تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلاة ربي على الحبيب الهادي واله الاطهار الطيبين ..
السلام عليكم ورحمةٌ من الله وبركات .
..........................................
على الأب والأم أن يناقشوا أبنائهم ويعلموهم النقاش في أي قرار يخصهم أو يخص الأسرة؛
لأن هذا النقاش يكسب الطفل ثقة في نفسه، ويخلق من هذا الطفل إنسان مفكر ذو شخصية قوية وواثق من نفسه.
..........................
كافئ ابنك عاطفياً على أعمال جيدة يقوم بها كل يوم، المكافأة العاطفية كأن تحضن ابنك
أو تثني عليه بكلمة لطيفة لها أثر كبير عليه بل وأحيانا أكثر من الهدايا المادية الفارهة ،
فالإطراء والثناء وتقديم مزيد من الحب والعناق لابنك سيجعله لا محالة أكثر استجابة للسلوكيات المرغوبة.
...........................
أيها الزوج الكريم.. ما أعظمك إن :
1- ساعدتها : فهي ترى فيك الشريك.
2- أسعدتها : فهي ترى فيك الصديق.
3- سامحتها : فهي ترى فيك الأب.
.............................
لا تعتذروا بالسعي على أرزاقهم فبئس الرزق ذلك الذي يقدم للمجتمع أجساماً معلوفة وأخلاقاً ضعيفة
الزمان الآن مختلف ...
وأولادنا مساكين يحتاجون أضعاف أضعاف ما كنا نأخذ في مثل أعمارهم مع فرق الفتن والمغريات التي بين جيلنا وجيلهم..
لذا أيها الآباء الأفاضل عودوا إلى بيوتكم واشبعوا أولادكم حباً ..
العبوا معهم واستمعوا كثيرا إليهم وتفرغوا من أجل هؤلاء الأبرياء عن بعض مشاغلكم..
أوقفوا الدنيا كلها من أجل فلذات أكبادكم فهم أمانات عندكم ..
وصلاة ربي على الحبيب الهادي واله الاطهار الطيبين ..
السلام عليكم ورحمةٌ من الله وبركات .
..........................................
على الأب والأم أن يناقشوا أبنائهم ويعلموهم النقاش في أي قرار يخصهم أو يخص الأسرة؛
لأن هذا النقاش يكسب الطفل ثقة في نفسه، ويخلق من هذا الطفل إنسان مفكر ذو شخصية قوية وواثق من نفسه.
..........................
كافئ ابنك عاطفياً على أعمال جيدة يقوم بها كل يوم، المكافأة العاطفية كأن تحضن ابنك
أو تثني عليه بكلمة لطيفة لها أثر كبير عليه بل وأحيانا أكثر من الهدايا المادية الفارهة ،
فالإطراء والثناء وتقديم مزيد من الحب والعناق لابنك سيجعله لا محالة أكثر استجابة للسلوكيات المرغوبة.
...........................
أيها الزوج الكريم.. ما أعظمك إن :
1- ساعدتها : فهي ترى فيك الشريك.
2- أسعدتها : فهي ترى فيك الصديق.
3- سامحتها : فهي ترى فيك الأب.
.............................
لا تعتذروا بالسعي على أرزاقهم فبئس الرزق ذلك الذي يقدم للمجتمع أجساماً معلوفة وأخلاقاً ضعيفة
الزمان الآن مختلف ...
وأولادنا مساكين يحتاجون أضعاف أضعاف ما كنا نأخذ في مثل أعمارهم مع فرق الفتن والمغريات التي بين جيلنا وجيلهم..
لذا أيها الآباء الأفاضل عودوا إلى بيوتكم واشبعوا أولادكم حباً ..
العبوا معهم واستمعوا كثيرا إليهم وتفرغوا من أجل هؤلاء الأبرياء عن بعض مشاغلكم..
أوقفوا الدنيا كلها من أجل فلذات أكبادكم فهم أمانات عندكم ..