بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
روايات شريفة تحدثنا عن علامات الظهور التي تكون نُقاط دالّة تكون واضحة للجميع وبإمكان الجميع أن يُشخِّصوها إن كانوا من المختصين أم لم يكونوا من المختصين...
《عَن أَبِي بَصِيرٍ عَن أَبِي عَبدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ: سَأَلتُهُ عَن رَجَبٍ؟ قَالَ: ذَلِكَ شَهرٌ كَانَتِ الجَاهِلِيَّةُ تُعَظِّمُهُ وَ كَانُوا يُسَمُّونَهُ الشَّهرَ الأَصَمَّ، قُلتُ: شَعبَانُ؟ قَالَ: تَشَعَّبَت فِيهِ الأمُورُ، قُلتُ: رَمَضَانُ، قَالَ: شَهرُ اللَّهُ تَعَالَى وَ فِيهِ يُنَادَى بِاسمِ صَاحِبِكُم وَ اسمِ أَبِيهِ، قُلتُ: فشَوَّالٌ، قَالَ: فِيهِ يَشُولُ أَمرُ القَومِ، قُلتُ: فَذُو القَعدَةِ؟ قَالَ: يَقعُدُونَ فِيهِ، قُلتُ: فَذُو الحِجَّةِ؟ قَالَ: ذَلِكَ شَهرُ الدَّمِ، قُلتُ: فَالمُحَرَّمُ؟ قَالَ: يُحَرَّمُ فِيهِ الحَلَالُ وَ يُحَلُّ فِيهِ الحَرَامُ، قُلتُ: صَفَرٌ وَ رَبِيعٌ؟ قَالَ: فِيهَا خِزيٌ فَظِيعٌ وَ أَمرٌ عَظِيمٌ، قُلتُ: جُمَادَى؟ قَالَ: فِيهَا الفَتْحُ مِن أَوَّلِهَا إِلَى آخِرِهَا.》
بحار الأنوار ج٥٢
موطن الحاجة من الروياة الشريفة عن الإمام الصادق صلوات الله عليه:
《...إِذَا كَانَ رَجَب فَأقبِلُوُا عَلَى اسمِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَإِن أَحبَبتُم أَن تَتَأَخرُوا إِلى شَعبَانَ فَلا ضَير وإن أحبَبتُم أَن تَصُوُمُوا فِي أَهَالِيكُم فَلَعَلَّ ذَلِكَ أَن يَكُونَ أَقوَى وَكَفَاكُم بالسُّفيَانِي عَلَامَة.》
الكافي الشريف ج٨
《عَن أَبِي بَصِيرٍ عَن أَبِي عَبدِ اللَّهِ عليه السلام أَنَّهُ قَالَ: إِذَا صَعِدَ العَبَّاسِيُّ أَعوَادَ مِنبَرِ مَروَانَ أُدرِجَ مُلكُ بَنِي العَبَّاسِ. وَ قَالَ عليه السلام: قَالَ لِي أَبِي يَعنِي البَاقِرَ عليه السلام: لَابُدَّ لِنَارٍ مِن آذَربِيجَانَ لَا يَقُومُ لَهَا شَيءٌ فَإِذَا كَانَ ذَلِكَ فَكُونُوا أَحلَاسَ بُيُوتِكُم وَ أَلبِدُوا مَا أَلبَدنَا فَإِذَا تَحَرَّكَ مُتَحَرِّكُنَا فَاسعَوا إِلَيهِ وَ لَو حَبواً وَ اللَّهِ لَكَأَنِّي أَنظُرُ إِلَيهِ بَينَ الرُّكنِ وَ المَقَامِ يُبَايِعُ النَّاسَ عَلَى كِتَابٍ جَدِيدٍ عَلَى العَرَبِ شَدِيدٌ، قَالَ: وَ وَيلٌ لِلعَرَبِ مِن شَرٍّ قَدِ اقتَرَبَ.》
غيبة النعماني
《عن سدير قال: قال أبو عبدالله عليه السلام: يا سدير ألزم بيتك وكُن حِلسَاً مِن أحلاسه واسكُن ما سَكَنَ الليل والنهار فإذا بلَغَكَ أن السفياني قد خَرَج فارحَل إلينا ولو على رجلك.》
الكافي الشريف ج٨
موطن الحاجة من الرواية الشريفة،
《عن الفضل الكاتب قال: كنتُ عند أبي عبدالله عليه السلام فأتاه كتاب أبي مسلم..... قلتُ: فما العلامة فيما بيننا وبينك جعلتُ فداك؟ قال: لا تبرح الأرض يا فضل حتى يخرُج السفياني فإذا خَرَج السفياني فأجيبوا إلينا - يقولها ثلاثاً - وهو مِن المحتوم.》
الكافي الشريف ج٨
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
روايات شريفة تحدثنا عن علامات الظهور التي تكون نُقاط دالّة تكون واضحة للجميع وبإمكان الجميع أن يُشخِّصوها إن كانوا من المختصين أم لم يكونوا من المختصين...
《عَن أَبِي بَصِيرٍ عَن أَبِي عَبدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ: سَأَلتُهُ عَن رَجَبٍ؟ قَالَ: ذَلِكَ شَهرٌ كَانَتِ الجَاهِلِيَّةُ تُعَظِّمُهُ وَ كَانُوا يُسَمُّونَهُ الشَّهرَ الأَصَمَّ، قُلتُ: شَعبَانُ؟ قَالَ: تَشَعَّبَت فِيهِ الأمُورُ، قُلتُ: رَمَضَانُ، قَالَ: شَهرُ اللَّهُ تَعَالَى وَ فِيهِ يُنَادَى بِاسمِ صَاحِبِكُم وَ اسمِ أَبِيهِ، قُلتُ: فشَوَّالٌ، قَالَ: فِيهِ يَشُولُ أَمرُ القَومِ، قُلتُ: فَذُو القَعدَةِ؟ قَالَ: يَقعُدُونَ فِيهِ، قُلتُ: فَذُو الحِجَّةِ؟ قَالَ: ذَلِكَ شَهرُ الدَّمِ، قُلتُ: فَالمُحَرَّمُ؟ قَالَ: يُحَرَّمُ فِيهِ الحَلَالُ وَ يُحَلُّ فِيهِ الحَرَامُ، قُلتُ: صَفَرٌ وَ رَبِيعٌ؟ قَالَ: فِيهَا خِزيٌ فَظِيعٌ وَ أَمرٌ عَظِيمٌ، قُلتُ: جُمَادَى؟ قَالَ: فِيهَا الفَتْحُ مِن أَوَّلِهَا إِلَى آخِرِهَا.》
بحار الأنوار ج٥٢
موطن الحاجة من الروياة الشريفة عن الإمام الصادق صلوات الله عليه:
《...إِذَا كَانَ رَجَب فَأقبِلُوُا عَلَى اسمِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَإِن أَحبَبتُم أَن تَتَأَخرُوا إِلى شَعبَانَ فَلا ضَير وإن أحبَبتُم أَن تَصُوُمُوا فِي أَهَالِيكُم فَلَعَلَّ ذَلِكَ أَن يَكُونَ أَقوَى وَكَفَاكُم بالسُّفيَانِي عَلَامَة.》
الكافي الشريف ج٨
《عَن أَبِي بَصِيرٍ عَن أَبِي عَبدِ اللَّهِ عليه السلام أَنَّهُ قَالَ: إِذَا صَعِدَ العَبَّاسِيُّ أَعوَادَ مِنبَرِ مَروَانَ أُدرِجَ مُلكُ بَنِي العَبَّاسِ. وَ قَالَ عليه السلام: قَالَ لِي أَبِي يَعنِي البَاقِرَ عليه السلام: لَابُدَّ لِنَارٍ مِن آذَربِيجَانَ لَا يَقُومُ لَهَا شَيءٌ فَإِذَا كَانَ ذَلِكَ فَكُونُوا أَحلَاسَ بُيُوتِكُم وَ أَلبِدُوا مَا أَلبَدنَا فَإِذَا تَحَرَّكَ مُتَحَرِّكُنَا فَاسعَوا إِلَيهِ وَ لَو حَبواً وَ اللَّهِ لَكَأَنِّي أَنظُرُ إِلَيهِ بَينَ الرُّكنِ وَ المَقَامِ يُبَايِعُ النَّاسَ عَلَى كِتَابٍ جَدِيدٍ عَلَى العَرَبِ شَدِيدٌ، قَالَ: وَ وَيلٌ لِلعَرَبِ مِن شَرٍّ قَدِ اقتَرَبَ.》
غيبة النعماني
《عن سدير قال: قال أبو عبدالله عليه السلام: يا سدير ألزم بيتك وكُن حِلسَاً مِن أحلاسه واسكُن ما سَكَنَ الليل والنهار فإذا بلَغَكَ أن السفياني قد خَرَج فارحَل إلينا ولو على رجلك.》
الكافي الشريف ج٨
موطن الحاجة من الرواية الشريفة،
《عن الفضل الكاتب قال: كنتُ عند أبي عبدالله عليه السلام فأتاه كتاب أبي مسلم..... قلتُ: فما العلامة فيما بيننا وبينك جعلتُ فداك؟ قال: لا تبرح الأرض يا فضل حتى يخرُج السفياني فإذا خَرَج السفياني فأجيبوا إلينا - يقولها ثلاثاً - وهو مِن المحتوم.》
الكافي الشريف ج٨