!!
كلما يقبل شهر رمضان المبارك علينا تتجسد صورة سيد الوصيين وأبي الائمة المعصومين ومولى الموحدين أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (ع) وقد ترابطت عظمة عليّ (ع) مع عظمة شهر رمضان الخير حيث يتزامن جرحه وأستشهاده مع أعظم ليلة عند الله وهي ليلة القدرالتي جعلها الله خير من ألف شهر فعليّ هو مفتاح الجنة عند محبيه.
وقد ركزنبينا (ص)في أحاديثه على هذا الشيء فربط قبول أعمال المسلمين بحبه حين قال : ((من أحب علياً قبل الله منه صلاته وصيامه وقيامه وأستجاب دعائه )). وقوله (ص) (( ألا ومن أحب علياًأعطاه الله بكل عِرْقَ في بدنه مدينة في الجنة )) . وقال (ص) في أحاديثه أن أي أنسان لايستحق الجنة ألا بحب عليّ (ع) بقوله (( يا عليّ لو أنّ عبداً عبد الله عز وجل مثل ماقام نوح في قومه وكان له مثل أُحُدٍ ذهباً فأنفقه في سبيل الله ومدّ في عمره حتى حجّ ألف عام على قدميه ثُمَ قُتلَ بين الصفا والمروة مطلوباً ثم لم يوالك ياعليّ لم يشمُ رائحة الجنة ولم يدخلها )) .
وبشر النبي (ص) شيعة عليّ ومحبيه وقال حول علاقة عليّ (ع) بمحبيه ، أن هذه العلاقة تنفع الانسان في مسيرته في عالم الآخرة ، فيكون عليّ (ع) مع محبيه من بداية رحلة الموت ن ينقذهم من سكرات الموت وساعة أحتضارهم ......وقد أخبرنا حبيبنا المصطفى (ص) (( أن ملك الموت يترحم عل محبي عليّ بن أبي طالب كما يترحم على الانبياء )). وقال سيد الانبياء (ص ) أن محبي عليّ (ع) يتلقون سعادة أبدية بقوله (( إنّ السّعيد كل السّعد من أحبَّ عليّ (ع) في حياته وبعد موته ..)) .
وأقبل النبي (ص) ذات يوم بوجه عليّ (ع) فقال ألا أبشرك يا أبا الحسن ؟؟ قال عليه السلام بلى يارسول الله وقال (ص) : هذا جبرئيل (ع) يخبرني عن الله تعالى أنه أعطى شيعتك ومحبيك سبع خصال : ــ
1 ــ الرفق عند الموت 2 ـــ والأنس عند الوحشة 3 ـــ والنور عند الظلمة 4 ــ والأمن عند الفزع 5ــــ والقسط عند الميزان 6 ـــ والجواز على الصراط 7ــ ودخول الجنة قبل سائر الناس .
وقال رسول الله (ص) : لو أجتمع الناس على حب ُّ عليّ بن أبي طالب لما خلق الله النار .
وما أجمل قول الشاعر :
ولايتي لأميرِ النَّحلِ تكفيني ********** عند المماتِ وتغسيلي وتكفيني
وطينتي عُجِنت من قبلِ تكويني ******* بحبِّ حيدرَ فكيف النارُ تكويني ؟؟
إحبائي حبكم لعليّ (ع) والتمسك بولايته وبأخلاقه وأخلاق أولاده المعصومين عليهم السلام في هذا الشهر الفضيل وعظمته عند الله سبحانه وتعالى وكثرة أستغفاركم ودعائكم وتجنب هوى النفس والشيطان هو السبيل الى الجنة .
أسألكم الدعاء
كلما يقبل شهر رمضان المبارك علينا تتجسد صورة سيد الوصيين وأبي الائمة المعصومين ومولى الموحدين أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (ع) وقد ترابطت عظمة عليّ (ع) مع عظمة شهر رمضان الخير حيث يتزامن جرحه وأستشهاده مع أعظم ليلة عند الله وهي ليلة القدرالتي جعلها الله خير من ألف شهر فعليّ هو مفتاح الجنة عند محبيه.
وقد ركزنبينا (ص)في أحاديثه على هذا الشيء فربط قبول أعمال المسلمين بحبه حين قال : ((من أحب علياً قبل الله منه صلاته وصيامه وقيامه وأستجاب دعائه )). وقوله (ص) (( ألا ومن أحب علياًأعطاه الله بكل عِرْقَ في بدنه مدينة في الجنة )) . وقال (ص) في أحاديثه أن أي أنسان لايستحق الجنة ألا بحب عليّ (ع) بقوله (( يا عليّ لو أنّ عبداً عبد الله عز وجل مثل ماقام نوح في قومه وكان له مثل أُحُدٍ ذهباً فأنفقه في سبيل الله ومدّ في عمره حتى حجّ ألف عام على قدميه ثُمَ قُتلَ بين الصفا والمروة مطلوباً ثم لم يوالك ياعليّ لم يشمُ رائحة الجنة ولم يدخلها )) .
وبشر النبي (ص) شيعة عليّ ومحبيه وقال حول علاقة عليّ (ع) بمحبيه ، أن هذه العلاقة تنفع الانسان في مسيرته في عالم الآخرة ، فيكون عليّ (ع) مع محبيه من بداية رحلة الموت ن ينقذهم من سكرات الموت وساعة أحتضارهم ......وقد أخبرنا حبيبنا المصطفى (ص) (( أن ملك الموت يترحم عل محبي عليّ بن أبي طالب كما يترحم على الانبياء )). وقال سيد الانبياء (ص ) أن محبي عليّ (ع) يتلقون سعادة أبدية بقوله (( إنّ السّعيد كل السّعد من أحبَّ عليّ (ع) في حياته وبعد موته ..)) .
وأقبل النبي (ص) ذات يوم بوجه عليّ (ع) فقال ألا أبشرك يا أبا الحسن ؟؟ قال عليه السلام بلى يارسول الله وقال (ص) : هذا جبرئيل (ع) يخبرني عن الله تعالى أنه أعطى شيعتك ومحبيك سبع خصال : ــ
1 ــ الرفق عند الموت 2 ـــ والأنس عند الوحشة 3 ـــ والنور عند الظلمة 4 ــ والأمن عند الفزع 5ــــ والقسط عند الميزان 6 ـــ والجواز على الصراط 7ــ ودخول الجنة قبل سائر الناس .
وقال رسول الله (ص) : لو أجتمع الناس على حب ُّ عليّ بن أبي طالب لما خلق الله النار .
وما أجمل قول الشاعر :
ولايتي لأميرِ النَّحلِ تكفيني ********** عند المماتِ وتغسيلي وتكفيني
وطينتي عُجِنت من قبلِ تكويني ******* بحبِّ حيدرَ فكيف النارُ تكويني ؟؟
إحبائي حبكم لعليّ (ع) والتمسك بولايته وبأخلاقه وأخلاق أولاده المعصومين عليهم السلام في هذا الشهر الفضيل وعظمته عند الله سبحانه وتعالى وكثرة أستغفاركم ودعائكم وتجنب هوى النفس والشيطان هو السبيل الى الجنة .
أسألكم الدعاء
تعليق