بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
عندما ننظر من حدث يوم رزية الخمس ان الصحابة فريقين كانوا مع النبي صلى الله عليه وآله وفريق ضد النبي صلى الله عليه وآله والفريق الثاني طردهم
وفي الحقيقة لا يمكن اثبات الايمان هذا الفريق باي وجه من الوجوه ولا بشكل من الاشكال , وكل الادلة ضدهم بل , تثبت عدم ايمانهم :
قال تعالى بلسان نبيه صلى الله عليه واله :
{وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ}(الشعراء/114). { وَلاَ تَطْرُدِ الذين يَدْعُونَ رَبَّهُمْ } [ الأنعام : 52 ]
أقول :والواضح ان من خلال هاتين آيتين الكريمتين ، نستنتج ان النبي صلى الله عليه واله لا يطرد من هو مؤمن
آية الأولى قوله تعالى ((قال تعالى بلسان نبيه صلى الله عليه واله :
{وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ}(الشعراء/114).
ولآية الثانية قوله تعالى { وَلاَ تَطْرُدِ الذين يَدْعُونَ رَبَّهُمْ } [ الأنعام : 52 ]
, ومن الاية الثانية نستنتج ان النبي صلى الله عليه واله منهي عن طرد الذين يدعون ربهم , ومن خلال هذا نقول :
جاء في حديث رزية الخميس قول النبي : (صلى الله عليه واله) قوموا عني .. عندما أراد أن يكتب لهم كتابا لن يضلوا من بعده ؟؟
وقد ثبت في صحيح البخاري ان النبي صلى الله عليه وآله قال للجماعة الذين كانوا ينادون القول ما قال عمر ( قوموا عني، ولا ينبغي عندي التنازع )
فطردهم , والرسول منهي عن طرد المؤمنين , فنقول :عمرومن نادى معه ليس من المؤمنين .
حيث ان رسول الله (صلى الله عليه واله) منهي عن طرد الذين يدعون ربهم , ورسول الله طردهم , فعمر واصحابه ليس من الذين يدعون ربهم , ولو كان من الذين يدعون ربهم لكان رسول الله (صلى الله عليه واله)
قد خالف أمر الله تعالى ( حاشا رسول الله ) لقوله تعالى : { وَلاَ تَطْرُدِ الذين يَدْعُونَ رَبَّهُمْ }
فتحقق عدم ايمان فريق عمر واصحابه ليس من مؤمنين ؟؟؟
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
عندما ننظر من حدث يوم رزية الخمس ان الصحابة فريقين كانوا مع النبي صلى الله عليه وآله وفريق ضد النبي صلى الله عليه وآله والفريق الثاني طردهم
وفي الحقيقة لا يمكن اثبات الايمان هذا الفريق باي وجه من الوجوه ولا بشكل من الاشكال , وكل الادلة ضدهم بل , تثبت عدم ايمانهم :
قال تعالى بلسان نبيه صلى الله عليه واله :
{وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ}(الشعراء/114). { وَلاَ تَطْرُدِ الذين يَدْعُونَ رَبَّهُمْ } [ الأنعام : 52 ]
أقول :والواضح ان من خلال هاتين آيتين الكريمتين ، نستنتج ان النبي صلى الله عليه واله لا يطرد من هو مؤمن
آية الأولى قوله تعالى ((قال تعالى بلسان نبيه صلى الله عليه واله :
{وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ}(الشعراء/114).
ولآية الثانية قوله تعالى { وَلاَ تَطْرُدِ الذين يَدْعُونَ رَبَّهُمْ } [ الأنعام : 52 ]
, ومن الاية الثانية نستنتج ان النبي صلى الله عليه واله منهي عن طرد الذين يدعون ربهم , ومن خلال هذا نقول :
جاء في حديث رزية الخميس قول النبي : (صلى الله عليه واله) قوموا عني .. عندما أراد أن يكتب لهم كتابا لن يضلوا من بعده ؟؟
وقد ثبت في صحيح البخاري ان النبي صلى الله عليه وآله قال للجماعة الذين كانوا ينادون القول ما قال عمر ( قوموا عني، ولا ينبغي عندي التنازع )
فطردهم , والرسول منهي عن طرد المؤمنين , فنقول :عمرومن نادى معه ليس من المؤمنين .
حيث ان رسول الله (صلى الله عليه واله) منهي عن طرد الذين يدعون ربهم , ورسول الله طردهم , فعمر واصحابه ليس من الذين يدعون ربهم , ولو كان من الذين يدعون ربهم لكان رسول الله (صلى الله عليه واله)
قد خالف أمر الله تعالى ( حاشا رسول الله ) لقوله تعالى : { وَلاَ تَطْرُدِ الذين يَدْعُونَ رَبَّهُمْ }
فتحقق عدم ايمان فريق عمر واصحابه ليس من مؤمنين ؟؟؟