لو أنَّ الإنسان عبـد الله تعالـى ولم يُـرزَق الثمرة والنتيجـة المرجـوَّة من عملـه العبادي ، فليعلم أنَّ هنالك مشكلة وخللاً ما في مُقدّمات عمله.. !
الفـرق بين الكتـاب والحكمـة فـي قوله تعالـى: (وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ) : أوَّلاً: من المُمكن القول بأنَّ الحكمة هي الكتاب نفسـه؛ لأنَّ العطف بالمُتردِاف أمر ممكن في اللغة العربية.ثانياً: الأصل أن يأتي المُتكلِّم بكلام جديد لا مُترادِف ، وقـد فُسِّرت (الْحِكْمَةَ) بسُنَّة النَّبي صلى الله عليه وآله وأهل بيته عليه السلام.ثالثاً: يقول البعض: إنَّ المراد مـن (الْحِكْمَةَ) الجانب الحكمي والوعظي مـن الشريعة التي ليس فيها أحكام شرعيَّة ، كحكم لقمان وغيرها.
الفـرق بين الكتـاب والحكمـة فـي قوله تعالـى: (وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ) : أوَّلاً: من المُمكن القول بأنَّ الحكمة هي الكتاب نفسـه؛ لأنَّ العطف بالمُتردِاف أمر ممكن في اللغة العربية.ثانياً: الأصل أن يأتي المُتكلِّم بكلام جديد لا مُترادِف ، وقـد فُسِّرت (الْحِكْمَةَ) بسُنَّة النَّبي صلى الله عليه وآله وأهل بيته عليه السلام.ثالثاً: يقول البعض: إنَّ المراد مـن (الْحِكْمَةَ) الجانب الحكمي والوعظي مـن الشريعة التي ليس فيها أحكام شرعيَّة ، كحكم لقمان وغيرها.