نبضاتٌ نورانيةٌ دعائية 2....

[الكاتبة زهراء حكمت]

.

قال الله تعالى ...

وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ ٱلْخَوْفِ وَٱلْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ ٱلأَمَوَالِ وَٱلأَنفُسِ وَٱلثَّمَرَاتِ

وَبَشِّرِ ٱلصَّابِرِينَ ... ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا للَّهِ وَإِنَّـآ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . ...


.
إن سياسة رب العالمين ...


أن يأتي بأصعب الامتحانات في أسوء الأوقات


من حيث الغفلة ... في ساعة يكون فيها الإنسان بين النوم واليقظة ..



تأتي ورقة الامتحان بأسئلة رياضية دقيقة





سماحة الشيخ :حبيب الكاظمي .....

[المفيد]

.

قال الله تعالى ...

وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ ظ±لْخَوْفِ وَظ±لْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ ظ±لأَمَوَالِ وَظ±لأَنفُسِ وَظ±لثَّمَرَاتِ

وَبَشِّرِ ظ±لصَّابِرِينَ ... ظ±لَّذِينَ إِذَآ أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا للَّهِ وَإِنَّـآ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . ...


.
إن سياسة رب العالمين ...


أن يأتي بأصعب الامتحانات في أسوء الأوقات


من حيث الغفلة ... في ساعة يكون فيها الإنسان بين النوم واليقظة ..



تأتي ورقة الامتحان بأسئلة رياضية دقيقة





سماحة الشيخ :حبيب الكاظمي .....

انّ مسألة نزول البلاء كامتحان واختبار للعبد هي مسألة لابد منها وقد صرّح القرآن الكريم بهذا في آيات كثيرة، كقوله تعالى: ((أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ))العنكبوت: 2، وبعد هذه الآية المباركة مباشرة ذكر الله تعالى الغرض من هذا الامتحان، فقال تعالى: ((وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ))العنكبوت: 3..
إذن مسألة الافتتان والامتحان أمر مفروغ منه، فالعبد الذي يؤمن بالله تعالى يعلم ذلك من خلال هذه الآيات الصريحة وما ذكره النبي الأكرم صلّى الله عليه وآله، ولكن المسألة المهمة هو التسليم لهذا الابتلاء كونه واقع لا محالة، فاذا صبر واعتبره أمر الله تعالى لا يمكن ردّه فيؤجره تعالى على ذلك، أما إذا لم يصبر وأخذ يتظلّم ويولول، فانّ الأمر سيمضي أيضاً ولكن قد حرم نفسه الأجر، بل على العكس قد حصل على الاثم والفشل في هذا الاختبار الالهي..

الأخت القديرة حسينية الهوى..
رائع هو انتقائكم واختياركم لهذه الدرر الفاخرة، فأساله تعالى أن يختاركم من ضمن المؤمنين الصالحين، فتسكنون جنانه في الآخرة...

[الكاتبة زهراء حكمت]

انّ مسألة نزول البلاء كامتحان واختبار للعبد هي مسألة لابد منها وقد صرّح القرآن الكريم بهذا في آيات كثيرة، كقوله تعالى: ((أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ))العنكبوت: 2، وبعد هذه الآية المباركة مباشرة ذكر الله تعالى الغرض من هذا الامتحان، فقال تعالى: ((وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ))العنكبوت: 3..
إذن مسألة الافتتان والامتحان أمر مفروغ منه، فالعبد الذي يؤمن بالله تعالى يعلم ذلك من خلال هذه الآيات الصريحة وما ذكره النبي الأكرم صلّى الله عليه وآله، ولكن المسألة المهمة هو التسليم لهذا الابتلاء كونه واقع لا محالة، فاذا صبر واعتبره أمر الله تعالى لا يمكن ردّه فيؤجره تعالى على ذلك، أما إذا لم يصبر وأخذ يتظلّم ويولول، فانّ الأمر سيمضي أيضاً ولكن قد حرم نفسه الأجر، بل على العكس قد حصل على الاثم والفشل في هذا الاختبار الالهي..

الأخت القديرة حسينية الهوى..
رائع هو انتقائكم واختياركم لهذه الدرر الفاخرة، فأساله تعالى أن يختاركم من ضمن المؤمنين الصالحين، فتسكنون جنانه في الآخرة...

احسن الله لكم وجعل الجنة مثواكم


تنورت دررنا بنور مروركم وردكم العطر مشرفنا الفاضل "المفيد "


وزدتوها القاً بنور افاضتكم


فدمتم للخيرات اهلاً وللبركات مستودعاً ومحلا .....


نسال الله الرضا والرضوان ....