تويت
سفرة رمضانيه جميله وامسية جميلة مع الاخوات دعاء ظافر وليلى عبد الهادي اخراج هديل عامر
ها قد اقبل شهر رمضان ياصاحب الزمان يامولاي اي العبارات ابعثها هل اقول كل عام وانت بخير ام اقول كل عام وانت غائب عنا يامولاي ترى اين انت حين الافطار وعند الافطار هل تجلس عند ضريحك الحسين عليه السلام
اليوم السفره باسم الامام الحجه بن الحسن عجل الله فرجه الشريف
بجوار المخيم الحسيني// بهذه التربة وعدني جدي رسول الله فها هنا محط ركابنا, وسفك دمائنا 61 هجري استشهد الحسين ع
الخبز في السفرة // عبق من المخيم الحسيني // لمات أشار إليها الإمام الحسين (عليه السلام) وهو يقول بهذا حدثني جدي رسول الله (صلى الله عليه وأله وسلم) " مشيرا الى تربة معسكره – (المخيم الحسيني)، الكلمة التي حينما نستذكرها أو نقف على معالمها الشاخصة، تنفتح لنا أبواب واقعة الطف الأليمة على مصراعيها، فهو المعسكر الذي احتمت به أسرة النبي وحرمه الطهر الطهور، حتى أخر غارة لآل أمية وحرق الخيام وسبي الأطفال والنساء، ومنه نَهب كل ما كان لآل بيت رسول الله (صلوات الله وسلامه عليه)، وبه جِيء بالأكبر مبرجٌ بالدماء، ولبس القاسم لباس زفافه وهابَ الى صرح الكرامة ملاقيا جده المختار؛ ليزفه الى حور العين، كما غفت به عيون الرضيع، وبقي المهد ينتظره مع ولولات الأمهات وسط احتدام الوقع يوم عاشوراء..
اتصال ام مريم حمزه // من كربلاء واقامة العزاء شامي غريبون واشعال الشموع
اتصال ام باقر // خيمة الحسين (سلام الله عليه) التي كتب على واجهةِ شباكها (محراب الإمام الحسين) فوق المينا التي أحيطت بالذهب ثم خشب الصاج ثم زججت بالمرايا بأشكالٍ هندسية تقوست وتنوعت بهيئتها، وتكسرت عليها إنارة المكان الملكوتي، ثم الشباك الذهبي الذي خطَ عليه أسماء أهل البيت (عليهم السلام) وكتبت بينها آية مباركة لقول الله تعالى: " سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ"، وتعلوا باحة هذا المكان الشريف القبة الكبيرة إيحاءً بكونها خيمة الإمام الحسين (عليه السلام) أكبر الخيام، وتحيط بها القباب الصغار المعبرة هي الأخرى عن باقي الخيام
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
حلويات // مارأيت الا جميلا السيدة زينب تتفقد خيمة الحسين ع
زينب، ولم يكن غير زينب، زينب سيدة النساء.. في هذه الليلة كانت زينب هي الراعي، هي قائدة قافلة الأسرى وملجأ الأيتام.. رغم ثقل المصائب ومرارتها.. كانت زينب طوداً شامخاً، واجهت المصائب ولم يرمش لها جفن.
تولت حراسة الأسرى، تولت جمع النساء والأطفال، تولت تجميع الهائمين على وجوههم في الصحراء، تولت تمريض العليل الضعيف.. كانت الروح للأجساد التي فقدت الروح، والبهجة للقلوب التي فقدت البهجة، والرمق للنفوس التي فقدت الرمق.
((زينب هي الحوراء هي عقيلة الطالبين كعبة الاحزان تلك هي صوت الحسين ))
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
طبق الرئيسي // جوارح وجهاد // جارحة السمع // قال تعالى: ﴿إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً﴾
اتصال ام زهراء وام محمد عبد الرسول والاخت ام زمزم وزهراء ثامر
ارسال ام علي
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
المقبلات // خيام وذكريات //الامام الحسين يري اصحابه منازلهم في الجنة
الملح // سؤال حسيني // انه قيل له (عليه السلام): ما اعظم خوفك من ربك ؟
فقال (( لا يأمن يوم القيامة إلا من خالف الله في الدنيا ))
الفائزه ام باقر هنيئا لك الفوز
ها قد اقبل شهر رمضان ياصاحب الزمان يامولاي اي العبارات ابعثها هل اقول كل عام وانت بخير ام اقول كل عام وانت غائب عنا يامولاي ترى اين انت حين الافطار وعند الافطار هل تجلس عند ضريحك الحسين عليه السلام
اليوم السفره باسم الامام الحجه بن الحسن عجل الله فرجه الشريف
بجوار المخيم الحسيني// بهذه التربة وعدني جدي رسول الله فها هنا محط ركابنا, وسفك دمائنا 61 هجري استشهد الحسين ع
الخبز في السفرة // عبق من المخيم الحسيني // لمات أشار إليها الإمام الحسين (عليه السلام) وهو يقول بهذا حدثني جدي رسول الله (صلى الله عليه وأله وسلم) " مشيرا الى تربة معسكره – (المخيم الحسيني)، الكلمة التي حينما نستذكرها أو نقف على معالمها الشاخصة، تنفتح لنا أبواب واقعة الطف الأليمة على مصراعيها، فهو المعسكر الذي احتمت به أسرة النبي وحرمه الطهر الطهور، حتى أخر غارة لآل أمية وحرق الخيام وسبي الأطفال والنساء، ومنه نَهب كل ما كان لآل بيت رسول الله (صلوات الله وسلامه عليه)، وبه جِيء بالأكبر مبرجٌ بالدماء، ولبس القاسم لباس زفافه وهابَ الى صرح الكرامة ملاقيا جده المختار؛ ليزفه الى حور العين، كما غفت به عيون الرضيع، وبقي المهد ينتظره مع ولولات الأمهات وسط احتدام الوقع يوم عاشوراء..
اتصال ام مريم حمزه // من كربلاء واقامة العزاء شامي غريبون واشعال الشموع
اتصال ام باقر // خيمة الحسين (سلام الله عليه) التي كتب على واجهةِ شباكها (محراب الإمام الحسين) فوق المينا التي أحيطت بالذهب ثم خشب الصاج ثم زججت بالمرايا بأشكالٍ هندسية تقوست وتنوعت بهيئتها، وتكسرت عليها إنارة المكان الملكوتي، ثم الشباك الذهبي الذي خطَ عليه أسماء أهل البيت (عليهم السلام) وكتبت بينها آية مباركة لقول الله تعالى: " سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ"، وتعلوا باحة هذا المكان الشريف القبة الكبيرة إيحاءً بكونها خيمة الإمام الحسين (عليه السلام) أكبر الخيام، وتحيط بها القباب الصغار المعبرة هي الأخرى عن باقي الخيام
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
حلويات // مارأيت الا جميلا السيدة زينب تتفقد خيمة الحسين ع
زينب، ولم يكن غير زينب، زينب سيدة النساء.. في هذه الليلة كانت زينب هي الراعي، هي قائدة قافلة الأسرى وملجأ الأيتام.. رغم ثقل المصائب ومرارتها.. كانت زينب طوداً شامخاً، واجهت المصائب ولم يرمش لها جفن.
تولت حراسة الأسرى، تولت جمع النساء والأطفال، تولت تجميع الهائمين على وجوههم في الصحراء، تولت تمريض العليل الضعيف.. كانت الروح للأجساد التي فقدت الروح، والبهجة للقلوب التي فقدت البهجة، والرمق للنفوس التي فقدت الرمق.
((زينب هي الحوراء هي عقيلة الطالبين كعبة الاحزان تلك هي صوت الحسين ))
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
طبق الرئيسي // جوارح وجهاد // جارحة السمع // قال تعالى: ﴿إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً﴾
اتصال ام زهراء وام محمد عبد الرسول والاخت ام زمزم وزهراء ثامر
ارسال ام علي
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
المقبلات // خيام وذكريات //الامام الحسين يري اصحابه منازلهم في الجنة
الملح // سؤال حسيني // انه قيل له (عليه السلام): ما اعظم خوفك من ربك ؟
فقال (( لا يأمن يوم القيامة إلا من خالف الله في الدنيا ))
الفائزه ام باقر هنيئا لك الفوز
تعليق