بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
لم تشارك امرأة لوط قومها في فاحشتهم ،
لكنها كانت "امرأة منفتحة" بلغة هذا العصر !
-
تتقبّل اختلافهم وتُقرُّهم عليه وتُؤيدهم على فعل الحرام !
-
فكان جزاؤها قوله تعالى :
{ فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ } .
-
قُرآنٌ يُتلى إلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ يُخبركَ بِهلاكِها !
إشراقـــــــــة . . .
درسٌ قاسٍ لكل من ادَّعى المثالية والأنفتاح
على حساب حدود اللَّهِ ومَحارِمه سُبْحانَهُ وتعَالى !
-
إِيَّاكَ ثُمَّ إِيَّاكَ أَنْ تُوافقَ أَهلَ الباطلِ على باطلهم !
-
فــ الحَرامُ يبقى حرامًا حتى ولو كان الجميع يفعله .
-
لا تتنازل عن دينكَ ومبادئكَ وقِيَمك ،
دعكَ منهم فسوف تُحاسب وحدك !
-
{ وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا }.
لذا استقم كما (أُمرت)، لا كما رغبت!".