روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال :
لمّا أعطى الله تبارك وتعالى إبليس ما أعطاه من القوّة ،
قال آدم :يا ربّ !..
سلّطت إبليس على ولدي ، وأجريته فيهم مجرى الدّم في العروق ، وأعطيته ما اعطيته ، فما لي ولولدي ؟..
فقال : لك ولولدك السيّئة بواحدة والحسنة بعشرة أمثالها ،
قال: ياربّ !.. زدني ،
قال: التوبة مبسوطة إلى أن تبلغ النّفس الحلقوم ،
قال: ياربّ !.. زدني ،
قال: أغفر ولا ابالي، قال: حسبي.
قلت: جُعلت فداك !..
بماذا استوجبَ إبليس من الله أن أعطاه ما أعطاه؟..
فقال: بشيء كان منه شكره الله عليه ،
قلت: وما كان منه جعلت فداك؟..
قال: ركعتين ركعهما في السّماء في أربعة آلاف سنة .
جواهر البحار
لمّا أعطى الله تبارك وتعالى إبليس ما أعطاه من القوّة ،
قال آدم :يا ربّ !..
سلّطت إبليس على ولدي ، وأجريته فيهم مجرى الدّم في العروق ، وأعطيته ما اعطيته ، فما لي ولولدي ؟..
فقال : لك ولولدك السيّئة بواحدة والحسنة بعشرة أمثالها ،
قال: ياربّ !.. زدني ،
قال: التوبة مبسوطة إلى أن تبلغ النّفس الحلقوم ،
قال: ياربّ !.. زدني ،
قال: أغفر ولا ابالي، قال: حسبي.
قلت: جُعلت فداك !..
بماذا استوجبَ إبليس من الله أن أعطاه ما أعطاه؟..
فقال: بشيء كان منه شكره الله عليه ،
قلت: وما كان منه جعلت فداك؟..
قال: ركعتين ركعهما في السّماء في أربعة آلاف سنة .
جواهر البحار