السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🍃💢🍃💢🍃💢🍃💢🍃
﴿فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقْلن قولاً معروفاً}
📖 إنّ من يتدبر في الآيات المباركة يجد أنّ التكاليف من الصلاة والصوم و....وجبت على الإنسان سواء كان رجلاً او إمراة.
✍️ وما ورد بما يتعلق بالجمالية او الزينة أو الغنج والدلال ،
إنّما نهيت عنه المرأة .
لأنّ الله تعالى أنشأها بفطرتها على النعومة والرقة،
فطابع الأُنوثة عليها يطغى على طابع العقل . 🔹 فإذن من الجانب الإنساني لا فرق بين الذكر والأنثى ،
والروح التي أضفاها الله تعالى على الإنسان ليست أنثى او ذكر ،
لكن الجانب المادي هو ذكر أو انثى .
فلذا قال تعالى : {أوَ مَن ينشّؤُ في الحلية} فهي تنشأ منذ نعومة أظفارها تحب الزينة ، وتحب أن تُري جمالها، هذه الفطرة التي جبلها الله عليها أراد منها أن تكون معتدلة أمام غير محارمها ،
ومبتذلة أمام زوجها ،
وحتى أمام محارمها بنوعٍ ما.
{فلا تخضعن بالقول} لم يرد في القرآن نهي للرجل ،
على ترخيم صوته ، أو الغنج والدلال والترقيق والتنعيم ،
وإنّما ورد في حق المرأة فقط.
☝️ وهذا النهي لأنها عرضة لذلك ،
أعطاها الله هذه الفطرة، لكي تكون رقيقة وناعمة وأنيسة لزوجها ،
تجذبه برقّتها لتبعده عن الحرام .
💭 روي عن الإمام علي عليه السلام أنّه قال: "عقول النساء في جمالهنّ وجمال الرجال في عقولهم"
لا أنْ تكون مبتذلة برقتها وصوتها ودلالها أمام مرضى القلوب.
🧕🏻 فإذن هنا الإمام كأنه يأمر المرأة أن تجعل عقلها في عاطفتها ورقتها وتسامحها وصبرها ، وأن تجلب قلوب أسرتها بتلك الجمالية التي أضفاها الله عليها.
🔹 الإسلام نظر إلى كل حركة من حركات الإنسان ،
وإلى المرأة خاصة ، لأنها عرضة للإبتذاذ ، وسريعة الإنفعال والإنجذاب والتصديق .
☝️ فلذا بالنسبة للتكلم مع الرجال ، أعطاها الحريّة ولم يقيدها ،
لكن بإطار محدود .
{فيطمع الذي في قلبه مرض} لأنه يرى أمامه سلعة طيبة رخيصة .
🥀 فعين الله ترعى المرأة دوماً ، فيغدق النصائح عليها في كل حين،
لئلا تقع فريسة للمتسولين .
{وقلن قولاً معروفاً} كما تتكلم بشكل طبيعي مع إخوتها او نسائها ،
فلتتكلم كإنسانة بروحها وإيمانها ،
لا كأنثى بجمالها.
ـــــــــــــــــــــــ❀•▣▣•❀ــــــــــــــــ،ــــ ــــ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🍃💢🍃💢🍃💢🍃💢🍃
﴿فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقْلن قولاً معروفاً}
📖 إنّ من يتدبر في الآيات المباركة يجد أنّ التكاليف من الصلاة والصوم و....وجبت على الإنسان سواء كان رجلاً او إمراة.
✍️ وما ورد بما يتعلق بالجمالية او الزينة أو الغنج والدلال ،
إنّما نهيت عنه المرأة .
لأنّ الله تعالى أنشأها بفطرتها على النعومة والرقة،
فطابع الأُنوثة عليها يطغى على طابع العقل . 🔹 فإذن من الجانب الإنساني لا فرق بين الذكر والأنثى ،
والروح التي أضفاها الله تعالى على الإنسان ليست أنثى او ذكر ،
لكن الجانب المادي هو ذكر أو انثى .
فلذا قال تعالى : {أوَ مَن ينشّؤُ في الحلية} فهي تنشأ منذ نعومة أظفارها تحب الزينة ، وتحب أن تُري جمالها، هذه الفطرة التي جبلها الله عليها أراد منها أن تكون معتدلة أمام غير محارمها ،
ومبتذلة أمام زوجها ،
وحتى أمام محارمها بنوعٍ ما.
{فلا تخضعن بالقول} لم يرد في القرآن نهي للرجل ،
على ترخيم صوته ، أو الغنج والدلال والترقيق والتنعيم ،
وإنّما ورد في حق المرأة فقط.
☝️ وهذا النهي لأنها عرضة لذلك ،
أعطاها الله هذه الفطرة، لكي تكون رقيقة وناعمة وأنيسة لزوجها ،
تجذبه برقّتها لتبعده عن الحرام .
💭 روي عن الإمام علي عليه السلام أنّه قال: "عقول النساء في جمالهنّ وجمال الرجال في عقولهم"
لا أنْ تكون مبتذلة برقتها وصوتها ودلالها أمام مرضى القلوب.
🧕🏻 فإذن هنا الإمام كأنه يأمر المرأة أن تجعل عقلها في عاطفتها ورقتها وتسامحها وصبرها ، وأن تجلب قلوب أسرتها بتلك الجمالية التي أضفاها الله عليها.
🔹 الإسلام نظر إلى كل حركة من حركات الإنسان ،
وإلى المرأة خاصة ، لأنها عرضة للإبتذاذ ، وسريعة الإنفعال والإنجذاب والتصديق .
☝️ فلذا بالنسبة للتكلم مع الرجال ، أعطاها الحريّة ولم يقيدها ،
لكن بإطار محدود .
{فيطمع الذي في قلبه مرض} لأنه يرى أمامه سلعة طيبة رخيصة .
🥀 فعين الله ترعى المرأة دوماً ، فيغدق النصائح عليها في كل حين،
لئلا تقع فريسة للمتسولين .
{وقلن قولاً معروفاً} كما تتكلم بشكل طبيعي مع إخوتها او نسائها ،
فلتتكلم كإنسانة بروحها وإيمانها ،
لا كأنثى بجمالها.
ـــــــــــــــــــــــ❀•▣▣•❀ــــــــــــــــ،ــــ ــــ