بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد.
"واجعل الحياة زيادة لي في كل خير"
🔰 الخير الذي يدعو بالزيادة منه هو كل عمل صالح فلا يقتصر على العبادات المعروفة كالصلاة والصوم وقراءة القرآن وزيارة المعصومين (عليهم السلام).
🔰 وإن كانت هذه من أصول الخير، بل له معنى واسع.
▪️فالبرّ بالوالدين والإحسان إليهم من أعظم الخير،
▪️ومساعدة الآخرين كذلك،
▪️والجلوس مع العائلة والتلطّف معهم والتودّد إليهم ومتابعة شؤونهم من الخير،
▪️وكسب الرزق الحلال من الخير ففيه التوسعة على الأهل
▪️والتصدق في سبيل اللّٰه
▪️وإغناء النفس عما في أيدي الناس وإخراج الخمس من الفائض عن المؤونة في نهاية السنة وهذا كله من الخير،
▪️والزواج خير
▪️والإنجاب خير بل من أعظم الخير
، ▪️ذهابك إلى المسجد والمشاركة في صلاة الجماعة والجمعة
▪️وحضورك في الشعائر والفعاليات خير
، ▪️تفقّهك في الدين وتعلّمك مسائل الحلال والحرام لتصحيح سلوكك خير،
▪️اجتماعك هذا مع أخوانك وتبادلكم الأحاديث النافعة في دنياكم وآخرتكم خير يحبّه الإمام (عليه السلام) ويترحم على فاعله
، 🔰 روي أن الإمام الصادق (عليه السلام) قال للفضيل بن يسار (يا فضيل؛ أتجلسون وتتحدثون؟ قال: نعم جُعلت فداك، فقال عليه السلام: إني أحبّ تلك المجالس، فأحيوا أمرنا يا فضيل، فرحم الله من أحيا أمرنا).
اللهم صل على محمد وآل محمد.
"واجعل الحياة زيادة لي في كل خير"
🔰 الخير الذي يدعو بالزيادة منه هو كل عمل صالح فلا يقتصر على العبادات المعروفة كالصلاة والصوم وقراءة القرآن وزيارة المعصومين (عليهم السلام).
🔰 وإن كانت هذه من أصول الخير، بل له معنى واسع.
▪️فالبرّ بالوالدين والإحسان إليهم من أعظم الخير،
▪️ومساعدة الآخرين كذلك،
▪️والجلوس مع العائلة والتلطّف معهم والتودّد إليهم ومتابعة شؤونهم من الخير،
▪️وكسب الرزق الحلال من الخير ففيه التوسعة على الأهل
▪️والتصدق في سبيل اللّٰه
▪️وإغناء النفس عما في أيدي الناس وإخراج الخمس من الفائض عن المؤونة في نهاية السنة وهذا كله من الخير،
▪️والزواج خير
▪️والإنجاب خير بل من أعظم الخير
، ▪️ذهابك إلى المسجد والمشاركة في صلاة الجماعة والجمعة
▪️وحضورك في الشعائر والفعاليات خير
، ▪️تفقّهك في الدين وتعلّمك مسائل الحلال والحرام لتصحيح سلوكك خير،
▪️اجتماعك هذا مع أخوانك وتبادلكم الأحاديث النافعة في دنياكم وآخرتكم خير يحبّه الإمام (عليه السلام) ويترحم على فاعله
، 🔰 روي أن الإمام الصادق (عليه السلام) قال للفضيل بن يسار (يا فضيل؛ أتجلسون وتتحدثون؟ قال: نعم جُعلت فداك، فقال عليه السلام: إني أحبّ تلك المجالس، فأحيوا أمرنا يا فضيل، فرحم الله من أحيا أمرنا).