بسم الله الرحمن الرحيم
مكّية إلاّ الآيات 12 و 17 و 114 فمدنيّة
- نزلت بعد سورة يونس (عليه السلام)
فضلها :
تفسير العيّاشي : عن ابن سِنان ، عن جابر ، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال :
- « من قرأ سورة ( هود ) في كلّ جمعة بعثه الله في زُمْرَة المؤمنين والنبيّين ، وحوسِبَ حِساباً يسيراً ، ولم يَعرِف خطيئةً عمِلَها يوم القيامة » (1).
الطبرسي في مجمع البيان : قال (صلى الله عليه وآله وسلم) :
- « من قرأ سورة ( هود (عليه السلام) ) اُعطي من الأجر عشر حسنات ، بعدد من صدّق بنوح وكذّب به ، وهود وصالح وشعيب ولوط وإبراهيم وموسى ، وكان يوم القيامة من السعداء » (2).
ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) أنّه قال :
- « من قرأ هذه السورة اُعطي من الأجرِ والثَواب بعَدَدِ من صدَّق هوداً والأنبياء (عليهم السلام) ومن كذَّب بهم ، وكان يوم القيامة في درَجَةِ الشُهداء ، وحوسِبَ حساباً يسيراً » (3).
روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) :
- « من كتَب هذه السورة على رَقّ ظَبي ويأخُذها معه أعطاه الله قوّةً ونصراً ولو حارَبه مائة رجل لانْتَصَرَ عليهم وغلبَهم ، وإن صاح بهم انهزموا ، وكلّ من رآه يخاف منه » (4).
---------------------------------------------------
(1) تفسير العياشي 2 : 139 / 1 ، وعنه في المستدرك 6 : 103 / 6540
(2) مجمع البيان 3 : 140 ، وعنه في المستدرك 4 : 341 / 4843.
(3) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان 3 : 70 / 4998.
(4) مخطوط. وعنه في تفسر البرهان 3 : 70 / 4999.
عيون الغرر في فضائل الآيات والسور/ مشتاق المظفر
مكّية إلاّ الآيات 12 و 17 و 114 فمدنيّة
- نزلت بعد سورة يونس (عليه السلام)
فضلها :
تفسير العيّاشي : عن ابن سِنان ، عن جابر ، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال :
- « من قرأ سورة ( هود ) في كلّ جمعة بعثه الله في زُمْرَة المؤمنين والنبيّين ، وحوسِبَ حِساباً يسيراً ، ولم يَعرِف خطيئةً عمِلَها يوم القيامة » (1).
الطبرسي في مجمع البيان : قال (صلى الله عليه وآله وسلم) :
- « من قرأ سورة ( هود (عليه السلام) ) اُعطي من الأجر عشر حسنات ، بعدد من صدّق بنوح وكذّب به ، وهود وصالح وشعيب ولوط وإبراهيم وموسى ، وكان يوم القيامة من السعداء » (2).
ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) أنّه قال :
- « من قرأ هذه السورة اُعطي من الأجرِ والثَواب بعَدَدِ من صدَّق هوداً والأنبياء (عليهم السلام) ومن كذَّب بهم ، وكان يوم القيامة في درَجَةِ الشُهداء ، وحوسِبَ حساباً يسيراً » (3).
روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) :
- « من كتَب هذه السورة على رَقّ ظَبي ويأخُذها معه أعطاه الله قوّةً ونصراً ولو حارَبه مائة رجل لانْتَصَرَ عليهم وغلبَهم ، وإن صاح بهم انهزموا ، وكلّ من رآه يخاف منه » (4).
---------------------------------------------------
(1) تفسير العياشي 2 : 139 / 1 ، وعنه في المستدرك 6 : 103 / 6540
(2) مجمع البيان 3 : 140 ، وعنه في المستدرك 4 : 341 / 4843.
(3) مخطوط. وعنه في تفسير البرهان 3 : 70 / 4998.
(4) مخطوط. وعنه في تفسر البرهان 3 : 70 / 4999.
عيون الغرر في فضائل الآيات والسور/ مشتاق المظفر