بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
يتيم القائم ؛
في تفسير إمامنا الحسن العسكري صلوات الله و سلامه عليه ،
(( الإمام صلوات الله و سلامه عليه يقول :
_ و أشدُّ مِن يُتمِ هذا اليتيم _ هذا اليتيم الذي فقد والدهُ _ و أشدُّ مِن يُتمِ هذا اليتيم يَتيمٌ يَنقطعُ عن إمامه لا يَقدر على الوصول إليه ))
الروايةُ طويلة ونقتطف منها ما فيه دلالةٌ في وصف الشيعي من أنَّهُ يتيم قائمي ،
إنَّهُ يتيم القائم _ و أشدُّ مِن يُتمِ هذا اليتيم _ الذي فقد والدهُ و معيلهُ _
يتيمٌ يَنقطعُ عن إمامه لا يَقدر على الوصول إليه .
و في موضع آخر:
(( عن سيد الشهداء ، عن إمامنا الحسين صلوات الله و سلامه عليه ، يُحدّثنا إمامنا الحسن العسكري ،
سيد الشهداء يقول : مَن كَفَلَ لنا يَتيماً _ هو لا يتحدث عن يتيمٍ فقدَ والدهُ _ مَن كَفَلَ لنا يَتيماً قَطعتهُ عَنَّا محنتنا باستتارِنا فَواساهُ مِن علومنا التي سقطَت إليه ))_ إلى آخر الرواية ،
( مَن كَفَلَ لنا يَتيماً قَطعتهُ عَنَّا محنتنا ) ،
محنتنا الإمام يتحدّث عن غيبة القائم ،
و هذا الوصف وردَ في أدعية الفرج ، و ورَدَ الحديث عن ( صحائف المحنة ) .
و في موطن آخر:
إمامنا موسى بن جعفر صلوات الله عليهما يقول :
(( فقيهٌ واحد يُنقِذُ يَتيماً مِن أيتامنا المُنقطعين عَنَّا و عَن مُشاهدتنا بتعليم ما هو مُحتاجٌ إليه أشدُّ على إبليس مِن ألف عابد )).
هذا فقيه يُعلِّمُ الأيتام عقائدهم وينقذهم من مصائد وشبهات النواصب والذين يعلمون شيعتنا المعرفة معرفة المعصوم ، معرفة إمام زماننا ،
( مَن لَم يَعرف إمام زمانه ماتَ ميتةً جاهلية ) ، الذي لا يعرف إمام زمانه هو الذي سيموت ميتةٍ جاهلية .
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
يتيم القائم ؛
في تفسير إمامنا الحسن العسكري صلوات الله و سلامه عليه ،
(( الإمام صلوات الله و سلامه عليه يقول :
_ و أشدُّ مِن يُتمِ هذا اليتيم _ هذا اليتيم الذي فقد والدهُ _ و أشدُّ مِن يُتمِ هذا اليتيم يَتيمٌ يَنقطعُ عن إمامه لا يَقدر على الوصول إليه ))
الروايةُ طويلة ونقتطف منها ما فيه دلالةٌ في وصف الشيعي من أنَّهُ يتيم قائمي ،
إنَّهُ يتيم القائم _ و أشدُّ مِن يُتمِ هذا اليتيم _ الذي فقد والدهُ و معيلهُ _
يتيمٌ يَنقطعُ عن إمامه لا يَقدر على الوصول إليه .
و في موضع آخر:
(( عن سيد الشهداء ، عن إمامنا الحسين صلوات الله و سلامه عليه ، يُحدّثنا إمامنا الحسن العسكري ،
سيد الشهداء يقول : مَن كَفَلَ لنا يَتيماً _ هو لا يتحدث عن يتيمٍ فقدَ والدهُ _ مَن كَفَلَ لنا يَتيماً قَطعتهُ عَنَّا محنتنا باستتارِنا فَواساهُ مِن علومنا التي سقطَت إليه ))_ إلى آخر الرواية ،
( مَن كَفَلَ لنا يَتيماً قَطعتهُ عَنَّا محنتنا ) ،
محنتنا الإمام يتحدّث عن غيبة القائم ،
و هذا الوصف وردَ في أدعية الفرج ، و ورَدَ الحديث عن ( صحائف المحنة ) .
و في موطن آخر:
إمامنا موسى بن جعفر صلوات الله عليهما يقول :
(( فقيهٌ واحد يُنقِذُ يَتيماً مِن أيتامنا المُنقطعين عَنَّا و عَن مُشاهدتنا بتعليم ما هو مُحتاجٌ إليه أشدُّ على إبليس مِن ألف عابد )).
هذا فقيه يُعلِّمُ الأيتام عقائدهم وينقذهم من مصائد وشبهات النواصب والذين يعلمون شيعتنا المعرفة معرفة المعصوم ، معرفة إمام زماننا ،
( مَن لَم يَعرف إمام زمانه ماتَ ميتةً جاهلية ) ، الذي لا يعرف إمام زمانه هو الذي سيموت ميتةٍ جاهلية .
تعليق