إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

🔴 فائدة…

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11

    كميل النخعي : قلتَ في المشاركة رقم (6) الخاصة بكَ الكلام التالي :
    ( موضوعنا هو طلب الرزق والشفاء المدد من الأموات
    لا الطلب من الأموات أن يدعون الله عزوجل
    اتمنى أن تكون فهمت الفرق
    فالفرق واضح بين المسألتين ) .
    وناقضت نفسكَ في المشاركة رقم (10) الخاصة بكَ فقلتَ فيها :
    ( أقول : وفقا لقواعدنا مستحيل ان تكون ام المؤمين استغاثة بغير الله
    لذا فقلت انا انه توسل
    ولكن الحديث لايوجد فيه لا توسل ولا استغاثة
    لذا فالأصل عند الحوار معكم أن يكون الاستدلال ناقص لانه لايوجد ذكر لا للتوسل ولا الاستغاثة .
    أقول : ماذا تسميه إذاً ؟؟؟؟ !!!!!!!!!

    وقلتَ : ثانيا : الحديث اصلا ضعيف لايصح لذا لايهم معرفة هل هو توسل او استغاثة .
    أقول إليك هذا الحديث الصحيح :
    حسن بن علي السقاف - الاغاثة - ج 1 - ص 25 :
    قال : حدثنا : أبو الجوزاء أوس بن عبد الله ، قال : قحط أهل المدينة قحطا شديدا فشكوا إلى عائشة ، فقالت : انظروا قبر النبي (ص) فاجعلوا منه كوا إلى السماء حتى لا يبقى بينه وبين السماء سقف ، قال : ففعلوا فمطرنا مطرا حتى نبت العشب وسمنت الابل حتى تفتقت من الشحم فسمي عام الفتق .
    قلت : وهذا صريح أيضا بإسناد صحيح بأن السيدة عائشة (ر) استغاثت بالنبي (ص) بعد موته ، وكذا جميع الصحابة الذين كانوا هناك وافقوها وفعلوا ما أرشدتهم إليه ، وكأنها أيضا تقول : إذا جعلتم كوا إلى السماء فأنتم تسألون النبي (ص) أن يدعو الله تعالى أن يمطرنا من السماء ، كما كان النبي أحيانا يخرج بهم عند الاستسقاء إلى الصحراء وأحيانا على منبره (ص).


    تعليق


    • #12
      المشاركة الأصلية بواسطة العباس اكرمني مشاهدة المشاركة
      كميل النخعي : قلتَ في المشاركة رقم (6) الخاصة بكَ الكلام التالي :
      ( موضوعنا هو طلب الرزق والشفاء المدد من الأموات
      لا الطلب من الأموات أن يدعون الله عزوجل
      اتمنى أن تكون فهمت الفرق
      فالفرق واضح بين المسألتين ) .
      وناقضت نفسكَ في المشاركة رقم (10) الخاصة بكَ فقلتَ فيها :
      ( أقول : وفقا لقواعدنا مستحيل ان تكون ام المؤمين استغاثة بغير الله
      لذا فقلت انا انه توسل
      ولكن الحديث لايوجد فيه لا توسل ولا استغاثة
      لذا فالأصل عند الحوار معكم أن يكون الاستدلال ناقص لانه لايوجد ذكر لا للتوسل ولا الاستغاثة .
      أقول : ماذا تسميه إذاً ؟؟؟؟ !!!!!!!!!

      وقلتَ : ثانيا : الحديث اصلا ضعيف لايصح لذا لايهم معرفة هل هو توسل او استغاثة .
      أقول إليك هذا الحديث الصحيح :
      حسن بن علي السقاف - الاغاثة - ج 1 - ص 25 :
      قال : حدثنا : أبو الجوزاء أوس بن عبد الله ، قال : قحط أهل المدينة قحطا شديدا فشكوا إلى عائشة ، فقالت : انظروا قبر النبي (ص) فاجعلوا منه كوا إلى السماء حتى لا يبقى بينه وبين السماء سقف ، قال : ففعلوا فمطرنا مطرا حتى نبت العشب وسمنت الابل حتى تفتقت من الشحم فسمي عام الفتق .
      قلت : وهذا صريح أيضا بإسناد صحيح بأن السيدة عائشة (ر) استغاثت بالنبي (ص) بعد موته ، وكذا جميع الصحابة الذين كانوا هناك وافقوها وفعلوا ما أرشدتهم إليه ، وكأنها أيضا تقول : إذا جعلتم كوا إلى السماء فأنتم تسألون النبي (ص) أن يدعو الله تعالى أن يمطرنا من السماء ، كما كان النبي أحيانا يخرج بهم عند الاستسقاء إلى الصحراء وأحيانا على منبره (ص).

      لا أعلم أين التناقض في كلامي
      على كل حال:
      أسميه هذا:
      ليس في هذا الحديث دليل لما يعتقده غلاة الصوفية من جواز الاستغاثة بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم ، فأنت لا تجد في الحديث شيئا يدل على ذلك من قريب أو من بعيد ، وغاية ما فيه إثبات كرامة للنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته ، كما وصفها الدارمي في "مسنده" في تبويب الحديث ، وهي بركة جسده الطاهر ، وقدره الشريف عند الله تعالى ، ولا يعني ذلك جواز أن يذهب المسلمون إليه ليستغيثوا به وهو في قبره ، والصحابة رضوان الله عليهم لم يفعلوا ذلك ، إنما كشفوا كوة من سقف حجرته ليواجه السماء ، ولم يطلب أحد منهم السقيا من النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا خاطبوه بحاجتهم إلى ذلك .

      ثانيا:
      بالله عليك يا أخي هل من العقل أن تستدل بالسقاف وهو معلوم حاله لدينا؟

      تعليق


      • #13
        المشاركة الأصلية بواسطة كميل النخعي مشاهدة المشاركة

        لا أعلم أين التناقض في كلامي
        على كل حال:
        أسميه هذا:
        ليس في هذا الحديث دليل لما يعتقده غلاة الصوفية من جواز الاستغاثة بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم ، فأنت لا تجد في الحديث شيئا يدل على ذلك من قريب أو من بعيد ، وغاية ما فيه إثبات كرامة للنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته ، كما وصفها الدارمي في "مسنده" في تبويب الحديث ، وهي بركة جسده الطاهر ، وقدره الشريف عند الله تعالى ، ولا يعني ذلك جواز أن يذهب المسلمون إليه ليستغيثوا به وهو في قبره ، والصحابة رضوان الله عليهم لم يفعلوا ذلك ، إنما كشفوا كوة من سقف حجرته ليواجه السماء ، ولم يطلب أحد منهم السقيا من النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا خاطبوه بحاجتهم إلى ذلك .

        ثانيا:
        بالله عليك يا أخي هل من العقل أن تستدل بالسقاف وهو معلوم حاله لدينا؟
        أخي المسلم :
        1 - ما ورد في الحديث ماذا تسميه توسل أم إستغاثة أم كرامة ؟؟؟
        2 - السقاف من علماء أهل السنة والجماعة وأنت من أي ملة ؟؟؟؟

        تعليق


        • #14
          المشاركة الأصلية بواسطة العباس اكرمني مشاهدة المشاركة

          أخي المسلم :
          1 - ما ورد في الحديث ماذا تسميه توسل أم إستغاثة أم كرامة ؟؟؟
          2 - السقاف من علماء أهل السنة والجماعة وأنت من أي ملة ؟؟؟؟
          أخي سوف أرد عليك في الليل إن شاء الله
          لا أستطيع الرد الآن فلدي إختبار الساعه السابعة

          تعليق


          • #15
            هل تراقب الفاظك انت ام لا ؟
            وهل تعلم اصبحت مضحكة بين الاخرين

            مرة ترمينا بالكفر وتقول لااسلم الا على المسلم ومرة تنبذ التكفير وتقول علماء الشيعة تكفر السلفية ؟
            مرة اخرة تقول التوسل جائز بل مستحب والتبرك كذلك ومرة تقول لا اتوسل مثلكم وهذا شرك
            ومرة ترجع وتقول التوسل بالحي جائز وبالميت محرم والاستغاثة عند ابن تيمية محرمة بالميت وجائزة بالحي بيد ان كل هذه المسائل حكمها واحد لم يرد فيه تفريق من ائمة المذاهب ولا الصحابة بالرويات تقول توسل الصحابة في حياة رسول الله برسل الله وفي مماته على عهد عثمان وقضيت حاجة المتوسل
            فتعال اعلمك تناقضك وتاقض شيخك ابن تيمية اخزاه الله كما يقول الامام السبكي
            وكل هذا التهافت والتشتت اساسة انكم ليس على هدى بل ضياع في ضياع لما تركتم الكتاب والعترة التي امركم بها رسول الله .
            فهل تعلم بان قولكم بجواز التوسل بالحي والاستغاثة به جائزة وبالميت شرك وحرام لان قولهم يكشف عن اعتقادهم بان الحي له القدرة في التأثير فينفع في التوسل والاستغاثة فيرد عليكم القول بالشرك حينئذ (لانكم تعتقدون بأن الحي لانه قادر على النفع فيجوز الاستغاثة به والميت عاجز عن ذلك لعدم قدرته الذاتية على التأثير فلا يجوز الاستغاثة به) فيلزم من قولكم هذا نسبتكم التأثير الذاتي للحي لانه قادر يستطيع غوثك بخلاف الميت العاجز (العدم) الذي لا يملك نفعا ولا ضراً.
            ومثاله رسول الله تعتقدون بجواز التوسل في حياته وحرمتها في مماته اي ان جميع الخصائص التي كان يمتلكلها رسول الله ( اي مقام الرساله والوساطة ) فقدت وعدمت بسبب الموت بيد انه لازال رسول الله وتشهدون له لحد الان بانه رسول الله فما حدى مما بداى رفعت هذه الوجاهه بالموت والموت هو انتقال لاعدم ثم اذا كان رسول الله معدوم فعلى من تسلم بصلاتك وماذا تصلي وتسلم عليه وعندك روايات تقول ان رسول الله يرد من يسلم عليه خصوصا في يوم الجمعة ؟.
            تعال انظر للسنة التي عملتكم جواز التوسل بالميت وانه قادر على الاغاثة وهو في قبرة
            رَوى البيهقي بإسناد صَحِيح عن مالك الدار وكانَ خازن عمر قالَ: أصاب الناس قحط في زمان عمر فجاء رجل إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ي
            ا رسول الله استسق لأمتك فَإنَّهُم قَدْ هلكوا فأتي الرجل في المنام فقِيْلَ لَهُ: أقرىء عمر السلام وأخبره أنهم يسقون، وقُلْ لَهُ: عليك الكيس الكيس. فأَتَى الرجل عمر فأَخْبرَهُ، فَبكَى عمر وقَالَ: يا رَبّ مَا ءَالُو إلا مَا عَجَزْتُ. وقَد جاءَ في تَفْسِيرِ هذَا الرجل أنّهُ بلال بن الحارث المزني الصحابي. فما حصل من هذا الصحابي استغاثة وتوسل. وبهذا الأثر يبطل أيضًا قول الوهابية إن الاستغاثة بالرسول بعد وفاته شرك.
            فان قلت ان مالك الدار مجهول فاقول لك كيف يعين عمر بن الخطاب رجل مجهول فلو لم يكن ثقة لما اتخذه عمر خازنا .

            ولو تكلمت بلغة الاختصاص في رجال الجرح والتعديل فاقول لك يا احمد بعدما صححه الحافظ ابن حجر فكلامك يكون لغو لا يلتفت إليه ولا كلام لك بعد تصحيح أهل الحفظ فانت ليس لك في اصطلاح أهل الحديث حق. على أن التصحيح والتضعيف خاص بالحافظ وأنت تعرف نفسك بعيد من هذه المرتبة بعد الأرض من السماء.

            وتعال انظر لعماء اهل السنه كيف يتوسلون بقبور الاولياء والصالحين ذكرَ الحافظ الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد عن الحسن بن إبراهيم الخلال أنه قال: "
            ما همني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر فتوسلت به إلا سهل الله تعالى لي ما أحب" اهـ.
            اما في خصوص الاستغاثة فابن تيمية يقول: قول أغثني يا رسول الله شرك إن كانَ في غيابه أو بعد وفاته، عنده لا يجوز التوسل إلا بالحي الحاضر، يقول ابن تيمية والوهابية لِمَ تستغيث بغير الله تعالى، الله تعالى لا يحتَاجُ إلى واسطة ؟
            فاقول كذلكَ الملِك الله تعالى لا يحتاجُ إليه ليغيثك وكذلكَ الملائكة الله لا يحتاجُ إليهم ليغيثوك، فما أبعد ابن تيمية وأتباعه عن الحَقّ حيثُ إنهم وَضَعوا شروطًا لصِحَّةِ الاستغاثة والاستعانة بغيرِ الله ليست في كتابِ الله ولا في سنّةِ رسولِ الله، وكلُّ شرطٍ ليسَ في كتابِ الله فهو باطِلٌ وإن كانَ مائَة شرطٍ.

            هذا والعجبُ من ابن تيمية ثَبَتَ عنه أمرانِ متناقضانِ وهو أن القولَ المشهورَ عنه المذكور في أكثرِ كتبِهِ تحريم الاستغاثة بغير الحي الحاضر، وصرَّحَ في كتابه الكلم الطيب باستحسان أن يقولَ من أصابَهُ خدر في رجلِهِ "يا محمد"، وكتابُهُ هذا الكلم الطيب ثابِتٌ أنه من تأليفِهِ فما أثبَتَهُ في هذا الكتابِ هو موافِقٌ لِعَمَلِ المسلمينَ السلف والخلف، وأما مشبهة العَصرِ الوهابية الذين هم أتباعُ ابن تيمية مجمعونَ على أن قول يا محمد شرك وكفر.

            وهذا الكتاب الذي عقد فيه ابن تيمية فصلا لاستحباب أن يقولَ من أصابَه الخدر يا محمد ثابت عنه توجدُ منه نسخٌ خطيةٌ ونسخٌ مطبوعةٌ. وقد اعترفَ بصحةِ هذا الكتابِ أنه لابن تيمية زعيم الوهابية ناصر الدين الألباني وهذا مذكور في مقدمة النسخة التي طبعها الوهابي تلميذ الألباني زهير الشاويش، فهم وقعوا في حيرة لما أُوردَ عليهم هذا السؤال: "هذا ابن تيمية قال في كتابهِ هذا فصل في الرَّجلِ إذا خدرت وأوردَ أن عبد الله بن عمر خدرت رجله فقيل له اذكر أحب الناس إليك فقال يا محمد فاستقامت رجله كأنه نشط من عقال. هذا فيه استحباب الكفر والشرك عندكم وقائل هذا زعيمكم الذي أخذتم منه أكثر عقائدِكم، فماذا تقولون كفر لهذا أم لم يكفر، فإن قلتم كفر لهذا وأنتم تسمونَه شيخ الإسلام فهذا تناقضٌ تكفرونه وتسمونه شيخ الإسلام وإن قلتم لم يكفر نقضتم عقيدتَكُم تكونون قلتم قول يا رسول الله استغاثة به بعد وفاته جائز وإن لم تكفروه جِهارًا فإنكم معتقدون أن قولَه هذا شرك فلماذا لا تتبرءون منه إن كنتم على ما كنتم عليه. والآن وقد وضَح لكم الأمر لكنكم لا تزالون تخالفونه فيما وافقَ فيه الحق وتتبعونه فيما ضلَّ وزاغَ فيه وهل لكم مستندٌ لتحريم التوسل بغير الحي الحاضر سوى ما أخذتم من كتبه وزعمتم أن ذلك حجة، وهو أمر انفرد به ابن تيمية من بين المسلمين لم يسبقه أحدٌ في تحريم التوسل بالنبي والولي بعد الوفاة أو في غير حضرة النبي والولي في الحياة وظهرَ وثبتَ أنكم لستم مع السلف ولا مع الخلف". هؤلاء السلف كتبهُم تشهدُ بأنهم كانوا يتبركون بالأنبياء والأولياء بالتوسل بهم وبزيارة قبورهم وهؤلاء الذين ألفوا من السلف وذكروا في مؤلفاتهم هذا الأثر من قول عبد الله بن عمر لما خدرت رجله يا محمد كان مقررا عند السلف كإبراهيم الحربي صاحب أحمد بن حنبل ذكره في كتابه غريب الحديث أي إبراهيم الحربي، والبخاري في كتابه الأدب المفرد وهذا الأثر له أكثر من إسنادَين أحدهما فيه راوٍ ضعيف. ولو فرض أنه ليس له إسنادٌ صحيحٌ لكن هؤلاء أوردوه في كتبهِم مستحسنين ليعمل الناس به فماذا تحكمون عليهم هل تحكمون عليهم بالشرك والكفر حيث إنهم تركوا للناس ما فيه شرك في تآليفهم وكذلك علماء الخلف من حفاظ الحديث ذكروا هذا في مؤلفاتهِم فأنتم تكونون كفرتم السلف والخلف فمن المسلم على زعمكم إن كان السلف والخلف كفارا على مُوجَب كلامكم، وهذا الإمام أحمد بن حنبل الذي تعتزُّون به أجاز تقبيل قبر النبي ومسه للتبرك وذلك في كتاب العلل ومعرفة الرجال.

            نعوذ بالله من الشطط ونعوذ بالله من راي خوارج العصر الوهابية اخزاهم الله اصحاب التكفير والتفجير .

            السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ ، وَمَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَعَادِنِ حِكْمَةِ اللهِ ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ ، وَحَمَلَةِ كِتَابِ اللهِ ، وَأَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللهِ ، وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ .

            تعليق

            يعمل...
            X