روى عمار بن ياسر قال:
أتيت مولاي يوماً فرأى في وجهي كآبة فقال: ما بك؟
فقلت: دين أتى مطالب به,
فأشار إلى حجر ملقى وقال:
خذ هذا فاقض منه دينك,
فقال عمار: إنه الحجر,
فقال له أمير المؤمنين: ادع الله بي يحوله لك ذهباً,
فقال عمار: فدعوت باسمه فصار الحجر ذهباً!
فقال لي: خذ منه حاجتك,
فقلت: وكيف تلين؟!
فقال: يا ضعيف اليقين ادع الله بي حتى تلين فإن باسمي ألان الله الحديد لداود (عليه السلام),
قال عمار: فدعوت الله باسمه فلان فأخذت منه حاجتي,
ثم قال: ادع الله باسمي حتى يصير باقيه حجراً كما كان.
مشارق أنوار اليقين ص٢٧٢،
عنه مدينة المعاجز ج١ ص٤٣١
أتيت مولاي يوماً فرأى في وجهي كآبة فقال: ما بك؟
فقلت: دين أتى مطالب به,
فأشار إلى حجر ملقى وقال:
خذ هذا فاقض منه دينك,
فقال عمار: إنه الحجر,
فقال له أمير المؤمنين: ادع الله بي يحوله لك ذهباً,
فقال عمار: فدعوت باسمه فصار الحجر ذهباً!
فقال لي: خذ منه حاجتك,
فقلت: وكيف تلين؟!
فقال: يا ضعيف اليقين ادع الله بي حتى تلين فإن باسمي ألان الله الحديد لداود (عليه السلام),
قال عمار: فدعوت الله باسمه فلان فأخذت منه حاجتي,
ثم قال: ادع الله باسمي حتى يصير باقيه حجراً كما كان.
مشارق أنوار اليقين ص٢٧٢،
عنه مدينة المعاجز ج١ ص٤٣١