بسم الله الرحمن الرحيم
أحمد بن حنبل: يزيد غزا المدينة المنورة ونهبها وقتل أصحاب النبيّ فيها
روى أبو بكر الخلال بإسنادٍ صحيحٍ، قال: (أخبرني محمد بن علي، قال: ثنا مهنى، قال: سألت أحمد عن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان.
قال: هو فعل بالمدينة ما فعل.
قلت: وما فعل؟
قال: قتل بالمدينة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وفعل.
قلت: وما فعل؟
قال: نهبها.
قلت: فيذكر عنه الحديث؟
قال: لا يذكر عنه الحديث، ولا ينبغي لأحد أن يكتب عنه حديثاً.
قلت لأحمد: ومن كان معه بالمدينة حين فعل ما فعل؟
قال: أهل الشام.
قلت له: وأهل مصر؟!
قال: لا، إنما كان أهل مصر معهم في أمر عثمان رحمه الله).
قال المحقق عطيّة الزهراني: (إسناده صحيح).
المصدر: السنّة، المجلّد الأوّل (ج3)، ص520، رقم الحديث 845.
اقول اين الذين يتباكون على الصحابة ؟ اين الذين يكفرون من سب الصحابة هذا يزيد قتل صحابة النبي واباد المدينة
بل الاخبار الاخرى تنقل مما يندى له الجبين من افتضاض الف من بكارة النساء واغتصابهن مثل فعل داعش حاليا الذين يسيرون مثل سيرة اجدادهم واسيادهم ويقلدون اجدادهم ويتعبدون بموروثهم .
اين الذين يتصارخون على الصحابة لماذا لايكفرون يزيد ولايلعنونه بل يوالونه ويقولون عنه ولي من اولياء الله وخلافته شرعيه .
لعنة الله على الظالمين
أحمد بن حنبل: يزيد غزا المدينة المنورة ونهبها وقتل أصحاب النبيّ فيها
روى أبو بكر الخلال بإسنادٍ صحيحٍ، قال: (أخبرني محمد بن علي، قال: ثنا مهنى، قال: سألت أحمد عن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان.
قال: هو فعل بالمدينة ما فعل.
قلت: وما فعل؟
قال: قتل بالمدينة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وفعل.
قلت: وما فعل؟
قال: نهبها.
قلت: فيذكر عنه الحديث؟
قال: لا يذكر عنه الحديث، ولا ينبغي لأحد أن يكتب عنه حديثاً.
قلت لأحمد: ومن كان معه بالمدينة حين فعل ما فعل؟
قال: أهل الشام.
قلت له: وأهل مصر؟!
قال: لا، إنما كان أهل مصر معهم في أمر عثمان رحمه الله).
قال المحقق عطيّة الزهراني: (إسناده صحيح).
المصدر: السنّة، المجلّد الأوّل (ج3)، ص520، رقم الحديث 845.
اقول اين الذين يتباكون على الصحابة ؟ اين الذين يكفرون من سب الصحابة هذا يزيد قتل صحابة النبي واباد المدينة
بل الاخبار الاخرى تنقل مما يندى له الجبين من افتضاض الف من بكارة النساء واغتصابهن مثل فعل داعش حاليا الذين يسيرون مثل سيرة اجدادهم واسيادهم ويقلدون اجدادهم ويتعبدون بموروثهم .
اين الذين يتصارخون على الصحابة لماذا لايكفرون يزيد ولايلعنونه بل يوالونه ويقولون عنه ولي من اولياء الله وخلافته شرعيه .
لعنة الله على الظالمين